«حياة كريمة» تطلق حملة «العلم في الراس والكراس» لدعم تعليم الأطفال
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
أطلقت مؤسسة «حياة كريمة» حملة لدعم تعليم الأطفال تحت عنوان «العلم في الراس وكمان في الكراس»، بمشاركة الفنان هاني رمزي، وذلك إيمانا من المؤسسة بأن الأطفال هم أمل المستقبل، ولهذا السبب تسعى جاهدة لتوفير الفرص التعليمية المتكافئة لكل طفل.
حملة «حياة كريمة»وذكرت مؤسسة «حياة كريمة»، أنه من خلال الدعم يمكننا أن نمنح كل طفل فرصة لبناء مستقبل أفضل، مضيفة: «تبرعك يساعد في توفير الكتب، والحقائب المدرسية، والمستلزمات الدراسية، وحتى المصاريف التي تمكّن هؤلاء الأطفال من مواصلة تعليمهم دون عوائق، التعليم هو المفتاح لفتح أبواب الفرص، وكل مساهمة منك تصنع فارقًا حقيقيًا في حياة طفل».
وأوضحت المؤسسة، خلال الحملة التي أعلنت عنها اليوم، أن الاهتمام بالتعليم يؤدي إلى التقدم، كما أن التعليم هو بداية حياة كريمة لأولادنا، لافتة إلى المساعدات التي قدمتها المؤسسة للأطفال من أجل خلق مساحات لأنفسهم وتوفير حياى كريمة لهم.
الاستثمار في التعليمووجهت المؤسسة الدعوة للانضمام إلى هذه الرحلة النبيلة، قائلة: «كن جزءًا من مبادرة تؤمن بأن الاستثمار في التعليم هو استثمار في مستقبل مشرق ومستدام لمجتمعنا معًا، نستطيع أن نُحدث تغييرًا حقيقيًا ونبني جيلًا قادرًا على مواجهة التحديات وتحقيق النجاح».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة دعم تعليم الأطفال تعليم الأطفال مؤسسة حياة كريمة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
«غرفة سوهاج»: مبادرة «حياة كريمة» تحوّل القرى إلى بيئة استثمارية واعدة
أكد المهندس ميشيل الجمل، رئيس شعبة الأدوات الكهربائية بغرفة سوهاج التجارية، أن مشروع "حياة كريمة" يمثل نقطة تحول تاريخية في مسيرة التنمية المصرية، حيث أطلقته الدولة لتطوير البنية التحتية في القرى والمراكز على مستوى الجمهورية، مما انعكس إيجابيًا على الاقتصاد المحلي وجذب الاستثمارات.
وأوضح الجمل، في بيان اليوم الأحد - أن المشروع نجح في تحسين كفاءة شبكات الكهرباء والإنارة العامة في القرى، مما وفر استقرارًا كهربائيًا غير مسبوق، ساعد على دعم الأنشطة الاقتصادية والصناعية في تلك المناطق.
وأضاف "أن تطوير البنية التحتية للطاقة يُعد أحد أهم المحاور الداعمة لجذب المستثمرين، حيث أصبحت القرى أكثر ملاءمة لإقامة المشروعات الصغيرة والمتوسطة التي تمثل قاطرة التنمية الحقيقية".
وأشار إلى أن تحسين شبكات الطرق داخل القرى وبينها وبين المراكز الرئيسية ساهم في تسهيل حركة النقل والمواصلات، ما جعل عملية نقل البضائع والمنتجات أكثر كفاءة وسرعة.
وقال: "شبكات الطرق المطورة جعلت القرى أكثر اتصالًا بالأسواق المحلية والإقليمية، وهو ما يعزز من فرص الاستثمار ويوفر مناخًا اقتصاديًا مواتيًا".
وشدد رئيس شعبة الأدوات الكهربائية بغرفة سوهاج التجارية، على أن مشروع "حياة كريمة" لم يقتصر على تحسين البنية التحتية فقط، بل ساهم في تحسين جودة الحياة اليومية للمواطنين، وخلق فرص عمل جديدة في مجالات التشييد والبناء والخدمات المرتبطة بالمشروعات التنموية.
وأشار الجمل، إلى أن حياة كريمة ليست مجرد مشروع لتطوير القرى، بل هي رؤية تنموية شاملة تهدف إلى تحقيق الاستدامة الاقتصادية والاجتماعية. إن ما تحقق حتى الآن يمثل دعامة قوية نحو جعل القرى والمراكز الريفية أكثر جذبًا للاستثمار، وهو ما يعزز من قدرة الاقتصاد المصري على مواجهة التحديات المستقبلية."