منذ قليل، أعلن الشاعر أيمن بهجت قمر وفاة ابنتي عمه الفنان عبد الغني قمر، وهو ما أثار حالة من التساؤلات بين متابعيه لمعرفة من هو عمه، والذي له رصيد فني كبير في الدراما الإذاعية، وفي السينما له أدوار قليلة لكنها شهيرة مثل دور كبير النجعاوية في «30 يوم في السجن» للفنان فريد شوقي.

من هو عبد الغني قمر بعد وفاة بناته التلاته؟

الفنان عبدالغني قمر هو صاحب أحد أشهر الأدوار السينمائية، وهو«الشيخ مسعود كبير النجعاوية» في فيلم «30 يوم في السجن» للفنان فريد شوقي والفنان أبو بكر عزت، وبسبب حرق «شنب كبير النجعاوية» يدخل فريد شوقي السجن.

قدم الفنان قمر عددا من الأعمال الإذاعية، مثل «صاحب العمارة» تأليف أنور فتح الله وإخراج السيد بدير، وكانت حلقة من البرنامج الإذاعي «شخصيات تبحث عن مؤلف»، والتي كان بها عدد من الحلقات الإذاعية منها «الجزار، بائع لحمة الراس، المجذوب، الفطاطري، المقرض على القطن».

قدم أيضًا بطولة التمثيلية الإذاعية «حكيم الزمان» من تأليف فتحي أبو الفضل، وإخراج أحمد أبوزيد.

توفيت ابنته منذ 4 سنوات، وفي الساعات الماضية توفي له ابنتان هما فاطمة وعائشة عبد الغني قمر.

عم الشاعر أيمن بهجت قمر وشقيق الكاتب والمنتج بهجت قمر.

ظهر في عدد من الأفلام منها «بنات حواء، المفتش العام، إسماعيل يس في مستشفى المجانين، امرأة في الطريق، وداعًا يا حب، نداء العشاق، كما شارك في كتابة أفلام «لماذا أعيش، صخرة الحب».

وفاة ابنتي عبد الغني قمر

المؤلف أيمن بهجت قمر أعلن في وقت سابق، وفاة ابنتي عمه وذلك من خلال منشور عبر صفحته الخاصة على موقع فيسبوك.

وكتب أيمن بهجت قمر قائلًا «لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، البقاء لله في وفاة بنات عمي فاطمة وعائشة عبدالغني قمر، سبحان من له الدوام، الفاتحة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: النجعاوي ايمن بهجت قمر فريد شوقي أیمن بهجت قمر

إقرأ أيضاً:

إصابة أيمن حسين وفقا لنظرية المؤامرة ..

بقلم : حسين الذكر ..

