نقيب الصحفيين يكشف سبب وقف القيد من جريدة الميدان
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
كتب- عمرو صالح:
كشف خالد البلشي نقيب الصحفيين، عن سبب عدم قبول صحفي الميدان بجدول القيد بنقابة الصحفيين.
وأوضح "البلشي"، خلال مؤتمر نقابة الصحفيين لمناقشة ملف القيد بالنقابة، وتطوير لائحته، أن صاحب حق التوقيع رئيس مجلس الإدارة، توفي عام ٢٠١٧ ، وحدث مشكلات بين الورثة، موضحًا أن عقود الجريدة للمحررين انتهت فعليًا في عام 2020.
وتابع: "لهذا السبب وقفنا العاملين بالجريدة من الالتحاق بالنقابة"، مشيرًا إلى أن ذلك القرار يُعد أحد أسباب الاعتصامات التي شهدتها النقابة خلال الفترة الأخيرة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: بارالمبياد باريس 2024 حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل أسعار الذهب الطقس زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء أكرم توفيق معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان خالد البلشي نقيب الصحفيين القيد بنقابة الصحفيين مؤتمر نقابة الصحفيين
إقرأ أيضاً:
نقيب الصحفيين: أطالب بمناقشة مجتمعية موسعة حول تعديلات «الإجراءات الجنائية»
قال الكاتب الصحفي خالد البلشي، نقيب الصحفيين، إنّ القوانين التي تقوم مقام دساتير العدالة، مثل قانون الإجراءات الجنائية، يجب أن تخضع لنقاش مجتمعي واسع، لأن النقاش يطور القانون، موضحا: «أطالب بمناقشة مجتمعية موسعة حول تعديلات قانون الإجراءات الجنائية».
«البلشي» ينتقد «تشريعية النواب»وأوضح «البلشي»، في حواره مع الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، مقدم برنامج «كلام في السياسة»، عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن لجنة الشؤون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، تجاوزت القواعد العامة لصنع القوانين، فيما يتعلق بمشروع تعديل قانون الإجراءات الجنائية.
وأشار إلى أن «اللجنة في بعض ردودها، تحدثت عن أن النقاش مستمر منذ سنوات، لكن هل كان هناك جلسات تناقش بنود بهذا القانون؟.. هذه الجلسات إما أنها خارج السياق أو مجرد فض كلام أو أنه يُراد رفع توصيات تخص الحبس الاحتياطي للأطراف المختلفة في هذا المجتمع، حتى يُقال إنه سوف يجري الاستجابة لها».
وتابع نقيب الصحفيين: «عندما تُرفع التوصيات من الحوار الوطني ويتلقاها الرئيس السيسي بشكل مختلف، وترفع من خلاله للحكومة ويتلقاها المجتمع بشكل مختلف ثم نجد أنفسنا أمام مناقشة نصوص جاهزة، وبالتالي، ما هي الرسالة مما حدث؟! خلاص بطلوا القعدة دي وروحوا».