يحيط الغموض بالتقارير التي تتحدث عن "وفاة" المغنية المراهقة الكندية، ليل تاي، بعد أن تم نشر بيان على حسابات وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بها ليعلن رحيلها المفاجئ.

والأربعاء، جاء منشور على صفحة تاي على منصة انستغرام، وهي المختفية منذ 5 سنوات، ليقول:  "بقلب مثقل، نشارك الأخبار المدمرة عن وفاة ليل المفاجئة والمأساوية، ليس لدينا كلمات للتعبير عن الخسارة التي لا تطاق، والألم الذي لا يمكن وصفه، كانت هذه النتيجة غير متوقعة تمامًا".



View this post on Instagram A post shared by Lil Tay (@liltay)
وتضمن البيان أيضًا الإعالن عن وفاة شقيقها البالغ من العمر 21 عامًا واسمه "توفي"، لكن دون تقدم أي تفسير حول كيف ومتى حدثت وفاته. 

وسط ذلك، ذكر ناشر حساب "كايلا نيكول جونز" على موقع فيسبوك، أن الراحلة المعروفة باسم "Lil Tay" وهي أصغر مشهورة على مواقع التواصل الاجتماعي، تُوفيت منتحرة، وهو ما لم تذكره العائلة في بيانها، بحسب ما أفادت صحيفة الاندبندنت.


ومع ذلك ، دعا مديرها السابق إلى "النظر بحذر" في صحة هذا البيان، بينما والدها، كريستيان هوب: قال إنه لا يمكنه التعليق على المنشور ورفض تأكيد وفاة ابنته.

اشتهرت ليل تاي، واسمها الحقيقي كلير هوب، على منصتي انستغرام ويويتوب عام 2017، وهي تبلغ من العمر تسع سنوات فقط، إذ تركزت شهرتها حول مقاطع الفيديو الخاصة بها لموسيقى الراب وتصور أسلوب حياة مليئ بالترف والسيارات الفخمة والمنازل.

بعد الشهرة الواسعة لها، اختفت تاي من وسائل التواصل الاجتماعي وسط معارك والديها على الحضانة، وفي العام 2018، أعلنت "ليل تاي" أنها تلقت هي ووالدتها، أنجيلا تيان، "أمرًا من المحكمة" للعودة من لوس أنجلوس إلى فانكوفر لتقيم مع والدها.

ومع ذلك، أفاد موقع "إنسايدر" أن قسم شرطة لوس أنجلوس والفاحص الطبي بالمقاطعة لم يكن لديهما أي معلومات حول التحقيق في وفاة أي شخص يدعى كلير هوب.

بينما قالت إدارة الشرطة في فانكوفر، حيث يُعتقد أن الأسرة تعيش: إنها "ليست على علم" بتقارير وفاة المؤثرة أو شقيقها.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي المرأة والأسرة حول العالم حول العالم الغموض وفاة ليل تاي وفاة غموض ليل تاي حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

حقيقة فيديو اعتداء الشرطة على سوريين في تركيا

مساء الأحد الماضي، اندلعت أعمال عنف في تركيا، بعد توقيف سوري للاشتباه بتحرشه بقاصر، قامت خلالها مجموعة من الرجال باستهداف متاجر وممتلكات تابعة لسوريين في مدينة قيصري وسط البلاد.

في اليوم التالي، بدأت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي بتداول مقطع فيديو زعم ناشروه أنه يصور مساهمة الشرطة في الهجوم على السوريين بدلا من الدفاع عنهم.

إلا أن الادعاء غير صحيح، فالفيديو منشور قبل أشهر على أنه لشجار وقع بين مجموعتين تركيتين على خلفية نتائج انتخابات بلدية.

ويصور الفيديو عناصر شرطة يعتدون بالضرب على مجموعة من الناس. وعلق ناشرو الفيديو بالقول "الشرطة التركية تعتدي بالضرب على النساء السوريات". وأضافوا "كان من المفترض أن توقف الشرطة أعمال الشغب وليس مساعدة الأتراك على الاعتداء على السوريين…".

