من هو ماهر الجازي منذ عملية المعبر
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
#سواليف
كشفت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية هوية منفذ عملية #معبر_الملك_حسين (الكرامة)، والتي تمكن خلالها من قتل ثلاثة إسرائيليين.
وذكرت الهيئة الرسمية أن #ماهر_ذياب_حسين_الجازي (39 عاما)، هو من أطلق النار بواسطة مسدس داخل معبر “اللنبي” كما يسمّيه الاحتلال، موقعا ثلاثة إسرائيليين قتلى، قبل استشهاده.
وماهر الجازي ينحدر من بلدة #أذرح في محافظة #معان جنوب المملكة، وينتمي إلى #قبيلة_الحويطات الشهيرة، وهو من نفس قرية الشيخ هارون الجازي الذي قاد المتطوعين في حرب 1948.
مقالات ذات صلة تحقيق لصحيفة استرالية يؤكد قتل الاحتلال لمستوطنيه في 7 أكتوبر 2024/09/08والشهيد ماهر الجازي من نفس أسرة قائد معركة الكرامة 1968 #مشهور_حديثة_الجازي، أحد أشهر القادة العسكريين الأردنيين والعرب.
وكانت سلطات #الاحتلال الإسرائيلي أغلقت كافة المعابر الواصلة إلى #الأردن بعد عملية إطلاق النار.
وأعلنت وزارة الداخلية الأردنية عن فتحها تحقيقا في الحادثة، دون مزيد من التفاصيل.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف معبر الملك حسين أذرح معان قبيلة الحويطات الاحتلال الأردن
إقرأ أيضاً:
سقوط ثلاثة شهداء وإصابة آخرين جراء قصف الاحتلال بلدة طمون
استشهد ثلاثة مواطنين وأصيب آخرون، مساء اليوم الأربعاء، في قصف للاحتلال الإسرائيلي على بلدة طمون، جنوب شرق طوباس.
الأمم المتحدة: مئات آلاف الفلسطينيين انتقلوا بالفعل من جنوبي غزة إلى الشمال إعادة فتح المصارف والبنوك في غزة.. فيديووبحسب وكالةالانباءالفلسطينية"وفا"، ذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأن طواقمها نقلت ثلاثة شهداء وعددا من المصابين من موقع القصف في بلدة طمون.
كما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، بلدة الخضر، جنوب بيت لحم.
كما افتحمت قوات الاحتلال، الخضر وتمركزت في منطقتي "الجامع الكبير" و"البوابة"، وسط إطلاق قنابل الصوت، والغاز السام، دون أن يبلغ عن إصابات.
كما استولت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، على عدد من البنايات السكنية في مدينة طولكرم، وحولتها إلى ثكنات عسكرية.
وداهمت قوات الاحتلال عمارة الزهراء في الحي الغربي من المدينة، بالقرب من دوار خضوري، وأجبرت سكان الشقق السكنية على مغادرتها وحولتها إلى ثكنة عسكرية، كما داهمت عمارة الدوو وسط ميدان جمال عبد الناصر، وأجبرت سكانها على الخروج منها، وحققت معهم ودققت في بطاقاتهم وفتشت هواتفهم النقالة.
وأضافت أن قوة كبيرة راجلة من جيش الاحتلال توجهت من الحي الغربي للمدينة صوب سوق الذهب وميدان جمال عبد الناصر، ونشرت قناصتها على جوانب الأرصفة، ومنعت طواقم البلدية من العمل على إعادة تأهيل ما دمرته جرافات الاحتلال قبل يومين في المنطقة.
كما انتشرت دوريات المشاة بين الأزقة والمنازل في الحي الشرقي ومنطقة مفترق الشاهد، ونصبت القناصة فيها، في الوقت الذي سمعت فيه أصوات خلع أبواب المباني التجارية العالية وسط المدينة، مع تحليق لطيران الاستطلاع على ارتفاع منخفض.
وتواصل قوات الاحتلال حصارها لمستشفيي الشهيد ثابت ثابت الحكومي والإسراء التخصصي، وسط إعاقتها لعمل مركبات الإسعاف والطواقم الطبية، وإخضاع كل من يدخل إليها أو يخرج منها للتفتيش الجسدي والتحقيق الميداني، مع استمرار العدوان على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الثالث على التوالي، الذي ألحق دمارا واسعا في البنية التحتية والممتلكات العامة والخاصة، إضافة لتهجير المواطنين من منازلهم تحت تهديد السلاح.