الهند تستقصي حول حالة إصابة بجدري القرود
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
ذكر بيان صادر عن الحكومة الهندية أن مريضًا شابًا، سافر مؤخرًا إلى دولة تشهد انتقالًا لمرض جدري القرود (إمبوكس)، تم تحديده على إنه حالة مشتبه بها للفيروس.
وقالت وزارة الصحة في بيان إن "المريض تم عزله، في مستشفى مخصص لهذه الحالات، وحالته مستقرة حاليا"، حسب وكالة بلومبرج للأنباء اليوم الأحد، ويجري اختبار عينات من المريض لتأكيد وجود فيروس إمبوكس.
أخبار متعلقة أمطار غزيرة وانهيارات طينية توقف حركة السكك الحديدية والطرق في تايوانزلزال بقوة 5.1 درجة يضرب سواحل فانواتو بالمحيط الهادئوأضاف البيان أن الحالة يتم التعامل معها، بما يتماشى مع البروتوكولات المعمول بها ويتم تتبع المخالطين للمريض لتحديد مصادر محتملة وتقييم الآثار داخل البلاد.
طوارئ عالمية بسبب جدري القرود
كانت منظمة الصحة العالمية، قد أعلنت في وقت سابق من الشهر الماضي في جنيف، حالة طوارئ صحية عامة مثيرة للقلق العالمى، وهو أعلى مستوى تحذير، بسبب ظهور سلالة جديدة من مرض "إمبوكس" (جدري القرود) الفيروسي.
وأكدت المنظمة أن هناك خطرًا من احتمال انتشار مرض جدري القرود مجددًا على المستوى الدولي بعد انتشاره عام 2022 وأن يصبح خطرًا صحيًا في عدد من الدول.
كان المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس قد صرح في وقت سابق الشهر الماضي بأنه تم تسجيل أكثر من 14 ألف إصابة بسلالة جديدة من فيروس جدري القرود في أفريقيا هذا العام. وأدى تفشي المرض في جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى وفاة 548 شخصًا منذ بداية العام.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس نيودلهي جدري القرود جدری القرود
إقرأ أيضاً:
42 يومًا بلا إصابات.. أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا
أعلنت أوغندا السيطرة على تفشي فيروس إيبولا في البلاد، وذلك بعد 3 أشهر من تأكيد السلطات حالات إصابة بالعدوى الفيروسية السريعة الانتشار والمميتة في كثير من الأحيان التي اكتشفت في العاصمة كمبالا.
وأوضحت وزارة الصحة الأوغندية في بيان لها، أن هذا الإعلان جاء بعد مرور 42 يومًا من دون تسجيل أي إصابات جديدة منذ تعافي وخروج آخر حالة مؤكدة من المستشفى.
أخبار متعلقة روبيو: الأسبوع المقبل مفصلي في الوصول إلى اتفاق ينهي الحرب الأوكرانيةارتفاع عدد ضحايا انفجار ميناء بندر عباس الإيراني إلى 40وتشهد أوغندا تفشي فيروس إيبولا بشكل متكرر لوجود العديد من الغابات الاستوائية التي تستوطنها الخفافيش المستضيفة للوباء، وتعد هذه الموجة التاسعة في البلاد منذ تسجيل أول حالة إصابة في عام 2000.