إصابة 13 شخصًا في حادث سير بطريق الأوسطي أمام مدخل العبور
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
أصيب منذ قليل من عصر اليوم الأحد، 13 شخصًا، إثر حادث انقلاب ميكروباص بطريق الأوسطي، تم نقل المصابين للمستشفي لتلقيهم الاسعافات اللازمة، وتحرر المحضر اللازم.
تلقت طوارئ مديرية الشئون الصحية بمحافظة الشرقية، بلاغًا بإنقلاب سيارة ميكروباص بطريق الأوسطي من أمام مدخل مدينة العبور اتجاه القاهرة.
وتبين من خلال البلاغ، إصابة نحو 13 شخصًا، بإصابات متفرقة بالجسم نتجه الحادث، وتم نقلهم للمستشفي لتلقيهم العلاج اللازم.
نقل المصابين لمستشفي العاشر
تحرر عن ذلك المحضر اللازم، وتم نقل المصابين لمستشفي العاشر الجامعي، لتلقيهم الإسعافات اللازمة، وأخطرت النيابة العامة بالحادث.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حادث ميكروباص مدينة العبور القاهرة الوفد
إقرأ أيضاً:
إصابة شخصين في حادث تصادم ميكروباص طلاب مدارس بسيارة نقل بالسويس
أصيب 2 في حادث تصادم سيارة ميكروباص كان يستقلها أطفال مدارس، بسيارة نقل في محافظة السويس، على طريق "مصر إيران"، بحي عتاقة ونقل رجال الإسعاف المصابين إلى مجمع السويس الطبي لتلقى العلاج.
وكان مرفق إسعاف محافظة السويس، قد تلقي السويس بلاغًا من قائدي السيارات على طريق "مصر إيران" يفيد بتصادم سيارة ميكروباص بسيارة نقل من الخلف، ووجه الدكتور مينا فوزي مدير مرفق إسعاف السويس 5 سيارات لموقع الحادث لتقديم التأمين الطبي للمصابين، في موقع الحادث، ونقل المصابين.
انتقلت الجهات المعنية لموقع الحادث، وأفادت المعاينة أن سيارة ميكروباص أجرة تحمل لوحات رقم "ط س س 4296" يستقلها 10 طلاب مقيدين بمدرسة مصطفى مشرفة بمدينة السلام 1، اصطدمت بسيارة نقل رقم "ط س ط 7816/ مقطورة رقم ط و د 2894" بأول طريق "مصر إيران" من ناحية السلام 2.
وأسفر الحادث عن إصابة عادل رضا محمد 29 عامًا، سائق السيارة الميكروباص، مصاب بكسر بالساق اليمني وجرح قطعي بالرأس حوالي 10 سم يعاني أعراض ما بعد الارتجاج، وسحجات وكدمات متفرقه بالوجه والجسم، كما أصيب الطفل مروان أحمد محمد 12 عامًا كدمات وسحجات، وجرى نقلهم إلى مجمع السويس الطبي لتلقى العلاج.
بينما لم يلحق بالأطفال الآخرين وعددهم 9 أية إصابات، وحرص رجال الإسعاف على تقديم الدعم النفسي والتعامل مع حالة فزع وبكاء الأطفال، وتهدئة روعهم وظلوا معهم حتى وصول أسرهم واستلامهم رغم حضور مشرفة الباص، التي أخبرت أولياء الأمور بالحادث.
واطمئن الأهالي على الأطفال وحرصوا على تقديم الشكر للمسعفين لحرصهم على البقاء مع الأطفال والتخفيف عنهم وتقديم الدعم النفسي ورفض ترك موقع الحادث إلا بعد وصول أولياء الأمور.