هيئة الطيران يؤكد حرصها على تقديم التسهيلات لطيران الأمم المتحدة
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
أكد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد الكابتن صالح بن نهيد، الأحد، حرص الهيئة على تقديم كافة التسهيلات وتذليل الصعوبات لطيران الأمم المتحدة لتسهيل عملها في كافة مطارات المحافظات المحررة.
جاء ذلك خلال لقاء رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الكابتن صالح بن نهيد، في العاصمة المؤقتة عدن، بوفد من طيران الأمم المتحدة التابع لبرنامج الغذاء العالمي في عدن برئاسة مدير سلامة الطيران بمكتب عدن اميليا امولو.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أنه جرى خلال اللقاء مناقشة تعزيز الجهود المشتركة لضمان استمرار التشغيل الجوي بكل سلاسة ويسر.
ورحب رئيس الهيئة الكابتن بن نهيد، بوفد مكتب طيران الأمم المتحدة في عدن، مثمناً الجهود التي يبذلها المكتب في شتى المجالات، وخصوصاً الأعمال الإنسانية في اليمن.
بدوره، أعرب وفد الأمم المتحدة، عن شكره وتقديره لهيئة الطيران، نظير جهود تسهيل عمل طيران الأمم المتحدة والمساهمة في توفير الظروف المناسبة لعمليات طيران الأمم المتحدة الإنسانية.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: طيران اليمنية الخطوط الجوية اليمنية اليمن الامم المتحدة الحرب في اليمن طیران الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
خلافات بين طارق صالح والعليمي حول تسمية رئيس الحكومة الجديدة في عدن
الجديد برس|
فشل المجلس الرئاسي، سلطة الامر الواقع جنوب اليمن، السبت، وللمرة السادسة في إقرار إصلاحات داخل حكومته.
وافادت مصادر بحكومة عدن بان النقاشات لا تزال تحتدم حول مصير رئيس الحكومة احمد عوض بن مبارك حيث يصر رشاد العليمي على ازاحته في حين يرفض أعضاء بينهم طارق صالح والزبيدي .
وأشارت المصادر إلى أن الأعضاء الثمانية الذين يجتمعون في الرياض لليوم السادس على التوالي يحاولون إيجاد صيغة مناسبة بشان رئيس الحكومة تتضمن اقالة مدير مكتبه وامين عام مجلس الوزراء المحسوب على العليمي باعتبارهم أسباب الخلافات السائدة بين العليمي وبن مبارك.
ولا تزال النقاشات مستمرة بشان هذه الخطوة.
وكانت السعودية استدعت الأسبوع الماضي أعضاء الرئاسي من مقرات اقامتهم خارج المملكة وكلفتهم بإعداد برنامج إصلاحات ضمن ترتيبات المرحلة المقبلة التي قد تعقب اعلان اتفاق خارطة الطريق مع صنعاء.
وتشير هذه النقشات إلى استمرار الخلافات داخل منظومة الرئاسي وعلى ملفات توصف بـ”التفاهة” ولا ترتقي لقضايا حتى.
كما يعكس حجم الفشل الذي يعانيه الرئاسي ..
واجبار السعودية أعضاء الرئاسي على البقاء في الرياض ضمن مخططها أيضا لاجراء تغييرات على هيكله أيضا قد تتضمن دفع قيادات جديدة إلى صدارة المشهد ..