أحمد حجازي يحسم قراره بشأن الاعتزال الدولي بعد أزمة مباراة كاب فيردي
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
أكد أحمد حجازي، قلب دفاع منتخب مصر الأول وفريق نيوم السعودي، رفضه الاعتزال الدولي، بعد أزمة رفضه المشاركة احتياطيًا أمام كاب فيردي، في اللقاء الذي جمع المنتخبين مساء يوم الجمعة الماضي وشهد فوز مصر 3-0، وبعدها قرر الجهاز الفني للمنتخب استبعاده من المعسكر قبل مواجهة بوتسوانا، في الجولة الثانية من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس الأمم الإفريقية 2025 بالمغرب والمُقرر لها في الرابعة من عصر يوم الثلاثاء القادم.
وكشف مصدر مُقرب من اللاعب، في تصريحات خاصة لـ«الوطن سبورت»، أن أحمد حجازي لا يُفكر في مسألة إعلان اعتزاله دوليًا بعد أزمة مباراة كاب فيردي، مؤكدًا أن اللاعب تحت أمر منتخب مصر في أي وقت.
وأتم المصدر تصريحاته: «سيكون هناك اتصالات بين أحمد حجازي وجهاز المنتخب بعد مباراة بوتسوانا بتدخل من كبار المنتخب من أجل إنهاء أي أزمات، لاسيما أن الجميع يضع مصلحة المنتخب فوق أي اعتبار».
وغادرت بعثة منتخب مصر، على متن طائرة خاصة مُنذ قليل متوجهة إلى بوتسوانا، من أجل خوض اللقاء المنتظر بين المنتخبين في الرابعة من عصر يوم الثلاثاء القادم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منتخب مصر مصر وكاب فيردي حسام حسن أحمد حجازي أحمد حجازی کاب فیردی بعد أزمة
إقرأ أيضاً:
«فيردي» تنظم إضرابات تحذيرية بـ 6 ولايات ألمانية
يتعين على الركاب الذين يستخدمون وسائل النقل العام في ألمانيا الاستعداد لحدوث تأخيرات وإلغاءات في ست ولايات ألمانية بعد غدٍ الجمعة. يأتي ذلك بعد أن دعت نقابة فيردي للعاملين في قطاع الخدمات إلى إضرابات تحذيرية في ولايات بادن-فورتمبرج وبريمن وهيسن وسكسونيا السفلى وشمال الراين-ويستفاليا وراينلاند-بفالتس، وذلك في أعقاب انتهاء الجولة الثانية من المفاوضات الجماعية دون نتائج بالنسبة لموظفي الخدمة العامة في الحكومة الاتحادية والبلديات.
وأوضحت النقابة أن هذه الإجراءات ستستمر طوال اليوم من بداية العمل حتى نهايته. وأضافت «فيردي» أن الإضرابات ستؤثر على حوالي 53 ألف موظف يعملون في 69 شركة تقع في مدن ومناطق ريفية.
وتسعى «فيردي»، من خلال هذه الإضرابات، إلى الحصول على زيادة في الأجور والمزيد من أيام الإجازة، لكن المفاوضات الأخيرة مع الحكومة الفيدرالية والبلديات لم تسفر عن أي تقارب.
ولم تقدم جهات العمل أي عرض حتى الآن. في الوقت نفسه، يشارك موظفون في نزاعات جماعية أخرى في قطاع النقل المحلي في الإضرابات، بما في ذلك موظفو شركة «بي في جي» للنقل العام في ولاية برلين وموظفون في ولاية مكلنبورج-فوربومرن. وتتفاوض نقابة فيردي و نقابة موظفي الخدمة المدنية (دي بي بي) مع الحكومة الاتحادية والبلديات بشأن الأجور وساعات العمل لأكثر من 2.5 مليون موظف، لا يعملون فقط في الإدارة العامة، بل أيضاً في رياض الأطفال والمدارس والجامعات وقطاع النقل العام وشركات إدارة النفايات والمطارات.
كما يشمل ذلك رجال الإطفاء وضباط الشرطة الاتحادية.
وتسعى النقابتان إلى زيادة أجور هؤلاء الموظفين بنسبة 8% على الأقل، أو ما لا يقل عن 350 يورو شهرياً. كما تطالب النقابتان ببدلات أعلى بالنسبة للعاملين في الوظائف ذات الضغوط العالية، مثل قطاع الصحة. بالإضافة إلى ذلك، تسعى النقابتان إلى التفاوض على ثلاثة أيام إجازة إضافية.