راغب علامة لـ«الوطن»: خبر وفاتي شائعة سخيفة تستهدفني
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
تداولت صفحات التواصل الاجتماعي أنباء عن وفاة المطرب اللبناني راغب علامة إثر حادث سير، ما أسفر عن وجود حالة كبيرة من القلق والحزن لدى محبيه.
وتواصلت «الوطن» مع المطرب راغب علامة الذي قال: «الحمد لله أنا بألف خير واللي سمعتوه شائعات سخيفة تستهدفني للأسف، شكرا لكل من اهتم وسأل عني الله يبعد الشر عنكم جميعا».
وأحيا المطرب راغب علامة مؤخرا حفلا غنائيا ناجحا في الساحل الشمالي رفع شعار كامل العدد، وكتب عنه عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور انستجرام: «انتوا في الجمال حاجة مش عاديّة، شكرا مصر بحبكو جدا».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Ragheb Alama (@raghebalama)
كليب التقيل تقيل لراغب علامةوطرح راغب علامة مؤخرا كليب التِّقيل تِقيل من كلمات أحمد حسن راؤل، وألحان أحمد زعيم، وتوزيع أحمد عادل.
وشاركت الممثّلة اللبنانيّة زينة مكّي الفنان راغب علامة بالتمثيل في الكليب، وحقق نجاحا كبيرا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: راغب علامة المطرب راغب علامة حفل راغب علامة وفاة راغب علامة راغب علامة
إقرأ أيضاً:
من هو صديق الشرع العلوي الذي برز اسمه بعد أحداث الساحل ؟
أصدر الرئيس السوري، أحمد الشرع، قبل يومين قرارا بتشكيل لجنة للحفاظ على السلم الأهلي مكلفة بمهام بينها التواصل مع أهالي منطقة الساحل، بعد الأحداث الأخيرة التي شهدتها المدن ذات الغالبية العلوية.
وكلف الشرع كلا من حسن صوفان، وأنس عيروط، وخالد الأحمد، بعضوية اللجنة، والأخير من الأقلية العلوية، ونشرت وسائل إعلام غربية تقارير مثيرة عنه سابقا.
وبحسب ما نشرت مجلة "إيكونوميست" البريطانية، فإن الأحمد (45 عاما)، هو صديق طفولة للرئيس أحمد الشرع، وارتبط بعلاقات وطيدة مع نظام بشار الأسد، قبل أن يغادر سوريا.
وبحسب ما هو متوفر عنه من معلومات -لم تتوثق عربي21 من صحتها- فإن الأحمد التحق بالحزب القومي السوري، وليس حزب البعث، إلا أنه بعد سنوات من الثورة، أصبح من عرّابي المصالحات، حيث ساهم في تسوية أوضاع عدد من المعارضين مع النظام المخلوع.
وذكرت المجلة أن الأحمد انتقل للعب دور أكبر، إذ عقد اتصالات ولقاءات مع شخصيات أمريكية، وهو ما أغضب مسؤولي نظام الأسد الذين أبعدوه عن المشهد، ليغادر البلاد في 2018.
وذكرت المجلة أن الأحمد دخل إلى إدلب في العام 2021 عبر وساطة تركية، ليلتقي صديق الطفولة، الرئيس الحالي أحمد الشرع.
وتنامت علاقة الرجلين، بحسب المجلة، إلى حين تتويجها في معركة "ردع العدوان"، حيث كلف الشرع صديقه خالد الأحمد بالتواصل مع كبار الضباط في الجيش لإقناعهم بالاستسلام وعدم المشاركة في المعركة.
وأضافت أن الشرع وصف الأحمد أمام حشد من رجالات الدولة بأنه "أخي وحبيبي".
وقالت المجلة إن الأحمد هو من أبلغ الشرع أن الطريق إلى دمشق بات مفتوحا، بعد تلقيه معلومات دقيقة من ضباط الجيش.
يشار إلى أن لجنة السلم الأهلي التي شكلها الشرع، تناط بها مهام "التواصل المباشر مع الأهالي في الساحل السوري، للاستماع إليهم، وتقديم الدعم اللازم لهم بما يضمن حماية أمنهم واستقرارهم، والعمل على تعزيز الوحدة الوطنية في هذه المرحلة الحساسة"، وفق القرار.