علق ناشرو الفيديو بالقول "الشرطة التركية تعتدي بالضرب على النساء السوريات"

ويأتي انتشار الفيديو بعد اندلاع أعمال شغب، مساء الأحد الماضي، على خلفية توقيف الشرطة التركية سورياً للاشتباه في تحرشه بقاصر، استهدفت خلالها مجموعة من الرجال متاجر وممتلكات تابعة لسوريين في مدينة قيصري.

أعمال شغب تطال مصالح السوريين في تركيا

وقال وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، إنه "تم توقيف 474 شخصا بعد الأعمال الاستفزازية" التي نفذت ضد سوريين في تركيا.

وتُظهر مقاطع فيديو عدة نشرت على شبكات التواصل الاجتماعي - تأكدت وكالة فرانس برس من صحتها - رجالا يحطمون نافذة متجر بقالة قيل إنه بإدارة تجار سوريين، قبل إضرام النار فيه. 

ودان الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، موجة العنف الأخيرة ضد اللاجئين السوريين في تركيا. وقال "بغض النظر عن هوياتهم، فإن إضرام النيران في الشوارع وفي المنازل هو أمر غير مقبول".

لكن أعمال العنف امتدت إلى مدن أخرى، بينها إسطنبول، مساء الاثنين الماضي.

وأشار صحفي في وكالة فرانس برس إلى أن الشرطة عززت الإجراءات الأمنية حول القنصلية السورية في إسطنبول.

وشهدت تركيا التي تستضيف حوالى 3,2 ملايين لاجئ سوري أعمال عنف عدة على أجانب ومهاجرين في السنوات الأخيرة، أثارتها في أكثر الأحيان شائعات تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات الرسائل النصية.

فيديو قديم

إلا أن الفيديو المتداول لا شأن له بكل ذلك.

فالتفتيش عنه بعد تقطيعه إلى مشاهد ثابتة، يرشد إليه أو إلى صور مقتطعة منه منشورة عبر وسائل إعلامية عدة ومواقع التواصل الاجتماعي في أبريل 2024.

وتشير التقارير المرافقة للصور والفيديو أن اشتباكا حصل بين مؤيدي مرشحين إلى انتخابات محلية.

وتدخلت الشرطة آنذاك لفض الاشتباك مستخدمة الهراوات وغاز الفلفل.

وبحسب وكالة DHA التركية التي نشرت لقطات من الفيديو نفسه، جرد مرشح من فوزه في انتخابات المخترة (التي توازي رئاسة البلدية في بعض القرى التركية) بعد أن ثبت أنه يعيش في قرية أخرى. إثر ذلك نُصّب منافسه الرئيسي مكانه ما أدى إلى اشتباكات بين مؤيدي المرشحين.

تدخلت الشرطة آنذاك لفض الاشتباك مستخدمة الهراوات وغاز الفلفل

مقالات مشابهة

  • خبر محزن.. نجوم الفن ينعون اللاعب أحمد رفعت بكلمات مؤثرة
  • حقيقة فيديو اعتداء الشرطة على سوريين في تركيا
  • إقبال غير مسبوق على براند سارة الراجحي بالرياض .. فيديو
  • السجن عامين لشخص بسبب علكة
  • جدل بعد سجن كويتي عامين بتهمة سرقة علكة
  • تزايد “الاحتيال الرومانسي” على شبكات التواصل الاجتماعي
  • كشف غموض اختفاء فتاة بكرداسة.. والدتها وشقيقها وراء قتلها
  • شاهد..مشعوذ يفضح زبائنه بنشر صورهم على مواقع التواصل الاجتماعي!
  • انفوجراف.. 17 إعلاناً للإسكان الاجتماعي في 10 سنوات
  • الداخلية العراقية تعلن عن استراتيجيتين إزاء مواقع التواصل الاجتماعي