الحزم السعودي يقترب من حسم صفقة كهربا
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
كشف الإعلامي محمد شبانة عن اقتراب نادي الحزم السعودي للتوصل لاتفاق مع النادي الأهلي لضم محمود كهربا مهاجم الأحمر على سبيل الإعارة.
الحزم السعودي يقترب من حسم صفقة كهرباوقال شبانة خلال برنامجه "من الآخر" والمذاع عبر راديو شعبي إف إم أن عرض الحزم وصل إلى نصف مليون دولار مقابل الإعارة لمدة عام مع وجود بند بأحقية الشراء بنهايه الموسم مقابل مليون ونصف المليون دولار.
وأضاف شبانة بأن كهربا يرغب بشدة في خوض ترجة الحزم في شعوره بعدم اعتماد كولر عليه خلال الموسم المقبل وليس لمروره بضائقة مالية كما يثار حاليا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كهربا الحزم الحزم السعودي محمود كهربا كولر
إقرأ أيضاً:
ترامب يلمح لإمكانية خفض الرسوم الجمركية للصين مقابل صفقة تيك توك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأربعاء، إنه قد يمنح الصين خفضا طفيفا للرسوم الجمركية في مقابل إتمام صفقة تتعلق بتطبيق "تيك توك" المملوك لشركة صينية.
ورجح ترامب تمديد الموعد النهائي لحظر "تيك توك" في الولايات المتحدة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن تطبيق التواصل الاجتماعي.
وقال ترامب لصحفيين الأربعاء "فيما يتعلق بتيك توك، سيتعين على الصين أن تلعب دورا في ذلك، ربما من خلال إعطاء موافقة، وأعتقد أنهم سيفعلون ذلك. ربما أمنحهم تخفيضا طفيفا للرسوم الجمركية أو ما شابه لإتمام الأمر".
وبعد حظره لساعات في بداية يناير، عاد تطبيق تيك توك للخدمة في الولايات المتحدة بعد أن تدخل ترامب وأصدر أمرا تنفيذيا يسمح لتطبيق تيك توك باستئناف العمل مؤقتا في الولايات المتحدة.
وأفاد بأن القرار سيمدد الفترة الزمنية لدخول قرار حظر تيك توك حيز التنفيذ لـ90 يوما "حتى نتمكن من التوصل إلى اتفاق لحماية أمننا القومي".
وقال ترامب إنه يود أن يكون لدى الولايات المتحدة حصة ملكية بنسبة 50 في المئة في تيك توك.
وأفادت الشركة بأنه ستعمل مع الرئيس الأمريكي على "إيجاد حل طويل الأمد يبقي تيك توك في الولايات المتحدة".
ووجهت الشركة، في حسابها الرسمي على منصة إكس، شكرها لترامب على "توفير الوضوح والطمأنينة اللازمة لمقدمي خدماتنا بأنهم لن يواجهوا أي عقوبات في حال تقديم تيك توك لأكثر من 170 مليون أميركي والسماح لأكثر من 7 مليون شركة صغيرة بالازدهار".
واعتبرت أن خطوة ترامب هي "موقف قوي لدعم التعديل الأول (من الدستور الأمريكي) ضد الرقابة التعسفية".