تحسين مستوى النظافة وإزالة تجمعات القمامة بالإسماعيلية
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
قامت الوحدة المحلية لحي أول مدينة الإسماعيلية ، برفع القمامة والأتربة من عدة مناطق، وأيضًا جاري التنسيق مع سكان منطقة المحطة الجديدة بالكامل على الجمع السكني.
تحسين مستوى النظافة وإزالة تجمعات القمامة بالإسماعيليةكما قامت الوحدة المحلية لحي ثانِ مدينة الإسماعيلية، أمس السبت، بحملة نظافة ورفع الأتربة من الشارع ابتداءً من مزلقان عبد الحكيم عامر وحتى شارع وابور النور، بجانب رفع الأتربة من عدة شوارع فرعية ومحيط مدرسة الفتح.
استجابة لشكاوى عدد من المواطنين، بوجود تجمعات للقمامة وسوء حالة النظافة بعدة مناطق، وتنفيذًا لتوجيهات اللواء طيار أكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية، بالاستجابة السريعة لشكاوى المواطنين وبحثها وسرعة حلها.
و يأتي في إطار مبادرة الإسماعيلية تستاهل للتجميل والتطوير في كافة مراكز ومدن وأحياء المحافظة الثلاثة؛ من أجل بيئة نظيفة خالية من الأمراض.
مبادرة الإسماعيليةوتأتي تلك التحركات استجابة لشكاوى عدد من المواطنين والخاصة بوجود تجمعات للقمامة وسوء حالة النظافة بعدة مناطق، وتنفيذًا لتوجيهات اللواء أكرم محمد جلال محافظ الإسماعيلية، بالاستجابة السريعة لشكاوى المواطنين وبحثها وسرعة حلها، وفي إطار مبادرة الإسماعيلية تستاهل للتجميل والتطوير في كافة مراكز ومدن وأحياء المحافظة الثلاثة؛ من أجل بيئة نظيفة خالية من الأمراض.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: احياء الاسماعيليه استجابة مطالب الناس بوابة الوفد الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
الجيش السوري يستهدف تجمعات لحزب الله اللبناني بنيران المدفعية
أفاد مصدر بوزارة الدفاع السورية استهداف سلاح المدفعية التابع للجيش السوري تجمعات حزب الله التي قتلت جنودا من جيشنا على الحدود السورية اللبنانية.
وفي وقت سابق؛ اتهمت وزارة الدفاع السورية حزب الله اللبناني بقتل 3 من عناصر الجيش السوري بعد عبورهم الحدود اللبنانية السورية.
وكانت مصادر إعلامية في وقت سابق أفادت بمقتل ٣ عناصر من الجيش السوري برصاص مسلحين بعد أن اجتازوا الحدود مع لبنان.
ويشار الي وسائل إعلام لبنانية في وقت سابق من اليوم أفادت بأن مجموعة من مسلحي العشائر اللبنانية عمدت على التصدي لعناصر “هيئة تحرير الشام”، حيث وقعت إشتباكات علي الحدود اللبنانية السورية أدّت إلى مقتل شخصين وإصابة إثنين آخرين.
وتشهد المناطق الحدودية بين لبنان وسوريا بين الحين والآخر اشتباكات متفرقة، تعود أسبابها إلى أنشطة التهريب أو توترات أمنية بين مجموعات مسلحة، في ظل تعقيدات المشهد الأمني في المنطقة.
وتواصل الجهات المختصة متابعة تطورات الأوضاع، وسط دعوات لضبط النفس والعمل على تهدئة الأوضاع لتجنب أي تصعيد إضافي قد يؤثر على الاستقرار الأمني في المنطقة الحدودية.
و شهد أواخر الشهر الماضي اندلاع اشتباكات في منطقة مطربا، وسط توتر أمني متزايد في المنطقة.
وذكرت مصادر محلية بأن المواجهات شهدت استخدامًا مكثفًا للأسلحة الخفيفة والمتوسطة، مما أثار حالة من القلق بين السكان القريبين من موقع الاشتباكات. ولم ترد حتى الآن معلومات مؤكدة عن حجم الخسائر البشرية أو الأضرار المادية الناجمة عن المواجهات.