ريال مدريد يدعم لاعبه السابق إيسكو برسالة مؤثرة
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
وجه نادي ريال مدريد، رسالة دعم خاصة إلى لاعبه السابق إيسكو الذي يمثل حاليًا بيتيس، وذلك عبر رسالة خاصة بعد إصابته الأخيرة.
ريال مدريد يوجه رسالة إلى إيسكوكتب حساب ريال مدريد الرسمي بمنصة “إكس” للتواصل الاجتماعي: “يُريد مشجعو ريال مدريد ونادي ريال مدريد إظهار دعمهم وحبهم لإيسكو الذي نأمل أن نراه يتعافى قريبًا حتى نتمكن من مواصلة الاستمتاع بسحره على أرض الملعب”.
كما رد إيسكو، على رسالة ريال مدريد بحسابه بمنصة “إكس”، برمز عاطفي وقلب أبيض.
عاجل.. ريال مدريد يكشف حجم إصابة ميليتاو عاجل.. صدمة في ريال مدريد بشأن مدة غياب ميليتاووتأتي رسالة دعم ريال مدريد إلى إيسكو، بعدما خضع الأخير لعملية جراحية جديدة في شظية القدم اليسرى.
واكتشف الأطباء، وجود مشكلة في العملية السابقة لإيسكو على إثر كسر في نفس المنطقة.
????????
— ISCO ALARCON (@isco_alarcon) September 8، 2024المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حساب ريال مدريد ريال مدريد إيسكو بيتيس ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس.. الكاردينال الذي باع ثروته واشترى قلوب الفقراء
تميز البابا فرنسيس، الحبر الأعظم للكنيسة الكاثوليكية، بتواضعٍ استثنائي جعله محل تقدير واسع في مختلف أنحاء العالم.
ففي بوينس آيرس، عاصمة الأرجنتين، عاش سنوات حياته داخل شقة بسيطة، مستخدمًا وسائل النقل العامة كأي مواطن عادي، وهو ما عكس شخصيته القريبة من الناس.
وعندما تم انتخابه بابا عام 2013، اختار اسم "فرانسيس" تيمناً بالقديس الذي تخلى عن ثروته من أجل خدمة الفقراء.
وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، في تغطية خاصة قدمها الإعلامي أحمد أبو زيد، تقريرا بعنوان "البابا فرنسيس.. الكاردينال الذي باع ثروته واشترى قلوب الفقراء".
ولد البابا فرنسيس في الأرجنتين عام 1936، ليكون بذلك البابا رقم 266 في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، وأول بابا من أمريكا اللاتينية وأول يسوعي يتولى هذا المنصب.
لم يكن اسمه الأبرز ضمن قائمة المرشحين، ما جعل انتخابه مفاجئًا لكثيرين، خاصة من كانوا يتوقعون بابا أصغر سنًا. ورغم خلفيته الدينية المحافظة، فإن فرنسيس عُرف بمزجه بين المحافظة والإصلاح، خاصة في مواقفه من قضايا اجتماعية وإنسانية حساسة.
خلال سنوات بابويته، لم يتوانَ البابا فرنسيس عن إبداء مواقف حازمة تجاه العديد من الأزمات العالمية. فقد أدان الحرب في سوريا، معتبرًا أن العنف لا يمكن أن يُفضي إلى السلام، كما وصف العدوان الإسرائيلي على غزة بأنه "حرب إبادة جماعية"، وكان دائم التأكيد على ضرورة عدم ربط الإسلام بالإرهاب، داعيًا إلى إنهاء خطابات الكراهية والانقسام الدولي.
وفي الملف الأوكراني، أثارت مواقفه جدلاً واسعًا، خصوصًا عندما دعا في مارس من العام الماضي إلى رفع "الراية البيضاء" والتفاوض مع روسيا، معتبرًا أن الحرب في أوكرانيا أصبحت صراعًا عالميًا يتجاوز حدود دولتين.
وأشار إلى أن هناك "مصالح إمبريالية" عدة تشعل فتيل هذه الحرب، وليس روسيا وحدها.
وعلى الصعيد الصحي، يواجه البابا فرنسيس تحديات كبيرة، خاصة مع تقدمه في السن. فقد سبق أن خضع لاستئصال جزئي لإحدى رئتيه بعد إصابته بالتهاب رئوي في شبابه.
ومؤخرًا، أظهرت تحاليل طبية إصابته بفشل كلوي، ما يثير القلق بشأن صحته واستمراريته في إدارة شؤون الكنيسة الكاثوليكية. وعلى الرغم من ذلك، لا يزال البابا حريصًا على أداء مهامه الرسالية، متسلحًا بإيمانه ومحبته للسلام والعدالة.