عملية معبر اللنبي.. تحديات الأمن الإسرائيلي وسط جبهات متعددة
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
تقديم: إلسي أبي عاصي
8/9/2024المزيد من نفس البرنامجهل تشعر واشنطن فعلا بالتفاؤل تجاه المفاوضات بين المقاومة وإسرائيل؟play-arrowمدة الفيديو 29 minutes 22 seconds 29:22هل يئست واشنطن من الوصول إلى حل تفاوضي في ظل حكومة نتنياهو؟play-arrowمدة الفيديو 29 minutes 33 seconds 29:33هل يعرقل المفاوضات إصرارُ إسرائيل على البقاء في محور فيلادلفيا؟play-arrowمدة الفيديو 29 minutes 44 seconds 29:44رسائل إسرائيل المتضاربة عن اتفاق محتمل بغزةplay-arrowمدة الفيديو 21 minutes 21 seconds 21:21ما الذي يمكن أن يجبر نتنياهو على القبول بوقف إطلاق النار؟play-arrowمدة الفيديو 29 minutes 29 seconds 29:29هل تغير الدعوة إلى إضراب شامل موقف حكومة نتنياهو من الأسرى؟play-arrowمدة الفيديو 29 minutes 48 seconds 29:48لماذا يحذر قادة أمنيون إسرائيليون من توسيع عملية الضفة الغربية؟play-arrowمدة الفيديو 26 minutes 46 seconds 26:46من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
عميل للموساد الإسرائيلي يكشف تفصيل عملية تفجيرات البيجر في لبنان
كشف عميل لجهاز المخابرات الإسرائيلي "الموساد" اليوم الجمعة عن تفاصيل عملية تفجير أجهزة البيجر في لبنان في منتصف سبتمبر 2024، التي تسببت في شلل منظومة الاتصال لحزب الله المتمركز في جنوب لبنان، الذي كان يحارب جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وظهر عنصر من الموساد الإسرائيلي بإسم مستعار "جابرييل" وبوجه مخفي في برنامج "60 دقيقة" الذي تقدمه الإعلامية ليزلي ستاهل، وقال إن "التحضيرات التي أجرتها إسرائيل لتقجيرات البيجر، غير المسبوقة، بدأت منذ عام 2022، واستمرت حتى أتت ثمارها بإصابة مئات آلاف العناصر من حزب الله، بعد عامين".
وأوضح العميل الملثم، أن "الموساد الإسرائيلي كان قد علم قبل سنتين بأن "حزب الله" يشتري أجهزة النداء من شركة "جولد أبولو" في تايوان، فبدأ حينها بالتخطيط".
وأضاف أن "التحضيرات التي بدأت عام 2022، كانت المرحلة الثانية من عملية تم الإعداد لها منذ 10 سنوات".
يذكر أن تفجيرات الـ"بيجر"، أصابت أكثر من 3000 شخص، أغلبهم من عناصر "حزب الله" اللبناني، الذين بترت أيديهم أو أصيبت أعينهم، وبعضهم فقد النظر كليا، كما فتحت باب الاغتيالات واسعاً أمام إسرائيل لاستهداف أبرز قادة "حزب الله"، على رأسهم أمينه العام حسن نصر الله، في 27 سبتمبر الماضي، فضلا عن رئيس المجلس التنفيذي في الحزب هاشم صفي الدين، وغيرهما.