الثورة نت|

تواصلت منافسات مهرجان الرسول الأعظم، اليوم، في مسابقتي الإنشاد الكبار، والشعر الفصيح الذي تنظمه مؤسسة الإمام الهادي.

وتنافس في مسابقة الانشاد الكبار عبدالكريم الخدري، طلال الذيب، الحسن السياني، وصفوان الهناهي.

وأشادت لجنة التحكيم في مجال الإنشاد المكونة من علي محسن الاكوع، وأسامة الأمير، وعبدالعظيم عز الدين، ومحمد عقيل، بأداء المتسابقين.

وأوصت اللجنة المتسابقين إلى الاستماع للألوان الانشادية اليمنية ليتمكن المنشد من التشبع بالتراث اليمني الأصيل.

واثنوا على الاستقرار في النغم، واستشعار الكلمات مع اللحن ليصل المنشد إلى المستمع بالطريقة الصحيحة.

كما تنافس في مسابقة الشعر الفصيح كمال السعواني، نبيل هيكل، وسعد الدين عمير.

وحثت لجنة التحكيم المكونة من الدكتور إبراهيم طلحة، وعبدالحفيظ الخزان، و كريم الحنكي، والدكتور ضيف الله دريب، المتسابقين على الالتزام ببحور الشعر، وسلامة اللغة، وتوظيف الاستعارات والتشبيه والجناس بالشكل السليم ليستقيم المعنى عند إلقاء القصيدة.

تخلل فعالية اليوم فلاشان بعنوان “محمد رسول الله”، و “سراج منير” تضمنا محطات من حياة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وجهاده ونصرته للمستضعفين، وأوبريت إنشادي بعنوان “روح الأرواح” في مدح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ومسرحية بعنوان “القضية الأولى”.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: صنعاء مهرجان الرسول الأعظم

إقرأ أيضاً:

كيف نستقبل شهر رمضان المُبارك؟

روى الإمام أحمد عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أُعْطِيَتْ أمَّتِي خمسَ خِصَال في رمضانَ لم تُعْطهُنَّ أمَّةٌ من الأمَم قَبْلَها؛ خُلُوف فِم الصائِم أطيبُ عند الله من ريح المسْك، وتستغفرُ لهم الملائكةُ حَتى يُفطروا، ويُزَيِّنُ الله كلَّ يوم جَنتهُ ويقول: يُوْشِك عبادي الصالحون أن يُلْقُواْ عنهم المؤونة والأذى ويصيروا إليك، وتُصفَّد فيه مَرَدةُ الشياطين فلا يخلُصون إلى ما كانوا يخلُصون إليه في غيرهِ، ويُغْفَرُ لهم في آخر ليلة، قِيْلَ يا رسول الله أهِيَ ليلةُ القَدْرِ؟ قال: لاَ ولكنَّ العاملَ إِنما يُوَفَّى أجْرَهُ إذا قضى عَمَلَه».

وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «مَنْ صَامَ رمضان إيماناً واحْتساباً غُفِرَ لَهُ ما تقدَّم مِن ذنبه» يعني: إيمانا بالله ورضا بفرضية الصوم عليه واحتسابا لثوابه وأجره، لم يكن كارها لفرضه ولا شاكا في ثوابه وأجره، فإن الله يغفر له ما تقدم من ذنبه.

صيام شهر رمضان من الفرائض التي فرضها الله عز وجل وهو ركن من أركان الإسلام، ففي الحديث المتفق عليه من حديث ابن عمر -رضي الله عنهما- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «بُني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان».

يبدأ شهر رمضان عندما يطل علينا الهلال معلنا عن أول يوم من أيام هذا الشهر، وهو شهر الرحمة والغفران والعتق من النار، وهو شهر الصيام وشهر قراءة القرآن وقيام الليل، وعلينا أن نعد العدة ونتجهز لاستقبال رمضان، فقد مُنِحت فيه الأمّة الإسلامية خيرا لم تعطه في سائر الأشهر.

وبداية استقبال الشهر الكريم تكون بنية الصيام ودعاء دخول الشهر المُبارك: “اللهم إني نويت أن أصوم رمضان كاملاً لوجهك الكريم إيماناً واحتساباً، اللهم تقبله مني واجعل ذنبي مغفورا وصومي مقبولا”.

مقالات مشابهة

  • أزهري: الرسول حذر من البخل.. فيديو
  • الطبق الذي كان يفضله الرسول عليه الصلاة والسلام
  • شخصيات إسلامية.. سمع النبي قراءته في الجنة حارثة بن النعمان الأنصاري
  • صحابيات الرسول| عسراء اللسان.. تعرف عليها
  • علي جمعة يكشف عن قواعد الحب بين الرجال والنساء
  • هل صلى النبي التراويح؟
  • بث مباشر.. شعائر صلاتي العشاء والتراويح من الحرمين الشريفين
  • بث مباشر.. صلاتي العشاء والتراويح من الجامع الأزهر ليلة 2 رمضان
  • دعاء اليوم الأول من رمضان .. بإسم الله الأعظم يستجاب لك على الفور
  • كيف نستقبل شهر رمضان المُبارك؟