تعرض دور السينما المصرية عددًا من الأفلام المختلفة ما بين رعب ودراما وأكشن وأنيميشن، وتستعرض «الوطن» في التقرير التالي دليل أفلام الرعب المتاحة في الوقت الحالي في جميع دور العرض لمحبي هذا النوع من الأفلام، وذلك كما يلي:

Beetlejuice Beetlejuice

تدور أحداث فيلم الرعب حول حادث عائلي مأساوي، تتسبب في اجتماع 3 أجيال من عائلة ديتز في وجود الشبح بيتلجوس، ويقع حادث يتسبب في فتح بوابة العالم الآخر مما تنقلب الأمور.

أبطال الفيلم مايكل كيتون، جينا أورتيجا، ويليم دافو، مونيكا بيلوتشي، وينونا رايدر، بيرن جورمان، ومخرج الفيلم تيم برتون.

Wake Up

تقرر مجموعة من النشطاء لفت الانتباه للأزمات البيئية، من خلال اقتحام أحد متاجر الأثاث وسرعان ما يجدوا أنفسهم محاصرين من حارس أمن مهووس بالقتل.

أبطال الفيلم تورلو كونفيري، بيني أو آرثر، جاكلين موري، توم جولد، أليشيا يوكو فونتانا، كايل سكادر، والمخرج يوان-كارل ويسيل، أنوك ويسيل، ومن تأليف ألبرتو ماريني.

 

AfrAId

تدور أحداث الفيلم حول عائلة «كيرتس» التي تسعى لتجربة جهاز منزلي يعتمد على تقنية الذكاء الاصطناعي، ويبدأ في تعلم أمور كثيرة ولكن سرعان ما يتحول الأمر لكابوس مروع.

أبطال الفيلم جون تشو، كيث كارادين، كاثرين ووترستون، ريكي ليندهوم، دافيد داستمالشيان، هافانا روز ليو، والمخرج كريس ويتز.

The Crow

تدور أحداث الفيلم حول شيلي ويبستر التي تُقتل بشكل غير متوقع، مما يجعل حبيبها ينطلق في مغامرة مميتة حتى ينتقم لموت حبيبته.

أبطال الفيلم بيل سكارسجارد، اف كيه ايه تويجز، داني هيوستن، لورا بيرن، جوردان بولجر، والمخرج روبرت ساندرز.

Alien: Romulus

تدور أحداث الفيلم في إطار من الرعب والخيال العلمي، حول رحلة التنقيب في دهاليز إحدى محطات الفضاء المهجورة، ويواجه فريقًا من اللصوص بالفضاء وحشًا مرعبًا.

أبطال الفيلم إيزابيلا مونير ، كايلي سباني، أرتشي رينو  دافيد جونسون  سبايك فيرن، أيلين وو.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: افلام الرعب افلام السينمات أبطال الفیلم تدور أحداث

إقرأ أيضاً:

الرعب يخيم على غزة.. "الجارديان": 2.3 مليون فلسطينى يعيشون فى ظلام دامس

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

سيطرت حالة من القلق والخوف على سكان قطاع غزة، وذلك بعد توتر أجواء المفاوضات وتأخر تنفيذ المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار بسبب تعثر الجهود الدبلوماسية، وقدوم إسرائيل على قطع الكهرباء عن قطاع غزة، مما تسبب فى تزايدت المخاوف لدى أهل القطاع من عودة الحرب مرة أخرى.

وذكر تقرير نشرته صحيفة الجارديان البريطانية، أن إسرائيل تعتزم قطع إمدادات الكهرباء المتبقية عن غزة، فى محاولة واضحة لزيادة الضغوط على حماس وسط مفاوضات متعددة المسارات تزداد فوضوية بشأن وقف إطلاق النار الهش فى القطاع.

وأن العواقب المحتملة للقرار الإسرائيلى على ٢.٣ مليون نسمة من سكان الأراضى الفلسطينية المدمرة غير واضحة، حيث يعتمد معظمهم على مولدات تعمل بالديزل للحصول على الطاقة.
وفى مقطع فيديو أعلن فيه عن التوجيهات، قال إيلى كوهين، وزير الطاقة الإسرائيلي، إن إسرائيل سوف تستخدم "كل الوسائل المتاحة.. لضمان عودة جميع الرهائن الإسرائيليين"، وأن حماس لن تبقى فى غزة بعد الحرب.

ويخشى بعض المحللين، من عودة الأعمال العدائية على نطاق أوسع خلال أيام، فى ظل سعى إسرائيل للضغط على حماس لتقديم تنازلات جديدة، مشيرين إلى أن الطريق إلى السلام الدائم لا يزال ضيقاً وغير مرجح.

ويرى العديد من المراقبين، أن هناك احتمالات شن عملية برية وجوية واسعة النطاق من جانب قوات الدفاع الإسرائيلية "خلال أسابيع" أكبر إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق جديد، لافتين إلى أنه فى الأسبوع الماضي، قال كبار ضباط جيش الدفاع الإسرائيلى للصحافيين الإسرائيليين، إن شن القوات الإسرائيلية لهجوم جديد سيكون هائلاً ومدمراً للغاية.

وذكرت الصحيفة، أن أحد كبار المسئولين فى الأمم المتحدة، أكد أن منظمات الإغاثة تمكنت من إعادة تأهيل بعض المدارس والعيادات، وإنشاء المخابز، وتكوين مخزونات من وقود الديزل الذى يعد حيوياً لتوفير الطاقة والمياه لسكان القطاع البالغ عددهم ٢.٣ مليون نسمة.

