بوابة الوفد:
2025-03-28@17:47:07 GMT

5 علامات تشير إلى تكون حصوات المرارة

تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT

حصوات المرارة هي تراكمات صلبة من الكالسيوم والكوليسترول ويمكن أن تسبب أعراضًا غير عادية إذا كانت تمنع تدفق الصفراء إلى الأمعاء الدقيقة، مثل الألم بعد تناول الطعام والغثيان والقيء.

بيع مدرسة خاصة بالتلاميذ .. والسعر ٦٤٠ مليون جنيه (ما القصة؟) حصوات المرارة 

يمكن لأي شخص أن يصاب بحصوات المرارة. بعض الناس أكثر عرضة للإصابة بالحصوات من غيرهم.

على سبيل المثال، النساء أكثر عرضة للإصابة بحصوات المرارة بمقدار الضعف مقارنة بالرجال.

تشمل عوامل الخطر الأخرى لحصوات المرارة ما يلي:
العمر (أكثر من 40 سنة)
حبوب منع الحمل
تاريخ العائلة 
بدانة
فقدان الوزن بسرعة

خمس علامات على تكون حصوات المرارة:

ألم في البطن

المغص المراري، أو ألم حصوات المرارة، هو أحد الأعراض الرئيسية لحصوات المرارة. أنها تسبب تشنج المثانة إذا علقت في طريقها إلى الاثني عشر. قد تشعر بألم حاد في الجانب الأيمن العلوي من بطنك.

يتم تنشيط المرارة عند تناول الأطعمة الدهنية. ونتيجة لذلك، غالبًا ما تحدث النوبات بعد تناول الطعام، عادةً في المساء أو في الليل. إذا كنت تعاني باستمرار من الألم بعد تناول الطعام، وخاصة الأطعمة الدهنية، فقد يكون ذلك علامة على تكون الحصوات.

الغثيان والقيء

من الأعراض الشائعة الأخرى لحصوات المرارة هو الغثيان الشديد، الذي يؤدي أحيانًا إلى القيء.

الحمى

قد تكون نوبة حصوات المرارة مصحوبة بحمى منخفضة الدرجة، مما يشير إلى وجود عدوى أو التهاب في المرارة. نحن نتحدث عن قشعريرة أو التعرق.

اليرقان

يمكن أن يشير اليرقان إلى مشكلة صحية خطيرة، بغض النظر عما إذا كانت حصوات المرارة هي السبب أم لا. في حالة اليرقان، تؤدي زيادة البيليروبين - وهي مادة صفراء في الصفراء يتم إنتاجها عندما يقوم الجسم بتكسير خلايا الدم الحمراء القديمة - إلى اصفرار العينين والجلد.

فقدان الوزن المفاجئ

قد لا تسبب حصوات المرارة فقدان الوزن المفاجئ بشكل مباشر، بل قد تصاحبه. تزيد السمنة من خطر تكون الحصوات، كما أن فقدان الوزن السريع يمكن أن يزيد من هذا الخطر.

ينتج الكبد الصفراء التي تحتوي على نسبة عالية من الكوليسترول إذا لم تأكل لفترة طويلة أو إذا فقدت الوزن فجأة. ونتيجة لذلك، يمكن أن يؤدي فقدان الوزن المفاجئ إلى تحفيز تكوين الحصوات.

الأشخاص الذين خضعوا مؤخرًا لجراحة فقدان الوزن، مثل جراحة تحويل مسار المعدة، يكونون أكثر عرضة للإصابة بحصوات المرارة من غيرهم. كما يفعل أولئك الذين يلتزمون بنظام غذائي صارم منخفض السعرات الحرارية.

أظهرت الدراسات أن أكثر من 80% من الأشخاص المصابين بحصوات المرارة لا تظهر عليهم أي أعراض، حسبما ذكرت صحيفة The Health.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المرارة حصوات المرارة الصفراء اليرقان الحمى فقدان الوزن المفاجئ بحصوات المرارة حصوات المرارة فقدان الوزن

إقرأ أيضاً:

هل السكر سبب داء السكري؟

يمن مونيتور/وكالات

يعتبر داء السكري مرضا خطيرا يعاني منه ملايين الأشخاص في جميع أنحاء العالم. وهناك العديد من الأساطير حول سبب حدوثه.

