إزالة 134 حالة تعدٍ على أملاك الدولة والأراضي الزراعية في سوهاج
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
أعلن اللواء الدكتور عبد الفتاح سراج محافظ سوهاج، إزالة 134 حالة تعدٍ على الأراضي أملاك الدولة وجهات الولاية، والأراضي الزراعية الخاصة، خلال المرحلة الثالثة من الموجة 23 لإزالة التعديات، وحتى الآن.
إزالة 84 حالة تعد على أملاك الدولة في المراكز والمدنوكشف محافظ سوهاج أن الوحدات المحلية للمراكز والمدن والقرى شنت بالتعاون مع الأجهزة الأمنية حملات مكبرة لإزالة تلك التعديات، التي أسفرت عن إزالة 84 حالة تعدٍ على أملاك الدولة بالمباني على مساحة 5537 مترًا مربعا، بالإضافة إلى إزالة 50 حالة تعدي على الأراضي الزراعية الخاصة بمساحة 2 فدان و3 قراريط.
وشدد «سراج» على المتابعة المستمرة وتنفيذ قرارات الإزالة بكل حزم واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، والإحالة إلى النيابة المختصة، والتصدي بكل حسم لأي شكل من أشكال التعديات على أملاك الدولة، والأراضي الزراعية، موجها بالتنسيق بين الوحدات المحلية ووحدة المتغيرات المكانية بمحافظة سوهاج لرصد أي تعديات وإزالتها في المهد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظ سوهاج سوهاج والأراضي الزراعية التعدي على الأراضي الزراعية على أملاک الدولة حالة تعد
إقرأ أيضاً:
الدول في حالة الحرب تحتاج مواقف قوية وخطاب صفري
للاسف الشديد حتي الان خطاب الدولة الرسمي الممثل في راس الدولة وناىبه غير واضح ضد دول بتمارس العدوان ضد المواطنين السودانيين.. لايسمي هذه الدول ولا يهاجمها بالاسم ويتجنب حتي ذكر من يقف معه في المعركة زي كتائب البراء.. القائد ونائبه عقار شكروا طوب الارض حتي حماد بتاع الدندر والصحفيين ومافي ولا يوم بالغلط شكر البراء في لقاء عام او خطاب عام الذين قدموا صفوفا من الشهداء بلا من ولا اذي..
بل ان الدولة شكرت واحتفت بكل الاطياف حتي المتمردين السابقين ومستشاري قائد المليشيا وجنود المليشيا المتورطين في قتل المدنيين.. ومقابل ذلك جحود غريب تجاه من يحارب معك وتكسير للمقاومة الشعبية والتحذير منها.
وربما كانت اكبر صدمة لداعمي الجيش خطابة المهادن جدا تجاه للجهات السياسية المتماهية مع المليشيا وحديثه عنها في لقاء بورتسودان الاخير,, وحتي الفضيحة الاخيرة التي كتب عنها الكثيرون والمتمثلة في تعيين كوادر حزبية في سفارات السودان بالخارج وتعيينهم اصلا كان حزبيا وهم واحزابهم حتي الان يناصبون الجيش العداء الصريح ويدعون لحله..
المعلوم تماما وقد صرح به الفريق اول العطا ان جهاز الخدمة المدنية في السودان محشو بعملاء المليشيا ومؤيديها من كبار الموظفين من بنك السودان وبقية المؤسسات الخدمية ومع ذلك فان الدولة لانها تدار عبر اشخاص محددين فانهم مشغولين عن هؤلاء.
الشعب يريدا من القائد خطابا قويا وارضية صلبة حتي يقفون خلفه لايمكن للشعب ان يتقدم في الخطاب السياسي علي القائد الذي قد يصالح الاعداء فجأة ويترك الشعب في لجة بحر العداء والمواقف الصفرية..
الدول في المعارك المصيرية يكون خطابها صفري لا تراجع فيه وهذا جزء من حشد الشعوب وتجييش الجماهير وجزء من التعبئة العامة.
النتيجة النهائية للاسف حتي الان ان الدولة السودانية تتحرك بدون عقل سياسي.. وامر الحرب اخطر من ان يترك للعسكريين وحدهم.
النور صباح