حزب «الجيل» يشيد بمتانة العلاقات المصرية- السعودية: تاريخية
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
رحب حزب الجيل الديمقراطي، باستقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي للأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، وزير الداخلية السعودي، والدكتور عصام بن سعيد، وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء السعودي.
ضرورة التنسيق بين البلدينوأكد الحزب برئاسة ناجي الشهابي، في بيان، أن هذا اللقاء يعكس متانة وعمق العلاقات التاريخية بين مصر والمملكة العربية السعودية، موضحًا أن العلاقات تمثل حجر الزاوية في الأمن القومي العربي.
وأشار إلى ضرورة التنسيق بين البلدين في المجالات الأمنية والسياسية والاقتصادية والتجارية، مشيدًا بما أكده الرئيس السيسي خلال لقائه بوزير الداخلية السعودي.
وألمح إلى عمق العلاقات الأخوية بين البلدين والدور المحوري الذي تلعبه الدولتان لاستقرار المنطقة، خاصة في ظل التحديات المتزايدة التي تواجهها المنطقة.
مواجهة التهديدات المشتركةوأثنى الشهابي على التعاون الأمني بين البلدين الشقيقين، الذي أسهم في مواجهة التهديدات المشتركة، إضافة للتعاون البلدين في مواجهة الجرائم الإلكترونية المتزايدة، مع التأكيد على أهمية تطوير وتكامل الجهود الأمنية.
وأكد ضرورة مواصلة التطوير والتدريب المشترك بين الأجهزة الأمنية في مصر والسعودية، لمواكبة التحديات المتغيرة التي تواجه المنطقة، مشيرًا إلى أن تعزيز جهود حفظ الأمن والاستقرار، يعتبر خطوة مهمة لمواجهة هذه المخاطر المستجدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر السعودية الرئيس السيسي العلاقات الثنائية بین البلدین
إقرأ أيضاً:
الدائرة الأمنية الربيع بمراكش: جهود متواصلة لتعزيز الأمن والاستقرار
الدائرة الأمنية الرابعة في مراكش تلعب دورًا حيويًا في تعزيز الأمن والاستقرار في مدينة العتيقة، التي تشهد كثافة سكانية ونشاطًا تجاريًا كبيرًا. الجهود المستمرة والمثابرة التي تبذلها هذه الدائرة تؤتي ثمارها بشكل واضح، حيث شهدت المنطقة الخامسة تحسنًا ملحوظًا في الأوضاع الأمنية بفضل التدابير المتخذة لمكافحة الجريمة والحد من مظاهر العنف والسرقة.
العمل المتواصل من قبل رجال الأمن في الدائرة الأمنية الربيع يظهر التزامًا قويًا من السلطات الأمنية في ضمان حماية المواطنين والزوار على حد سواء، وتعكس هذه الجهود أيضًا التنسيق الفعال بين مختلف الأجهزة الأمنية في المدينة لتحقيق بيئة آمنة ومستقرة.
التحسينات الأمنية تساهم في رفع مستوى الثقة بين السكان في المنطقة والأجهزة الأمنية، مما يؤدي إلى تعزيز الشعور بالسلامة في الأحياء السكنية والتجارية على حد سواء. كما أن ذلك يساعد في استقطاب المزيد من السياح والزوار الذين يفضلون المناطق التي تشهد استقرارًا أمنيًا.
من المهم الاستمرار في تطوير هذه الجهود الأمنية لضمان استدامة الوضع الأمني المستقر، وتعزيز التكامل بين السلطات الأمنية والمجتمع المحلي لتفعيل مبادرات وقائية ضد الجريمة.
هل تشعر أن هناك أي مجالات يمكن تحسينها أكثر في الأمن المحلي بمراكش لتحقيق استقرار أكبر في المنطقة
عرباوي مصطفى