شام الذهبي تنجو من حادث خطير أثناء التمارين الرياضية وتوثق تفاصيله على إنستجرام
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
تعرضت شام الذهبي، ابنة الفنانة أصالة، لحادث مفاجئ أثناء ممارسة التمارين الرياضية في صالة الألعاب، حيث كادت تسقط بشكل خطير على رأسها، وقد وثقت شام تفاصيل الحادث عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، حيث ظهرت في مقطع مصور وهي تحاول الوقوف على يديها مستندة إلى الحائط، ولكنها سقطت بشكل غير متوقع على رأسها، وأوضحت في تعليقها على الفيديو: "الحمد لله ربنا ستر.
إصابة شام الذهبي في الجيمشام الذهبي تلجأ للفحوصات بعد الحادث
وبعد الحادث، نشرت شام مقطع فيديو آخر عبر خاصية القصص المصورة على إنستجرام، حيث ظهرت وهي في طريقها إلى العيادة لإجراء الفحوصات اللازمة للاطمئنان على حالتها، وأكدت في الفيديو أنها بخير رغم شعورها بوجع طفيف في رأسها، وقد أثار فيديو سقوطها تفاعلاً واسعاً من المتابعين، الذين أعربوا عن قلقهم ونصحوها بتوخي الحذر وعدم تكرار التمارين الرياضية الخطرة.
تحرص شام الذهبي على توثيق نشاطاتها الرياضية لجمهورها بانتظام، وقد أثارت الجدل مؤخرًا بفيديو آخر يظهرها وهي تمارس رياضة المشي على جهاز "التريد ميل" بينما تحمل ابنتها بين ذراعيها.
اختارت أن تستمتع خلال تمرينها على أنغام أغنية والدتها أصالة "يا مجنون" التي صدرت عام 1999، وهو ما يعكس ارتباطها العاطفي بأغاني والدتها الشهيرة.
أصالة وحفيدتها استقبال ابنة شام وإعلان أصالةيذكر أن شام وزوجها أحمد هلال استقبلا ابنتهما الأولى "جيهان" في ديسمبر الماضي، وقد أعلنت أصالة الخبر عبر حسابها في إنستجرام، معبرةً عن سعادتها الكبيرة بوصول حفيدتها الجديدة، وهو ما أثار الكثير من الفرح بين محبيها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شام الذهبي شام الذهبي ابنة اصالة شام الذهبی
إقرأ أيضاً:
امرأة حامل تنجو بأعجوبة بعد إزالة كتلة ضخمة من بطنها في سامسون
في مدينة سامسون التركية، أجرى الأطباء عملية جراحية ناجحة لاستخراج كتلة تزن 2 كيلوغرام و160 غرامًا من بطن امرأة حامل في الأسبوع الثامن، مما أسفر عن إنقاذ كل من الأم والجنين.
المرأة، البالغة من العمر 31 عامًا والتي لم يُعلن عن اسمها، توجهت إلى المستشفى بسبب انتفاخ ملحوظ في بطنها. وبعد إجراء الفحوصات، اكتشف الأطباء وجود كتلة كبيرة تضغط على منطقة الحجاب الحاجز، مما استدعى تدخلًا جراحيًا فوريًا.
البروفيسور الدكتور كازيب أستون، المتخصص في أمراض النساء والتوليد، قاد الفريق الطبي في هذه العملية التي استغرقت ساعة كاملة. وقد أظهرت الفحوصات أن الكتلة كانت صلبة ومليئة بالخلايا، مما أثار احتمال أن تكون ورمًا سرطانيًا. لكن بعد إجراء تحليل دقيق للكتلة، تبيّن أنها حميدة.
وأوضح البروفيسور أستون في تصريحاته أن التأجيل لم يكن خيارًا، حيث كانت الكتلة ستستمر في النمو مع تقدم الحمل، مما كان سيعرض حياة الأم والجنين للخطر. وأضاف: “لو لم نتدخل في الوقت المناسب، لكانت الكتلة قد ملأت كامل التجويف البطني، ما كان سيؤدي إلى صعوبة في التنفس أو إجهاض”.