سواليف:
2025-04-26@22:42:36 GMT

أما آن لكم أن تعترفوا بحقوق معلمات محو الأمية.؟!

تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT

#سواليف

أما آن لكم أن تعترفوا بحقوق #معلمات_محو_الأمية.؟!

خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الإعلامي والحقوقي/ #موسى_الصبيحي

يفتخر وزير التربية والتعليم في كلمته بمناسبة اليوم العالمي لمحو الأمية الذي يصادف اليوم الثامن من أيلول بأن الوزارة افتتحت (177) مركزاً لتعليم الكبار ومحو الأمية خلال العام الدراسي 2023-2024 لكنه مع الأسف لا يلقي بالاً لحقوق معلمي ومعلمات محو الأمية.

.!

مقالات ذات صلة مغردون ينعون “النشمي” ماهر الجازي و ” #الشهيد_البطل ” يتصدر مواقع التواصل 2024/09/08

لقد استطاع معلمو ومعلمات محو الأمية وتعليم الكبار تخفيض نسبة الأمية في المملكة من (11%) سنة 2000 إلى (5%) سنة 2023.

ألا يستحق هؤلاء المعلمون والمعلمات يا وزير التربية أن يُقدَّروا ويحظوا بحقوق كاملة من أجور عادلة وإجازات وتأمين صحي وضمان اجتماعي واستقرار وظيفي.؟!

منذ أكثر من عشر سنوات وأنا أطالب بحقوق هؤلاء المعلمين والمعلمات ولاسيما حقهم بالشمول بأحكام قانون الضمان الاجتماعي، وهو حق لا تزال وزارة التربية ومؤسسة الضمان لا تعترفان به إلى هذه اللحظة بالرغم من أن أحكام القانون تنطبق على هؤلاء العاملين حُكماً.

سؤالي؛ إلى متى ستستمر هذه الانتهاكات لحقوق العاملين في مراكز محو الأمية وتعليم الكبار.؟! أما آنَ لكم أن تعترفوا بحقوقهم أيها السادة وتعملوا على إنفاذها.؟!

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف معلمات محو الأمية موسى الصبيحي الشهيد البطل محو الأمیة

إقرأ أيضاً:

مشكلة مشروع الجزيرة في أمثال هؤلاء الجبناء المنحازين للظلم

مشكلة مشروع الجزيرة في أمثال هؤلاء الجبناء المنحازين للظلم، ومن يسمي نفسه المهندس إبراهيم مصطفى “المحافظ” على منصبه عينة من جماعة يهمها الاحتفاظ بالوظيفة على حساب من يتحدث باسمهم، ولا يريد أن يجهر بالحق. فبمجرد أن رفعوا في وجهه سماعة الهاتف وطلبوا منه الرد على ما أثاره قائد درع السودان، هرول لينفي أن لمشروع الجزيرة احتياجات ملحة، وأن للمزارعين حقوق عند وزارة المالية وواجبات عند البنك الزراعي واجبة السداد.

يريدنا أن نصدقه هو ونكذب آلاف المزارعين الذين سرقت تلك العصابة المتوحشة بوابيرهم وتقاويهم وطواريهم المرمية في الطين، ونهبت المحالج ودمرت معمل الأنسجة الزراعية النادرة في بركات، دعك من مشاكل الطمي والحشائش وأهمية صيانة شبكات المجاري والقنوات وأنظمة النقل والتخزين، والطامة الكبرى هي التمويل. في وقت كانت أكبر دعاية للأعداء الترويج لوجود مجاعة في السودان.

فهل تريد يا محافظ الهناء والسرور أن يتكفل المزارعون الغلابى بكل ذلك؟ عموماً أنت غير مؤهل لتبقى في هذا الموقع، ولا يرجى منك لإنصاف المعسرين، ولا سبيل معك للحديث عن الاعتمادات المالية المطلوبة لإعادة تأهيل هذا المشروع، وهي مطالب مشروعة، وقضية حقوق تتجاوز الأشخاص، فكل من يعبر عنها فهو مفوض بالضرورة.
عزمي عبد الرازق.

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مشكلة مشروع الجزيرة في أمثال هؤلاء الجبناء المنحازين للظلم
  • جيش الحاويات
  • معلمات في الدورات الصيفية لـ”الأسرة” :السلاح أمام حرب العدو الناعمة هو التربية الإيمانية والرجوع إلى الثقافة القرآنية
  • صورة: مصانع العودة تصدر توضيحا بشأن سعر ويفر العودة بغزة
  • مدحت شلبي يكشف سر غيابه.. ويتوعد بمقاضاة هؤلاء
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [172]
  • لكل هذه الأسباب مجتمعة أنا عائد
  • محمد صبيح يكتب: كجوك يتحدث بثقة .. هكذا مصر على طاولة الكبار بواشنطن
  • تجمع القصيم الصحي يحصل على الاعتماد البرامجي لزمالة طب العناية الحرجة لدى الكبار
  • وزير الخارجية: نجدد رفضنا المساس بحقوق مصر المائية