يحيي قلاش: بعض الجرائد تفصل صحفيها فور قبولهم بجدول قيد النقابة
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
كتب- عمرو صالح:
قال يحيي قلاش نقيب الصحفيين الأسبق، إن بعض الجرائد تفصل صحفيها فور قبولهم بجدول القيد، إضافة إلى أن هناك أسماء يتم إرسالها للجنة قبل انعقادها بعدة أيام، مطالبًا بضرورة العمل على وضع ضوابط تمنع تلك الظاهرة.
وأضاف "قلاش"، خلال كلمته باجتماع نقابة الصحفيين، لمناقشة ملف القيد بالنقابة وتطوير لائحته، أننا طلبنا من المؤسسات الصحفية إرسال أسماء المتدربين وتدريبهم في المؤسسات الصحفية لمدة عام ثم تعيينهم وعلى النقابة أن تتأكد من أن الأسماء المرسل إليها هم المتدربون المرسل أسمائهم مسبقا.
واختتم نقيب الصحفيين الأسبق حديثه مؤكدا على أن نقابة الصحفيين هي الحصن المنيع للصوت الحر ونشأت لأجل حماية المهنة والدفاع عنها.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: بارالمبياد باريس 2024 حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل أسعار الذهب الطقس زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء أكرم توفيق معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان نقابة الصحفيين فصل الصحفيين يحيى قلاش
إقرأ أيضاً:
"فولكسفاغن".. العاملون يتخلون عن جزء من الراتب لتجنب الإغلاق
الاقتصاد نيوز - متابعة
تسعى نقابة عمال المعادن في ألمانيا "آي جي ميتال" ومجلس العاملين في شركة "فولكسفاغن" الألمانية للسيارات إلى تخفيض التكاليف من خلال التخلي عن جزء من الرواتب، وذلك بهدف تجنب اللجوء إلى إغلاق بعض المصانع وتسريح عمال.
ويأتي هذا ضمن خطة مستقبلية خاصة قدمها ممثلو العاملين في "فولكسفاغن" قبل يوم واحد من الجولة المقبلة من المفاوضات الجماعية.
ومن جانبه، قال تورستن جروجر، مدير المنطقة في نقابة عمال المعادن، إن المفهوم الشامل يتيح تخفيف تكاليف العمالة بنحو 1.5 مليار يورو (أي نحو1.6 مليار دولار)، وأردف:" 1.5 مليار يورو نضعها على طاولة المفاوضات".
وفي المقابل، تطالب النقابة ومجلس العاملين بضمانات للحفاظ على مواقع العمل والوظائف حيث تطالب النقابة والمجلس بإعادة تفعيل ضمانات التوظيف التي ألغتها فولكسفاغن في سبتمبر الماضي، والتي كانت تمنع حتى الآن عمليات التسريح لأسباب تتعلق بظروف التشغيل.
وتطالب النقابة والمجلس بإعادة تفعيل هذه الضمانات سواء بالنسبة لمصانع الشركة الستة الموجودة في غرب ألمانيا والتي تضم 125 ألف عامل في ولايتي سكسونيا السفلى وهيسن، أو للمصانع الثلاثة الموجودة في ولاية سكسونيا شرقي ألمانيا.
وعرضت الخطة على نحو محدد تقديم الزيادة التالية في الأجور الجماعية على شكل ساعات عمل يُوْدَع أجرها في صندوق مستقبلي لفترة محددة، بدلاً من صرفه فورًا.
ويسمح ذلك بتقليل ساعات العمل بشكل مرن دون الحاجة إلى تقليص عدد الموظفين. وسيُعتمد في هذا الإطار الاتفاق التجريبي الأخير لقطاع المعادن والصناعات الكهربائية، والذي ينص على زيادة إجمالية بنسبة 1ر5% تُنفذ على مرحلتين بحلول عام 2026.