وفى هذا السياق قال أمجد الشوا، مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية فى غزة، إننا نواجه تدهوراً سريعاً، فهناك الكثير من الأنقاض ولا يوجد سوى عدد قليل من الجرافات، لذا فقد فتحنا بعض الشوارع ونحاول جمع رفات العائلات من تحت الأنقاض، وليس لدينا المعدات التى نحتاجها ولكن الناس يحاولون على أى حال.

وأوضح مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية فى غزة، أن الهجوم الإسرائيلى أسفر عن مقتل أكثر من ٤٨ ألف شخص، معظمهم من المدنيين، وتدمير مساحات شاسعة من غزة، موضحًا أن الهجوم بدأ بعد هجوم مفاجئ شنته حماس على إسرائيل فى أكتوبر، حيث قتل المسلحون ١٢٠٠ شخص، واختطفوا ٢٥٠ رهينة، مرجحًا أن أقل من نصف الرهائن البالغ عددهم ٥٩ الذين ما زالوا محتجزين فى غزة على قيد الحياة.

وقال زيف فاينتوش، رئيس الأبحاث فى جلوبال جارديان، وهى شركة استشارية فى مجال المخاطر مقرها الولايات المتحدة، إن حماس ظلت وفية لأهدافها الأصلية التى تتمحور حلول إحباط التقدم نحو تطبيع العلاقات بين الدول العربية الإقليمية وإسرائيل، وعزل إسرائيل دبلوماسياً، وتوسيع الانقسامات داخل المجتمع الإسرائيلي، والاحتفاظ بالسيطرة على غزة.

وتابع: «لقد تعثرت الجهود الدبلوماسية الرامية إلى سد الفجوة الواسعة بين إسرائيل وحماس، وباتت هناك الآن خطتان متنافستان للتعامل مع غزة بعد الحرب».

وعبرت ألماظة المصري، وهى ممرضة فى شمال غزة، عن شعورها بالقلق والإحباط. 

وأضافت: للأسف، لا يهتم المشاركون فى المناقشات ـ حول وقف إطلاق النارـ بما يحدث فى غزة أو برفاهية المدنيين هناك، نحن لا نريد الحرب على الإطلاق.

وقالت رنان الأشقر التى تعمل فى وزارة التربية والتعليم فى مدينة غزة، إنها تشعر بالسعادة والارتياح لأن القتال توقف منذ فترة طويلة، ولكننى الآن أشعر بالقلق الشديد من أن تبدأ الحرب مرة أخرى. أتابع الأخبار باستمرار.

وفى سياق متصل قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن قيادات دولة الاحتلال الإسرائيلى تتخوف من تابعات المرحلة الثانية لعملية وقف إطلاق النار، لأنها تنهى حالة الحرب بطبيعة الحال، وتؤكد على البدء فى مشروع إعمار قطاع غزة، بالإضافة إلى تطورات الأوضاع فى الساحة الإسرائيلية.

وأوضح أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، فى تصريحات خاص لـ«البوابة نيوز»، أن هناك مشكلة متعلقة فى سعى إسرائيل إلى تمديد المرحلة الأولى والبناء عليها، وهذا يؤكد بطبيعة الحال أن إسرائيل غير جادة فى الوصول إلى المرحلة الثانية، مشيرًا إلى أن ستيف ويتكوف، المبعوث الأمريكى فى الشرق الأوسط، سيطرح على الجانب المصرى والقطرى والسعودى مد الهدنة إلى ما بعد الأعياد، وذلك بهدف الإفراج عن أكبر عدد من الأسرى والمعتقلين والمحتجزين.

وكشف «فهمي»، عن المستجدات التى طرحت حول الأوضاع الجارية فى غزة، وهي؛ أولًا: أن العلاقة بين حماس وأمريكا أصبحت علانية، وبالتالى هناك مفاوضات مطروحة للإفراج عن أكبر عدد من المحتجزين، وهذا ليس اعترافًا بحماس من قبل الإدارة الأمريكية، وثانيًا: أن هناك تجاذب وتباين فى الموقف الأمريكى عن الموقف الإسرائيلى فى بعض النقاط الرئيسة للصفقة، فهناك إدراك بأن إسرائيل ستقبل بأى طرح أمريكى سيتم الاتفاق بشأنه، وثالثًا: متعلق بعملية الإعمار فهو مرتبط بدعم عربى كبير فى هذا الإطار وتوفير ٥٣ مليارا، ورابعًا: هى فتج إسرائيل باب الهجرة الطوعية مما سيمثل خطورة كبيرة على تنفيذ مخطط الترحيل أو التهجير خلال الفترة المقبلة، لافتًا إلى أنه كان هناك اجتماعًا لمجلس الحكومة المصغر فى إسرائيل لاتخاذ الإجراءات والتدابير المهمة فى هذا السياق.
 

مقالات مشابهة

  • عمرو سلامة يثير الجدل بسبب إسماعيل يس.. الأسوأ في تاريخ السينما المصرية
  • حجز "موزه" على ذمة التحقيقات بسبب فيديوهات الرعب بالمعادي
  • جمال شعبان يعلن أخبار سعيدة لمحبي الشاي
  • رستم: لن تكون عكار بيئة حاضنة لأي شخص تدور حوله شبهات
  • تحركات غامضة تحت الأرض تثير الرعب.. ماذا يحدث في اليمن؟
  • 3 سنوات حبسا لـ11 شخصا أثاروا الرعب بزرالدة
  • الرعب البحري القادم من اليمن!!
  • الرعب يخيم على غزة.. "الجارديان": 2.3 مليون فلسطينى يعيشون فى ظلام دامس
  • 800 مليون درهم إيرادات السينما بالإمارات في 2024
  • تريند زمان.. 11 سنة على مقتل خواجة السينما المصرية يوسف العسال والفاعل مجهول