لقد اعلن عن إصابة لاعب المنتخب العراقي وهدافه أيمن حسين بعد مباراة العراق وعمان مباشرة وقبل مباراتنا مع الكويت في الكويت بخمسة أيام بكل ما تعتري وتحيط هذه المدة من حرب نفسية إعلامية غاية بالدقة لخطورتها وارتباطها بملفات سياسية وامنية واقتصادية سابقة وبعضها قائم ..
وقد فرضت طريقة عرض الإصابة وما يحيط بها وظروفها جملة من التساؤلات المشروعة – باقل تقادير – .. خشية على صحة اللاعب او تحسبا عن مدى تاثيرها على اداء المنتخب في محطة مهمة للتاهل الى المونديال او لأغراض الفضول المعرفي .. وكل وما حاط ويحاط وقيل وسيقال عنها .. وربما غد وبعد بعد غد .
قطعا الإجابة لا يمكن حصرها بزاوية ووقت محدد .. فالاجابة بعد المباراة تتطلب ان تكون بصورة مختلفة عما كانت هي عليه قبلها لاسباب ومعطيات تحتمها أهمية المباراة التي ينبغي ان تكون محسوبة بدقة . سيما وان حرب التصريحات الإعلامية اطلق لها العنان بين البلدين منذ أوقعتهما القرعة معا وما يتطلبه ذلك من وسائل يعد بعضها حق مشروع كجزء من متطلبات تطور اليات اللعبة وأهدافها التي تعدت حدود الدبلوماسية .
بعد المباراة تطلب معرفة الأسباب الحقيقية التي أدت الى ابعاد ايمن عن التشكيلة وخسارة نقطتين مهمة جدا في مسيرة المنتخب يعرف المختصون انها ستشكل ازمة لاحقة سيما بعد ان ظهر الكويت بأداء ضعيف وما يتطلب حصد نقاط مبارياته لمن يفكر الوصول الى كاس العالم 2026 .
سالني احد الأساتذة العرب عن هذا الملف فاجبت : ( قبل كل شيء يجب ان نعترف بان كرة القدم – بالنسبة للحكومات – لم تعد ترفيها جماهيرا او لغطا شعبيا للخوض فيه .. فقد أصبحت سلاح ناعم فاقت خطورته بقية الأسلحة التقليدية . ثم ان الإصابة احاطها الغموض اذ لم نسمع او نرى إصابة حدثت للكابتن اثناء مباراتنا امام عمان .. وما هي الأسباب الحقيقية لنقل اللاعب الى مشفى الكويت وليس الى البصرة وبغداد وقد سمعنا تصريحات لاطباء عراقيين قالوا ???? ان الإصابة بسيطة ويمكن معالجتها والكشف عنها في العراق) .. فلماذا غاب هدافنا وورقتنا الرابحة عن المباراة ونتيجتها التي آلت اليها وما كان يفترض ان يثار عنها من ردت فعل كبرى لو لا غطاء الطرد القاسي للمدافع العراقي بداية المباراة . كما تم التساؤل عن حقيقة عدد الجماهير العراقية التي سمح لها الحضور في الملعب اذ لم نشاهد اعدادهم على الشاشة .. الا مرة او اثنين لمجموعة يحملون الاعلام ويلبسون الزي العراقي لا يتجاوزن المائتين باحسن الأحوال فيما اعلن بوسائل الاعلام عن دخول خمسة الاف مشجع عراقي لم يكن لهم وجود على الشاشات .
هذا وغيره يستحق التساؤل ! وان يجاب عنه بصورة رسمية من خلال قنوات ولجان مؤسساتية مختصة غايتها البحث عن مصالح الوطن بكل مكان وتحريها وفقا لتعريفات الدبلوماسية والسياسات الخارجية .. بمعزل عن تسمية الملف والازمة ان كانت ارض حدودية او مصالح اقتصادية او ملف امني او رياضي او فني او غير ذلك الكثير ..
فلم تعد نظرية المؤامرة .. مجرد تصريحات تحاك خلف الستار او صواريخ تطلق من تحت السواتر .. وانما هي قضية وطنية واعية صريحة شفافة غير محرجة ولا مخجلة ولا محرمة .. لمن يخوض بتفاصيلها لأغراض تتمحور وتتموضع حول مصالح وطن مؤسساتي لا يمكن ان يدار وفقا لنظرة ضيقة !

حسين الذكر

مقالات مشابهة

  • بملامح الحزن.. رانيا فريد شوقي تقدم واجب العزاء في الراحلة ناهد رشدي
  • شاهد.. بالصور صفاء أبو السعود وداليا وهاني البحيري في افتتاح معرض الفنان أحمد فريد
  • 7 معلومات عن الإذاعية الراحلة سمية إبراهيم.. صاحبة برنامج «طلائع الإيمان»
  • نجوم الفن يهنئون أحمد فريد على معرضه الجديد: «حكاية النور» ساحرة
  • بالصور.. نجوم الفن والمشاهير يحتفلون بمعرض "حكاية النور" للفنان أحمد فريد
  • إذاعة القرآن الكريم تنعي الإذاعية سمية إبراهيم
  • إصابة أيمن حسين وفقا لنظرية المؤامرة ..
  • إلياس خوري.. وفاة صاحب باب الشمس عن 76 عاما
  • فريد يوجه مجمعة التأمين بصرف التعويضات لضحايا ومصابي قطار الزقازيق
  • هكذا نعت فادية عبد الغني الفنانة ناهد رشدي