الكشف عن أرقام صادمة تخص إصابات كورونا
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
أعلنت منظمة الصحة العالمية إصابة نحو 1.5 مليون شخص بفيروس "كورونا" في العالم خلال الفترة من 10 تموز إلى 6 آب، وازداد عدد الإصابات بنسبة 80% مقارنة بالأيام الـ 28 السابقة.
وذكرت المنظمة أنه تم تسجيل 149210 حالة إصابة و2560 حالة وفاة في العالم خلال 4 أسابيع.
وأكدت أن "كوفيد-19" "لا يزال يمثل تهديدا كبيرا" على الرغم من انتهاء حالة الطوارئ، التي أعلنتها منظمة الصحة العالمية في 5 آيار.
وأشارت إلى زيادة انتشار متحور فيروس كورونا "أوميكرون"، حيث تم رصده منذ 9 آب في 48 دولة. >> انضم الى السومرية على فايبر ليصلك كل جديد، أنقر هنا دوليات كورونا اليوم +A -A
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: أسعار صرف الدولار فی تطبیق السومریة الحلقة ١٥
إقرأ أيضاً:
لترتيب الأوراق مع الأمريكيين.. الكشف عن أسباب عودة الكاظمي إلى بغداد - عاجل
بغداد اليوم - ترجمة
كشفت شبكة "دايفيسكورس" الأمريكية المعنية بالتحليلات السياسية اليوم الثلاثاء (25 شباط 2025)، عن الأسباب التي قالت إنها وراء عودة رئيس الوزراء السابق مصطفى الكاظمي الى العراق، مؤكدة ان عودته الحالية أتت من خلال "دعوة" وجهت اليه لــ "استغلال" علاقته الإيجابية مع الأمريكيين.
وقالت الشبكة بحسب ما ترجمت "بغداد اليوم"، ان الكاظمي الذي يحظى بعلاقات جيدة جدا مع السعوديين والامريكيين، عاد الى العراق من خلال "دعوة" وجهت له من قبل القادة الحاليين في الحكومة العراقية، موضحة "الدعوة وجهت الى الكاظمي من قبل القادة العراقيين في محاولة لاستخدام علاقاته الإيجابية مع الأمريكيين والسعوديين لمعالجة المشاكل الاقتصادية التي تهدد استقرار العراق".
وتابعت "الكاظمي المعروف بعلاقته الوثيقة مع الأمريكيين، وصل الان بغداد للعمل كحلقة وصل مع الحكومة العراقية في محاولة لتحسين العلاقات واستغلال معارفه لتحريك العراق في بحار الفوضى الاقتصادية التي تجري حاليا في المنطقة والمؤثرة بشكل كبير على استقرار البلاد".
وأشارت الشبكة الى ان العقوبات الاقتصادية التي تهدد الإدارة الامريكية بتطبيقها على العراق وخصوصا القطاع المصرفي، أصبحت الان "خطرا كبيرا" على الاستقرار العراقي، الامر الذي دعا الى استخدام الكاظمي في الفترة الحالية التي وصفتها الشبكة بانها "حرجة" مع اقتراب الانتخابات العراقية.
تقرير الشبكة اختتم بالتأكيد على ان وصول الكاظمي الى بغداد يحمل في طياته أيضا "مساعي سياسية"، مشددة "نفوذ الكاظمي ما يزال مستمرا حتى الان في داخل البلاد بالإضافة الى نفوذه مع الأمريكيين والسعوديين، الامر الذي يشير الى نوايا لإعادته مرة أخرى الى المشهد السياسي".