وتوضح الدكتورة ناتاليا ليونتيفا الأسباب الحقيقية المؤدية إلى تطور داء السكري. وتدحض المفاهيم الخاطئة المنتشرة، مشيرة إلى أن داء السكري مرض معقد ويتطور تحت تأثير عوامل متعددة، وليس سببا واحدا.

ومن بين هذه الخرافات المنتشرة وفقا لها، الاعتقاد بأن داء السكري يحدث بسبب الإفراط في تناول السكر. ولكن من المعروف أن الإفراط في تناول السكر يمكن أن يساهم في زيادة الوزن والسمنة، ما يؤدي إلى خطر الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري. أي أن السكر في حد ذاته ليس سببا مباشرا لداء السكري.

وبالإضافة إلى ذلك، يؤدي الوزن الزائد، وخاصة في منطقة البطن، إلى مقاومة الأنسولين، وهي حالة تصبح فيها خلايا الجسم أقل حساسية للأنسولين.

وتقول: “يعتقد أن داء السكري يصيب الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن فقط. ورغم أن السمنة تعتبر أحد عوامل الخطر الرئيسية للإصابة بالنوع الثاني من داء السكري، إلا أنه قد يصيب الأشخاص ذوي الوزن الطبيعي أيضا. ويعود ذلك إلى الاستعداد الوراثي، وأمراض المناعة الذاتية، وعوامل أخرى”.

ووفقا لها، يتطور المرض بالاستعداد الوراثي. أي أن وجود قريب مقرب (الوالدان الإخوة والأخوات) يعاني من داء السكري يزيد من خطر الإصابة بالمرض. كما يساهم الإفراط في استهلاك المشروبات السكرية والأطعمة المصنعة والدهون المتحولة ونقص الألياف في تطور مقاومة الأنسولين والاضطرابات الأيضية. كما أن عدم ممارسة التمارين الرياضية بانتظام يؤدي إلى انخفاض حساسية الأنسولين وزيادة الوزن. وبالطبع يزداد خطر الإصابة بالسكري مع التقدم في السن، خاصة بعد سن 45 عاما.

وتشير الطبيبة إلى أن هناك سكري الحمل، الذي يتطور أثناء الحمل ويزيد من خطر الإصابة بالنوع الثاني من داء السكري في وقت لاحق من الحياة. كما أن بعض الحالات الطبية (مثل متلازمة تكيس المبايض) والأدوية (مثل الكورتيكوستيرويدات) قد تزيد من خطر الإصابة بداء السكري.

وتختتم الطبيبة حديثها، بالإشارة إلى أن اتباع نمط حياة صحي والفحوصات الطبية المنتظمة يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بداء السكري والبقاء بصحة جيدة. كما أن ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة لمدة 150 دقيقة على الأقل في الأسبوع أو المكثفة لمدة 75 دقيقة في الأسبوع يمكن أن يساعد على تقليل خطر الإصابة بداء السكري.

المصدر: runews24.ru

 

 

 

مقالات مشابهة

  • دون حرمان.. استمتع بحلويات العيد دون زيادة الوزن
  • بعد دخول إيناس النجار في غيبوبة بسببها..أسباب التهاب المرارة وأبرز أعراضه وطرق علاجه
  • تناول الطعام بهذا التوقيت سبب في زيادة الوزن
  • أعضاء كنيست يطالبون بوضع لافتات بالعبرية تشير إلى جبل الهيكل
  • هل السكر سبب داء السكري؟
  • مشاكل البروستاتا بعد الخمسين .. هذه الأعراض تشير للخطر
  • التعرق أثناء الأكل.. علامات تنذر بوجود مشاكل خطيرة
  • باحث: العمليات العسكرية في اليمن تشير إلى تصعيد أمريكي طويل الأمد
  • في حفل جوائز الأبطال في لندن.. زياد المعيوف يتوج بلقب أكثر ملاكم ملهم لعام 2025
  • الإفراط في المكملات الغذائية قد يضر بالصحة أكثر من نفعها