أعظم 10 لاعبين جزائريين في تاريخ كرة القدم
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
تشتهر الجزائر بإنجازاتها الكروية قاريا وعالميا وذاع صيتها بفوزها الرائع 2-1 على ألمانيا الغربية في كأس العالم 1982، ورغم أنها لا تعتبر إحدى القوى الرئيسية في كرة القدم العالمية، فإن مواهب جزائرية بارزة تركت بصمتها في عالم الساحرة المستديرة.
وينشط عدد من هذه المواهب في كبرى الدوريات والمسابقات في مختلف الأندية في جميع أنحاء أوروبا، أمثال رامي بن سبعيني وريان آيت نوري وسعيد بن رحمة.
ويعد رياض محرز أشهر لاعب جزائري لعب في الدوري الإنجليزي الممتاز بسبب مهاراته وأهدافه وسرعته، وتوج مع ليستر سيتي بلقب البريميرليغ الملحمي عام 2017، وظفر أيضا رفقة مانشستر سيتي بالثلاثية التاريخية في موسم 2023.
بدوره، دشن رابح ماجر مشاركات نجوم الكرة العربية في دوري أبطال أوروبا في موسم 1986-1987، كما توج باللقب مع بورتو البرتغالي بالفوز على بايرن ميونخ الألماني 2-1 في المباراة النهائية بعدما تألق وسجل بالكعب هدفا تاريخيا.
في المقابل، هناك كوكبة من اللاعبين الموهوبين لم يخوضوا تجربة الاحتراف، ولكنهم برزوا في الدوري المحلي أمثال لخضر بلومي.
وهؤلاء أفضل 10 لاعبين جزائريين في تاريخ كرة القدم:HB ???????????????????? ???????????????????????? ????????????????#UCL | #Légende pic.twitter.com/2b7XYcAHGG
— L'UEFA ???????? (@UEFAcom_fr) December 15, 2023
رابح ماجر: 1978-1992 لخضر بلومي: 1974-1999 رياض محرز: 2009- حتى الآنWorld Cup Spain '82
Algeria
Salah Assad pic.twitter.com/IwF9JwNk25
— Superb Footy Pics (@SuperbFootyPics) April 17, 2019
جمال مناد: 1977-1997 حسن لالماس: 1960-1976 رشيد مخلوفي: 1954-1970 إسلام سليماني: 2007- حتى الآن.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات كأس العالم أبطال آسيا أبطال أفريقيا
إقرأ أيضاً:
أحمد عمر هاشم: الظلم محرم بين العباد.. والعدل من أعظم القيم
أكد الدكتور أحمد عمر هاشم أن العدل من أعظم القيم التي رسّخها الإسلام، مستدلًا بالحديث القدسي الذي رواه أبو ذر الغفاري عن النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال الله عز وجل: "يا عبادي، إني حرّمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرّمًا، فلا تظالموا".
وأوضح أحمد عمر هاشم خلال تقديم برنامج «كأنك تراه»، على قناة صدى البلد، أن هذه الصيغة اللغوية "تظالموا" تشير إلى تبادل الظلم بين الناس، مما يؤكد ضرورة عدم الاعتداء على حقوق الآخرين. وأشار إلى أن الله سبحانه وتعالى، رغم كونه الخالق المدبّر الذي لا يُفرض عليه شيء، إلا أنه حرّم الظلم على نفسه تأكيدًا على خطورته وأثره المدمر في المجتمعات.
كما تطرق أحمد عمر هاشم إلى حاجة الإنسان المستمرة لهداية الله، مستشهدًا بقول الله تعالى: "يا عبادي، كلكم ضال إلا من هديته فاستهدوني أهدكم"، مشددًا على أن طلب الهداية من الله أمر ضروري لكل فرد، وأن الإنسان لا غنى له عن العون الإلهي في كل مراحل حياته.
وفي ختام حديثه، دعا أحمد عمر هاشم إلى التأمل في معاني الحديث القدسي والعمل بمقتضاه، عبر تجنب الظلم والسعي الدائم للهداية والاستغفار، لأن كل إنسان مسؤول عن أعماله وسيحاسب عليها يوم القيامة.