أحمد موسى: مصر أنفقت نحو 100 مليار جنيه لمواجهة الإرهاب بسيناء
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى إن بداية الأنفاق في قطاع غزة حينما كانت تسيطر إسرائيل على قطاع غزة، لافتا إلى أنه تم تهريب واقتحام للحدود الشرقية من غزة لمصر في عام 2011.
وزير قطاع الأعمال العام يتابع خطط العمل التنفيذية لشركات "القابضة الكيماوية" ويناقش فرص الاستثمار الحكم على المتهمين بسرقة محل أميرة الذهب.. غدا
وتابع خلال تقديم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن مصر أنفقت نحو 100 مليار جنيه لمواجهة الإرهاب في سيناء، مشددا على أن زيارة الفريق أحمد خليفة رئيس الأركان للحدود الشرقية ووقوفه مع الجنود نتاج تطهير القوات المسلحة للأنفاق وسنوات من المواجهة للتنظيمات الإرهابية.
وأضاف أحمد موسى أنه لولا قضاء القوات المسلحة على الإرهاب ما حدثت تنمية في سيناء، ورئيس الأركان كان واقفا على خط النار بالشريط الحدودي بين مصر وقطاع غزة.
وواصل أحمد موسى: الرئيس السيسي شرح في أكثر من مرة بأنه لا بد من العمل على مساري مواجهة الإرهاب وعمل الدولة في خطة التنمية، وتم دفع ثمنا غاليا من أجل تطهير سيناء من الإرهاب.
واختتم أحمد موسى: مصر لن تسمح بتهديد أمنها القومي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد موسى الارهاب غزة أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يكشف تفاصيل انسحاب إسرائيل الأخير من سيناء في ذكرى تحريرها
في حلقة استثنائية من برنامجه «على مسئوليتي»، الذي يُعرض على قناة صدى البلد، أكد الإعلامي أحمد موسى أن 25 إبريل 1982 شهد آخر انسحاب إسرائيلي من أراضي سيناء.
وأوضح أن الرئيس السادات قام بزيارة سانت كاترين يوم 19 نوفمبر 1979، للصلاة وشكر الله على الانسحاب الإسرائيلي من المنطقة.
محافظ القليوبية يحتفل بذكرى تحرير سيناء بالشبان العالمية ببنها إجازة عيد تحرير سيناء 2025.. 3 أيام عطلة متتالية للعاملين في مصر تفاصيل مراحل انسحاب إسرائيلوأشار موسى إلى أن معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل حددت ثلاث مراحل لإنسحاب إسرائيل من سيناء:
المرحلة الأولى: في مايو 1979، حيث انسحبت إسرائيل من العريش، وفي هذه المناسبة رفع الرئيس السادات علم مصر فوق المدينة.
المرحلة الأخيرة: في 25 إبريل 1982، عندما انسحبت إسرائيل من رفح، الشيخ زويد، وشرم الشيخ، حيث رفع الرئيس مبارك علم مصر فوق تلك المناطق بعد تحريرها.
زيارة السادات إلى سانت كاترينكما ذكر موسى أن الرئيس السادات قام بزيارة سانت كاترين في 19 نوفمبر 1979، وكان معه في تلك الزيارة الرئيس مبارك، الذي كان نائبه وقتها، والفريق أول كمال حسن علي، وزير الدفاع.
في تلك الزيارة التاريخية، أدى السادات ومبارك الصلاة في سانت كاترين بحضور الشيخ عبدالرحمن بيصار، شيخ الأزهر في ذلك الوقت، الذي ترأس الصلاة.
كما حضر القداس البابا شنودة، الذي شارك في الصلاة في هذا المكان الذي يُعتبر ملتقى الأديان الثلاثة.
ذكرى تحرير سيناء وأهمية المعركةويظل يوم 25 إبريل ذكرى هامة في تاريخ مصر، حيث يمثل تحرير سيناء بالكامل بعد سنوات من التضحيات في حرب أكتوبر 1973، وتحقيق السلام مع إسرائيل وفقًا للاتفاقات الدولية.