الأسبوع:
2025-01-21@09:48:01 GMT

كيفن دي بروين يأمل في كسر عقدة بلجيكا أمام فرنسا

تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT

كيفن دي بروين يأمل في كسر عقدة بلجيكا أمام فرنسا

يتطلع البلجيكي كيفين دي بروين نجم مانشستر سيتي الإنجليزي لتحسين نتائج منتخب بلاده أمام فرنسا، عندما يلتقي الفريقان في دوري أمم أوروبا لكرة القدم، غدا الإثنين.

وخسر المنتخب البلجيكي أمام فرنسا في آخر ثلاث مباريات بهدف وحيد في نصف نهائي كأس العالم 2018 ونصف نهائي دوري أمم أوروبا 2021، ودور الـ16 في بطولة يورو 2024.

وقال دي بروين في تصريحات أبرزتها وكالة الأنباء البريطانية "بي إيه ميديا": "بالطبع ليس جيدا أن نخسر المباريات الأخيرة أمام فرنسا في البطولات الكبرى".

وأضاف "لقد كانت مباريات متقاربة للغاية، ولم يتفوق منتخب فرنسا بفارق كبير، وسيكون من الرائع أن نحقق الفوز في مباراة الغد".

وأتم النجم البلجيكي تصريحاته في هذا الشأن "سنلعب ضد أفضل مجموعة من لاعبي فرنسا، ونسعى لإثبات أننا قادرون على تحقيق شيء ما".

ولم يواجه منتخب بلجيكا مثل هذه المشاكل في مباراته الأولى بدوري الأمم، حيث سجل كيفن دي بروين هدفين في الفوز على إسرائيل بنتيجة 1/3.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مانشستر سيتي فرنسا كيفين دي بروين منتخب بلجيكا دوري أمم أوروبا المنتخب البلجيكي أمام فرنسا دی بروین

إقرأ أيضاً:

مسجد باريس.. منارة الإسلام في أوروبا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

على المسلمين فى العالم بكل اتجاهاته الأربعة، وخاصة فى أوروبا، وفرنسا ومدينة باريس أن يفخروا بجامع باريس الكبير، ودوره ورسالته التاريخية والحضارية فى نشر الإسلام الوسطى المعتدل السمح، من عشرينيات القرن الماضى وحتى يومنا هذا، وحتى تقوم الساعة بإذن الله تعالى.

طالعتنا الصحف ووسائل الإعلام الفرنسية بخبر صادر من مسجد باريس الكبير أكبر وأهم منارة إسلامية فى فرنسا، وفى أوروبا الغربية كلها، وهو إلزام الخطباء الأئمة والدعاة بدعاء لفرنسا بعد خطبة الجمعة.

وأهمية هذا القرار هو نشر روح التسامح والتعايش السلمى بين جميع الفرنسيين، وخاصة المهاجرين من الجاليات العربية والإسلامية وهم بالملايين، وهو ما يبرز ويؤكد على سماحة الدين الإسلامى وأنه دين المحبة والتسامح والسلام، وليس دين عنف وإرهاب، وهو اتهام باطل وظالم يدل على جهل وحقد الذين يروجون له.

فقد طلب عميد  المسجد الكبير فى باريس  السيد/ شمس الدين حافظ من أئمته أن يدرجوا من الآن  فصاعدًا دعاء لفرنسا فى نهاية خطبه يوم الجمعة، من كل أسبوع، وذلك بناء على رسالة أرسلها  إلى أئمة الجامع الكبير والجوامع الأخرى، البالغ عددهم 150، حيث طلب منهم "إدخال أدعية باللغتين العربية والفرنسية فى نهاية الخطبة كل يوم جمعة". وشدد على إيلاء "اهتمام خاص بتنفيذ هذا الطلب".

والدعاء المقترح هو "اللهم احفظ فرنسا وشعبها ومؤسسات الجمهورية. واجعل فرنسا بلدًا مزدهرًا وآمنًا سالمًا، يتعايش فيه المجتمع الوطني، بتنوعه ودياناته المختلفة وقناعاته ومعتقداته فى أمن وسلام".

وأهمية هذا الدعاء هو نشر روح التسامح والتعايش السلمى بين جميع الفرنسيين، وخاصة المهاجرين من الجاليات العربية والإسلامية وهم بالملايين، وهو ما يبرز ويؤكد على سماحة الدين الإسلامى وأنه دين المحبة والتسامح والسلام، وليس دين عنف وإرهاب، وهو اتهام باطل وظالم يدل على جهل وحقد الذين يروجون له.

ويؤكد أن أبناء الجالية الإسلامية فى فرنسا هم جزء لا يتجزأ من الشعب الفرنسى وهم أبناء هذا الوطن كما هم أبناء وطنهم الأم. وهذا يخرس كثيرًا من المتربصين من الذين يحملون فى نفوسهم وقلوبهم مرضًا وضغينة ضد الإسلام والمسلمين، والذين ينتهزون أى حادث همجى، حتى يظهروا كرههم وعداءهم للإسلام والمسلمين، والذين للأسف يعانون من الإرهاب الأسود، أشد المعاناة منذ أحداث 11 سبتمبر، ومسرح كتابلان، وممشى مدينه نيس، وغيرها من الأحداث الإرهابية الأخرى التى حدثت فى دول أوروبية أخرى، أساءت لصورة الدين الإسلامى الوسطى السمح المعتدل.

كل الشكر والتقدير للسيد/ شمس الدين حافظ، المحامى الشهير عميد مسجد باريس الكبير.وكل الدعم والتأييد للعلماء الشيوخ الأجلاء الكرام الأئمة الذين يعملون ليل ونهار فى نشر التعاليم الإسلامية والعلوم الشرعية الدينية واللغة العربية للمهاجرين وأبنائهم من الجيل الرابع والخامس، والتأكيد على دور المسجد باريس الكبير كمركز إشعاعى وكرمز على الإندماج والتعارف بين الشعوب وذلك منذ  إنشائه فى عام 1926، ملتزمًا بالسير على درب ونهج رسولنا الكريم، رسول المحبة والسلام والرحمة، الذى قال مخاطبًا أصحابه والناس "ألا أدلكم على شئ إن فعلتموه تحاببتم، فقالوا، ما هو يارسول الله؟، فقال أفشوا السلام بينكم"، وكقول الله تعالى {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} صدق الله العظيم.. فبالسلام والتعاون والمحبة والإخوة، تحيا الأمم والشعوب.

مقالات مشابهة

  • تشكيل ليفربول المتوقع أمام ليل في دوري أبطال أوروبا
  • تشكيل برشلونة المتوقع ضد بنفيكا في دوري أبطال أوروبا اليوم
  • الليلة.. ليفربول في مهمة صعبة أمام ليل في دوري أبطال أوروبا
  • تشكيل برشلونة المتوقع أمام بنفيكا في دوري أبطال أوروبا
  • فرنسا تحذر من سحق أوروبا إذا خضعت لسياسات ترامب
  • دوري أبطال أوروبا.. عمالقة القارة يرصدون المقاعد المؤهلة مباشرة إلى ثمن النهائي
  • لامين جمال أمل برشلونة لبلوغ ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا
  • مسجد باريس.. منارة الإسلام في أوروبا
  • لوبيتيجي مرشح لقيادة منتخب بلجيكا
  • موعد مباريات الأهلي في ربع نهائي دوري أبطال إفريقيا