عند كورنيش النهر في بيروت.. سلبوا محفظة من أحد الأشخاص
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
قام مجهولون يستقلون سيارة رباعية الدفع باعتراض "فان" لنقل الركاب عند كورنيش النهر في بيروت. وبحسب معلومات "لبنان 24"، تمّ سلب محفظة من أحد الركاب. وعُلِمَ أنّ المجهولين الذين نفذوا عمليّة السلب انتحلوا صفة أمنيّة.
.المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: سرقة
إقرأ أيضاً:
أسرع من الصوت.. الصين تستعد لإطلاق طائرة تنقل الركاب في ثوان
بعد مرور أكثر من عشرين عاما منذ آخر رحلة لطائرة الكونكورد الأسطورية التي تصنف بأنها أسرع طائرة في العالم عادت الصين لتكون هي الدولة التي تقدم خليفتها، وتستعد إحدى الشركات في بكين، على تطوير طائرة أسرع من الصوت حتى من طائرة Concorde التابعة لوكالة ناسا، فما هي تفاصيلها ومتى تنطلق؟، وفق تقرير نشرته صحيفة «ديلي ميل».
الصين تستعد لإطلاق طائرة تنقل الركاب في ثوانتستعد الصين حاليًا لإطلاق طائرة أسرع من الصوت، جاهزة بالفعل وفي الاختبارات، وصل محركها إلى سرعة 4 ماخ أو 3045 ميلا في الساعة - أي أربعة أضعاف سرعة الصوت، على ارتفاعات تزيد على 65600 قدم، حسبما ذكرت صحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست.
السرعة أكبر بمرتين من السرعة القصوى لطائرة كونكورد التي وصلت سرعتها إلى 1338 ميلاً في الساعة وثلاث مرات من سرعة طائرة«ابن كونكورد» التابعة لوكالة ناسا «937 ميلاً في الساعة»، وقالت شركة النقل الفضائي في بيان لها: «يتمتع محرك الطائرة الجديدة بإمكانات تجارية كبيرة في مجال الطيران عالي السرعة في البيئات القريبة من الفضاء»، وتعد الرحلة التجريبية الناجحة بمثابة معلم رئيسي في تطوير طائرة يونشينغ المدنية الأسرع من الصوت، والتي سوف تنقل الركاب من لندن إلى نيويورك في أقل من ساعتين، وفي ثوان معدودة إذا كانت المسافة بين بلدين مجاورين.
موعد إطلاق طائرة الصينوتهدف شركة النقل الفضائي إلى أن تكون الطائرة يونشينغ جاهزة لرحلتها الأولى بحلول عام 2027 وأول رحلة نقل تجارية عالية السرعة من نقطة إلى نقطة بحلول عام 2030، وسيكون ركابها على ارتفاع كافٍ لرؤية انحناء الأرض - حيث يكون الأفق منحنى طفيفًا بدلاً من خط مستقيم، والذي يُرى عادةً من ارتفاع 50 ألف قدم.
أكملت الطائرة، الثلاثاء (17 ديسمبر)، رحلتها التجريبية في شمال غرب الصين، حسبما ذكرت صحيفة جلوبال تايمز، وقالت الشركة إن رحلة الاختبار هذه قدمت بيانات أداء رئيسية للمحرك، ما أثبت صحة الأنظمة المهمة بما في ذلك نظام إمداد الوقود والأنظمة الكهربائية وأنظمة التحكم، كما أكدت استقرار المحرك وموثوقيته، مما يمثل معلمًا رئيسيًا في تطويره من نموذج أولي إلى منتج وظيفي بالكامل.