أعلن رئيس السلطة الوطنية المستقلة محمد شرفي اليوم الأحد عن النتائج الأولية للإنتخابات الرئاسية بفوز المترشح الحر عبد المجيد تبون.

وكشف شرفي ندوة صحفية نشطها مساء اليوم ان عدد المصوتين بلغ المصوتين 5630106 صوت.

وتحصل المترشح الحر عبد المجيد تبون فاز بنسبة  94.65 بالمائة اي 5329253 صوت

ببنما مترشح الافافاس يوسف اوشيش تحصل على نسبة 2.

16 بالمائة أي   122146 صوت.

في حين مترشح حمس حساني عبد العالي شريف  فقد تحصل على نسبة 3.17 بالمائة 178797صوت.

وعقب الإعلان عن النتائج المؤقتة تأسف أحمد صادوق مدير حملة المترشح حساني من الأرقام التي صرحت بها السلطة الوطنية المستقلة للإنتخابات.

كما اكد صادوق أن عدد الاصوات التي تحصل عليها مترشح حساني هي أكثر من 300 ألف صوت في حين صرح شرفي 178797صوت.

وإعتبر صادوق مدير الحملة الإنتخابية للمترشح حساني أن هذا عبث وصورة مسيئة للبلاد.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

معدلات التوحد المرتفعة عالميا تدق ناقوس الخطر!

اليابان – كشفت دراسة عالمية جديدة عن إصابة حوالي 61.8 مليون شخص باضطراب طيف التوحد (ASD) في عام 2021، أي ما يعادل شخصا واحدا من كل 127 فردا.

أجريت الدراسة ضمن إطار تحليل العبء العالمي للأمراض والإصابات وعوامل الخطر (GBD) لعام 2021، والذي حدد اضطراب طيف التوحد كأحد الأسباب العشرة الأولى للعبء الصحي غير المميت بين الشباب دون سن 20 عاما.

وأظهرت النتائج الرئيسية تباينات كبيرة في انتشار اضطراب طيف التوحد عالميا، حيث كان الانتشار أعلى بشكل ملحوظ بين الذكور، حيث بلغ معدل الإصابة 1065 حالة لكل 100 ألف ذكر، أي ما يقارب ضعف المعدل بين الإناث الذي وصل إلى 508 حالات لكل 100 ألف أنثى.

وسجلت مناطق مثل آسيا والمحيط الهادئ ذات الدخل المرتفع، بما في ذلك اليابان، أعلى معدلات انتشار عالمي (1560 حالة لكل 100 ألف شخص)، في حين سجلت منطقة أمريكا اللاتينية الاستوائية وبنغلاديش أدنى المعدلات.

ورغم الفروقات في الجنس والمنطقة، فإن اضطراب طيف التوحد موجود في جميع الفئات العمرية على مستوى العالم.

وتؤكد هذه النتائج على الحاجة الملحة للكشف المبكر عن التوحد وتوفير الدعم المستدام للأفراد المصابين به ومقدمي الرعاية لهم، في كافة أنحاء العالم.

ويتطلب معالجة العبء الصحي العالمي الناتج عن اضطراب طيف التوحد تخصيص الموارد اللازمة لبرامج الكشف المبكر وتحسين أدوات التشخيص، لا سيما في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط حيث يعاني العديد من الأشخاص من محدودية الوصول إلى الرعاية. كما يجب دعم مقدمي الرعاية وتوفير خدمات مصممة لتلبية الاحتياجات المتطورة للأفراد المصابين بالتوحد طوال حياتهم.

وتقدم هذه النتائج أساسا حاسما لتطوير السياسات والممارسات التي تهدف إلى تحسين نوعية الحياة لملايين الأفراد المصابين بالتوحد حول العالم.

نشر الدراسة في مجلة “لانسيت للطب النفسي”.

المصدر: ميديكال إكسبريس

مقالات مشابهة

  • الإعلان عن وزير الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة
  • يوريتش مدرباً لساوثهامبتون
  • الإعلان عن وزير خارجية الحكومة السورية الجديدة
  • ارتفاع إجمالي الودائع لدى البنوك التجارية بنهاية أكتوبر
  • الأنشطة غير النفطية تقود الناتج المحلي للارتفاع إلى 28.2 مليار ريال
  • أزيد من 3 ملايين مغربي يقيمون بالخارج يساهمون بـ8 بالمائة في الناتج الداخلي الإجمالي للبلاد
  • معدلات التوحد المرتفعة عالميا تدق ناقوس الخطر!
  • ممر شرفي واحتفالات كرنفالية في مبادرة بداية جديدة بدمياط
  • رئيس الجمهورية يشيد بالصناعة العسكرية ويدعو لرفع نسبة الإدماج إلى 60 بالمائة
  • رئيس الجمهورية يشيد بالصناعة العسكرية ويدعو لرفع نسبة الادماج إلى 60 بالمائة