طريقة عمل حلاوة المولد السمسمية في المنزل.. هتوفري شراءها
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
طريقة عمل حلاوة المولد السمسمية واحدة من الوصفات التي تهم العديد من ربات البيوت، رغبة في تحضير هذه القطعة من الحلوى التي يقبل على تناولها الكثير من الأشخاص لتميزها بمذاقها الشهي، حيث يسهل إعدادها في المنزل من خلال القيام ببضع خطوات بسيطة.
طريقة عمل حلاوة المولد السمسمية وللتعرف على طريقة عمل حلاوة المولد السمسمية، يمكن القيام بخطواتها في المنزل حسب وصفة الشيف نجلاء الشرشابي، ببرنامجها «على قد الإيد»، المعروض عبر شاشة «سي بي سي سفرة».
المقادير:
كيلو سكر.
نصف كيلو عسل جلوكوز.
ملعقة من ماء الزهر.
2 كوب من الماء.
نصف ملعقة من ملح الليمون.
كوب من البندق المقشر.
ربع كيلو من السمسم.
ربع كيلو من الفول السوداني المحمص المقشر غير المملح.
كوب من البندق المقشر.
ربع كيلو من الحمص المقشر.
- ابدأي أولى خطوات طريقة عمل حلاوة المولد السمسمية، بوضع عسل الجلوكوز داخل إناء.
- فيما بعد أضيفي كلا من الماء وماء الزهر وملح الليمون إلى عسل الجلوكوز، وقلبيها جيدًا حتى يصبح القوام أكثر كثافة.
- ضعي السمسم على نار هادئة وسخنيه جيدًا.
- بعد ذلك يُضاف خليط العسل للسمسم ومن ثم افرديه داخل صينية مدهونة بالزيت، وقطعي الخليط بالسكين.
- انتظري حتى تبرد السمسمية وتتماسك جيدًا ومن ثم قدميها.
نصائح لتناول حلاوة المولدقدم الدكتور أشرف ناجي، استشاري التغذية العلاجية، مجموعة من النصائح الغذائية التي يجب اتباعها عند تناول حلوى المولد، من أبرزها:
- يجب على مرضى السكري من النوع الأول الذين يعتمدون كليًا على الإنسولين، تناول قطعة حلاوة المولد قبل أخذ حقنة الإنسولين مباشرة، بشرط ألا يزيد حجمها عن 100 جرام في اليوم.
- يجب على مرضى السكري من النوع الأول والثاني ممارسة التمارين الرياضية أو رياضة المشي الخفيفة بعد أكل حلاوة المولد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حلاوة المولد السمسمية طريقة عمل السمسمية طريقة عمل السمسمية في المنزل طریقة عمل حلاوة المولد السمسمیة
إقرأ أيضاً:
أحرزت 94.7% .. طالبة سودانية قطعت مسافة «2000» كيلو متر من تشاد لتجلس لامتحانات الشهادة الثانوية
حصلت الطالبة شمس الحافظ عبدالله من الجنينة بولاية غرب دارفور والتي قطعت 2000 كيلو متر من دولة تشاد لمدينة الدامر بولاية نهر النيل من أجل الجلوس لإمتحان الشهادة السودانية، على المركز التاسع بنسبة 94.7% .
التغيير ـــ الدامر
وإبان انعقاد الامتحانات، ضجّت صفحات وسائل التواصل الاجتماعي بقصص بطولية وأخرى محزنة لطلاب حُرموا من الامتحان وآخرين كابدوا المستحيل للحاق بالجلسات، في مغامرات برية وبحرية عرضتهم للأخطار.
رحلة المخاطرومن بين هذه القصص، برزت قصة الطالبة السودانية شمس الحافظ عبد الله، التي قطعت مسافة 2662 كيلومتراً، من مدينة أبشي شرقي تشاد إلى مدينة الدامر بولاية نهر النيل، للجلوس لامتحانات الشهادة السودانية، بعد أن رفضت السلطات التشادية إقامة الامتحانات في أراضيها، وفقاً لوزارة الإعلام السودانية.
كما لفتت الأنظار قصة طلاب الشهادة بولاية النيل الأبيض، الذين شوهدوا على متن مركب لعبور النيل من مدينة القطينة إلى الدويم، في رحلة شاقة محفوفة بالمخاطر.
وخرجت ثماني ولايات بالكامل من دائرة جلوس طلابها للامتحان لأول مرة في تاريخ السودان، بينما تمكنت بعض المناطق بصورة جزئية من إكمال إجراءات الشهادة.
وأقيمت الجلسات في بعض المناطق المتأثرة بالحرب (وقتذاك) مثل ولايات الجزيرة، الخرطوم، النيل الأزرق، والنيل الأبيض، حيث يجري الطلاب امتحاناتهم في أجواء دوي المدافع وأزيز الطائرات الحربية.
وصاحب انعقاد الامتحانات تخبط كبير في الإجراءات، إذ فشلت سلطات مدينة النهود في عقد الامتحانات لدواعٍ أمنية.
وفي السعودية، فوجئ الطلاب السودانيون بالرياض بتغيير مركز الامتحان إلى شمال المدينة.
وفي خطوة غير مألوفة، قررت وزارة التربية والتعليم تعديل توقيت الامتحانات ليبدأ عند الساعة الثانية والنصف ظهرًا وينتهي في الخامسة مساءً. كما رافق ذلك قرار بقطع الإنترنت يوميًا خلال وقت الامتحانات.
وو فقاً لتقارير سودانية، تخلف عن الجلوس قسراً نحو 157 ألف طالب وطالبة في ولايات تقع تحت سيطرة قوات الدعم السريع، وسط مخاوف من انقسام غير مسبوق.
وتشير إحصائيات منظمة رعاية الطفولة (اليونيسيف) إلى أن الحرب منعت 12 مليون طالب سوداني في مراحل دراسية مختلفة من مواصلة التعليم.
وبحسب وزارة التربية والتعليم السودانية، كان من المفترض أن يجلس للامتحانات المؤجلة أكثر من 343 ألف طالب وطالبة، وهو ما يمثل 70% من إجمالي الطلاب المسجلين، البالغ عددهم نحو 500 ألف. إلا أن العدد تقلّص بسبب سقوط آلاف الأرقام الجلوس وتأجيل الامتحانات في ولايتي جنوب وغرب كردفان.
التعليم يدفع الثمنوتأثر التعليم بشكل مباشر بالقتال المحتدم في السودان منذ أبريل 2023، بعدما قررت حكومة بورتسودان عقد الامتحانات في الولايات الآمنة الخاضعة لسيطرة الجيش.
على الجانب الآخر، رأت قوات الدعم السريع وقتها أن عواقب الامتحانات ستكون وخيمة على آلاف الطلاب، مما يعمّق الانقسام في البلاد.