«القاهرة الإخبارية»: دعم أمريكي لكوريا الجنوبية في مواجهة تجارب بيونج يانج النووية
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
عرض برنامج «العالم شرقا»، الذي تقدمه الدكتورة منى شكر، على قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: «دعم أمريكي لكوريا الجنوبية في مواجهة تجارب بيونج يانج النووية».
اجتماعات ومناورات بين واشنطن وسولوقال التقرير: «على خلفية التوترات بين الكوريتين، تتواصل الاجتماعات والمناورات بين واشنطن وسول، لدعم كوريا الجنوبية أمام النفوذ التسليحي لبيونج يانج».
وأشار إلى أن هناك «اجتماع جديد تستضيفه كوريا الجنوبية، لوزراء دفاع الدول الأعضاء في قيادة الأمم المتحدة، بقيادة أمريكا، في سول، الأسبوع المقبل، لمناقشة سبل تعزيز التعاون الأمني، بعد أيام قليلة من مناورات إنزال برمائي واسعة النطاق بين سول وواشنطن».
وأضاف تقرير القناة: «كوريا الشمالية ردت سريعا بمواصلة إرسال دفعات جديدة من بالونات القمامة، وتحتوي على ورق الجردة والبلاستيك والزجاجات البلاستيكية تجاه جارتها الجنوبية».
تعزيز الردع ضد التهديدات العسكريةوتابع: «الجو الملبد بالغيوم بين الكوريتين، يدفع كوريا الجنوبية لمواصلة تعميق العلاقات مع قيادة الأمم المتحدة وأمريكا، لتعزيز الردع ضد التهديدات العسكرية المتزايدة، التي تشكلها كوريا الشمالية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كوريا الجنوبية کوریا الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية.. إحالة قضية الرئيس المعزول إلى النيابة العامة
أحالت وكالة مكافحة الفساد الوطنية في كوريا الجنوبية قضية التمرد المتعلقة بالرئيس يون سيوك-يول إلى النيابة العامة، وقدمت طلباً إليها لتوجيه الاتهامات إلى يول بشأن محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية.
وأوضح مكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين اليوم الخميس أنه طلب من مكتب المدعي العام لمنطقة سول المركزية توجيه اتهامات قيادة التمرد وإساءة استخدام السلطة إلى الرئيس أثناء إحالة القضية إلى النيابة العامة، حسبما ذكرت وكالة يونهاب للأنباء.
يشار إلى أن مكتب التحقيق ليست لديه سلطة توجيه الاتهام ضد الرئيس، فيجب عليه إحالة القضية إلى النيابة العامة من أجل توجيه الاتهامات.
ويواجه يول اتهامات بالتواطؤ مع وزير الدفاع آنذاك كيم يونغ-هيون وغيره لإثارة أعمال شغب بإعلان الأحكام العرفية في يوم 3 ديسمبر(كانون الأول).
كما يتهم بإساءة استخدام السلطة بإرسال قوات إلى الجمعية الوطنية لمنع المشرعين من التصويت ضد المرسوم.
واعتقل يول رسمياً ويحتجز حالياً في مركز احتجاز سيؤول في إويوانغ، جنوب سول، في الوقت الذي تنظر فيه المحكمة الدستورية فيما إذا كانت ستؤيد أو ترفض عزله من قبل الجمعية الوطنية.
وكالة مكافحة الفساد تحيل قضية الرئيس يون إلى النيابة العامة وتطلب منها توجيه الاتهام إلى يون https://t.co/gMsLL12hsT
— وكالة يونهاب للأنباء (@YonhapArabic) January 23, 2025وإذا تم تأييد العزل، فسيتم عزله من منصبه، مما يؤدي إلى إجراء انتخابات رئاسية مبكرة في غضون 60 يوماً، وإذا تم رفضه فسيعاد إلى منصبه.