عبد الغني يعلن نجاح وزارة النفط بتأهيل وتشغيل محطات وفرت 335 ميغاواط
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلن وزير النفط حيان عبد الغني، اليوم الأحد، عن نجاح الوزارة بإعادة تأهيل وتشغيل محطات متوقفة وفرت 336 ميغاواط من الطاقة للشبكة الوطنية.
وقال عبد الغني في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "الوزارة حاضرة في كل المجالات واستطاعت إعادة تأهيل مجموعة من المحركات التوربينية ومحطات توليد الطاقة الكهربائية التي كانت معطلة او متوقفة، واستطاعت كوادر شركة مصافي الوسط من تجميع هذه المحطات وتشغيلها وتوليد أكثر من 36 ميغاواط".
وأضاف، أن "هذه الطاقة تم تسخيرها الى الشبكة الوطنية وهذا جزء من مساهمة الوزارة".
وأشار الى أن "الوزارة استطاعت كذلك تشغيل محطة في حقل الزبير النفطي وفرت أكثر من 300 ميغاواط، حيث وتم ربطها مع الشبكة الوطنية ".
وتابع أن "هنالك تفاهم بين وزارة النفط ووزارة الكهرباء في هذا المجال من خلال توفير الوقود او تجهيز الشبكة الوطنية من خلال المحطات التي تنصب في الحقول النفطية".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
المجلس الاتحادي السويسري يعتزم إنشاء محطات طاقة نووية جديدة
طرح المجلس الاتحادي في سويسرا للتشاور مشروعا مضادا للمبادرة الشعبية «أوقفوا انقطاع التيار الكهربائي»، والتي تهدف لضمان توفير إمدادات كهربائية آمنة ومستقلة في سويسرا على وجه السرعة، حيث ترغب الحكومة في ترك الباب مفتوحا أمام إقامة محطات جديدة ولكن دون تغيير الدستور.
وذكرت شبكة راديو وتلفزيون سويسرا ار تي اس أنه في عام 2017، صوت الشعب السويسري على التخلص التدريجي من الطاقة النووية ومع ذلك، فإن الاتحاد يرغب في الاحتفاظ بإمكانية بناء محطات طاقة جديدة على أراضيه.
وأضافت الشبكة أن مشروع أوقفوا انقطاع التيار الكهربائي ـ الذى تقدم به العام الماضي التحالف البرجوازي ـ يدعو إلى تضمين جميع الطرق الصديقة للمناخ لإنتاج الكهرباء في الدستور الاتحادي. وهذا من شأنه أن يجعل من الممكن بناء محطات طاقة نووية جديدة مرة أخرى.
بيد أن المجلس الاتحادي يرفض هذه المبادرة، وبدلا من تغيير الدستور، فهو يأمل في تغيير قانون الطاقة النووية من خلال مشروعه المضاد للمبادرة الشعبية «أوقفوا انقطاع التيار الكهربائي»، حتى يمكن الموافقة مرة أخرى على إنشاء محطات طاقة جديدة في سويسرا.
والهدف هو تصميم سياسة طاقة منفتحة على «التكنولوجيات المختلفة» وتدمج الطاقة النووية. ومع ذلك، يظل تطوير الطاقات المتجددة يشكل الأولوية.
وتؤكد الحكومة أن رفع الحظر على بناء محطات الطاقة الجديدة له ميزة السماح لسويسرا باللجوء إلى الخيار النووي إذا كانت الطاقات المتجددة غير كافية لتغطية الاحتياجات.
اقرأ أيضاًتقرير اقتصادي: نقص اليورانيوم يهدد محطات الطاقة النووية حول العالم
رئيس هيئة المحطات النووية يفتتح الدورة التدريبية للوكالة الدولية للطاقة الذرية
رسميا.. «روس إنيرجو آتوم» الجهة المشغلة لمحطات الطاقة النووية منخفضة الاستطاعة في ياقوتيا