استقبل رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، مساء الأحد، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، السيدة “روز ماري ديكارلو”، بحضور نائبة الممثل الخاص للأمين العام في ليبيا، القائمة بأعمال رئيس البعثة السيدة، “ستيفاني خوري”.

وأوضح المجلس الرئاسي، في بيان، أن اللقاء تمحور  حول آخر المستجدات السياسية والاقتصادية والعسكرية في ليبيا، وجهود المجلس الرئاسي في الدفع قدماً بالعملية السياسية.

من جانبها أكدت “روزماري” على ضرورة العمل المشترك لحث جميع الأطراف على الالتزام والمشاركة للوصول لنتائج توافقية تقود البلاد لمرحلة الاستقرار، مؤكدةً دعمها للمنفي وخطواته المتزنة نحو تحقيق السلام الشامل في ليبيا.

ومن جانبه أكد المنفي خلال اللقاء، استمراره في دعم جهود بعثة الأمم المتحدة في ليبيا، والعمل معها بالشراكة عبر تعزيز الملكية الوطنية للحلول والتوافق وتوحيد المؤسسات في إطار مرجعية الإتفاق السياسي وخارطة الطريق المكملة له، لتعزيز الاستقرار وإنجاز الانتخابات.

الوسومالمنفي

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: المنفي فی لیبیا

إقرأ أيضاً:

تطورات مثيرة في ملف “إسكوبار الصحراء”.. الناصري يفجر حقائق جديدة

زنقة 20 | الرباط

مستجدات مثيرة عرفتها جلسة اليوم الجمعة من قضية “إسكوبار الصحراء” بغرفة الجنايات الاستئنافية المكلفة بجرائم الأموال لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء.

القضية التي يتابع فيها عدد من المسؤولين السياسيين المعروفين ، استمعت فيها هيئة الحكم اليوم إلى أحد المتهمين الرئيسيين وهو سعيد الناصري بالقاعة 8.

وواجهت المحكمة ، سعيد الناصري ، بأقواله في محاضر الضابطة القضائية حول حيازة أحد العقارات و علاقته بأحد المعتقلين في سجن الجديدة.

الناصري نفى جميع التهم الموجهة اليه متشبثا ببرائته.

 

ووجه القاضي أسئلة إلى سعيد الناصيري حول علاقته ببيع فيلا بكاليفورنيا تعود ملكيتها لزوجة رئيس جهة الشرق السابق عبد النبي بعيوي، وشقة بمدينة وجدة، والتي تفجرت بعد أن اكتشفت طليقته سنة 2013 أن العقارين تم بيعهما بوكالة وصفت بأنها مزورة.

الناصيري نفى علمه بذلك وقال بأنه لا تربطه اي علاقة بالعقد ولم يكن طرفا فيه ، مشيرا الى ان البيع تم بين عبد النبي بعيوي وقاسم بلمير.

وعن علاقته بزوجة بعيوي السابقة، قال الناصري، أنه تعرف عليها بعد انتهاء الخلافات الزوجية، وأشار إلى أن علاقته ببعيوي بدأت سنة 2013 عندما اقتنى سيارة من شركة بيع سيارات يملكها صديقة بالدارالبيضاء.

كما نفى الناصري وجود علاقة حميمية بسيدة تدعى دليلة، متهمة هي أيضا في الملف، موضحاً أنها “ستيليست” وكل ما يجمعه بها هو العمل.

و بخصوص المتهم قاسم بلمير، قال الناصيري إنه تعرف عليه في عيد الأضحى سنة 2013، مؤكداً أنه ليست بينهما علاقة سوى مكالمة هاتفية في 2016 إثر نجاح بلمير في الانتخابات.

وحول علاقة المغنية المغربية لطيفة رأفت بـ”المالي”، قال الناصيري أن العلاقة توطدت بين الاثنين خلال مهرجان الواحات بزاكورة ، الذي انعقد تحت الرعاية الملكية ليصبح لاحقا زوجها.

وأكد الناصيري أن العلاقة بين لطيفة رأفت و “المالي” بدأت قبل مهرجان زاكورة، فقد تدخل إعلامي ”أسامة”، كانت له علاقة بالمالي، حيث نقل له الأخير رغبته في لقاء لطيفة أو الفنانة نعيمة سميح، مشيرا أن لطيفة، رفضت فكرة اللقاء في جناح خاص، وقالت بالحرف “أنا مشهورة، إذا بغا يشوفني يجي لعندي للفيلا”، وهو ما تم بالفعل.

مقالات مشابهة

  • نصية: أجهزة الرقابة في ليبيا أصبحت رهينة للصراعات السياسية
  • تطورات مثيرة في ملف “إسكوبار الصحراء”.. الناصري يفجر حقائق جديدة
  • “الوطني الاتحادي” يؤكد أهمية التعاون بين الأمم المتحدة والبرلمانات لحماية الأطفال من الاستغلال
  • رئيس الوزراء الياباني: المفاوضات التجارية مع واشنطن “لن تكون سهلة”
  • “الانتهاكات مقلقة وتوحيد الميزانية ضرورة”.. غوتيريش لمجلس الأمن عن ليبيا
  • رئيس الحكومة الليبية يبحث مع محافظ المركزي تداعيات الأوضاع الاقتصادية وتأثيرها على الدينار
  • النائب العام للاتحاد يبحث مع المدعي العام لروسيا التعاون القضائي
  • "الرئاسي الليبي" يحذر من التصعيد غير المبرر بالساحة السياسية في البلاد
  • منصور بن زايد يبحث سبل تعزيز العلاقات مع المدعي العام لروسيا الاتحادية
  • عمار بن حميد يستقبل رئيس مجموعة “كريبتو دوت كوم” ويبحث التعاون في مجال التقنيات الرقمية