صحيفة الاتحاد:
2024-12-03@17:23:16 GMT

ناجلسمان «متحمس» للقمة بين ألمانيا وهولندا

تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT

 
دوسلدورف (د ب أ)

أخبار ذات صلة رايس وجريليش.. «الاحترام» رغم «العداء»! كومان: هذا الأمر ليس «قضية كبيرة»!


يتطلع يوليان ناجلسمان، مدرب منتخب ألمانيا لكرة القدم، إلى مباراة الفريق القادمة ببطولة دوري الأمم الأوروبية ضد مضيفه هولندا.
واستهل المنتخب الألماني مشواره في المسابقة القارية، بانتصار كاسح 5-صفر على ضيفه المجر، في الجولة الافتتاحية للمجموعة الثالثة في القسم الأول للبطولة، حيث شهدت المباراة تألقاً لافتاً من جمال موسيالا، الذي أحرز هدفاً، وقدم 3 تمريرات حاسمة لزملائه.


في المقابل، افتتح منتخب هولندا مسيرته بالبطولة بالفوز 5-2 على ضيفه منتخب البوسنة والهرسك بنفس الجولة.
وقال ناجلسمان قبل المواجهة المرتقبة بين المنتخبين الثلاثاء: «أتطلع بالفعل للمواجهة المقبلة، لقد سجلوا أيضاً خمسة أهداف، هولندا لديها فريق جيد جداً وإمكانات كبيرة عندما يتعلق الأمر بلاعبيها البدلاء، إني متحمس حقاً».
التقى المنتخبان مؤخراً في مارس الماضي قبل بطولة أمم أوروبا (يورو 2024)، التي استضافتها ألمانيا، لكن ناجلسمان تحدث عن المواجهة السابقة بين الفريقين، قائلاً: «لم يكن الأمر سهلاً للغاية، ينبغي علي أن أقول ذلك».
كانت المباراة ضد المجر هي الأولى لمنتخب ألمانيا، بعد كأس الأمم الأوروبية على أرضه، وأراد ناجلسمان أن يظهر لاعبوه نفس الحماس الذي أظهروه في البطولة.
وتحققت أمنية ناجلسمان عقب الفوز الكاسح على المجر، حيث كرر المدرب الألماني كلمات مثل «المتعة» و«العمل الجاد» و«الرغبة في الفوز»، خلال المقابلات التي أجراها بعد اللقاء، وأكد أن «الارتباط بالجماهير» عاد على الفور.
وصرح نيكلاس فولكروج، مهاجم الفريق: «لقد كانت الأجواء رائعة، لدي بالفعل شعور بأن النشيد الوطني يغنى بصوت أعلى قليلاً مرة أخرى، أنا أغني بصوت عالٍ دائماً».

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دوري أمم أوروبا هولندا ألمانيا جوليان ناجلسمان

إقرأ أيضاً:

لم يتطرق إلى سوريا.. بيان ختامي للقمة الخليجية

رحبت دول مجلس التعاون الخليجي في ختام قمتها، الأحد، باتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، وأشادت بجهود السعودية لحل أزمة اليمين، من دون التطرق إلى التطورات المتلاحقة في سوريا، وفق مراسل الحرة.

وندد قادة دول مجلس التعاون بـ"استمرار العدوان الإسرائيلي على لبنان" وحذروا من "مغبة استمراره وتوسع رقعة الصراع مما سيؤدي إلى عواقب وخيمة على شعوب المنطقة، وعلى الأمن والسلم الدوليين"، وفق ما جاء في نص البيان الختامي للقمة التي عقدت الأحد في العاصمة الكويتية.

ورحب قادة مجلس التعاون باتفاق وقف إطلاق النار في لبنان، وتطلعوا إلى أن يكون ذلك خطوة نحو وقف الحرب وانسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية، وتطبيق قرار مجلس الأمن 1701، وعودة النازحين والمهجرين إلى ديارهم. 

ودعا قادة المجلس اللبنانيين "إلى تغليب المصلحة الوطنية العليا والتأكيد على المسار السياسي لحل الخلافات".

وعن غزة، طالب البيان بـ"وقف جرائم القتل والعقاب الجماعي وتهجير السكان وتدمير المنشآت المدنية والبنية التحتية، بما فيها المنشآت الصحية والمدارس ودور العبادة في مخالفة صريحة للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني".

ورحب القادة باستمرار جهود المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان مع كافة الأطراف اليمنية لإحياء العملية السياسية.

إعلان بـ"التعبئة العامة".. المعارضة السورية تعلن تقدمها والنظام يجهز الرد أعلنت إدارة العمليات العسكرية لعملية "ردع العدوان"، التي أطلقتها هيئة تحرير الشام والفصائل السورية المتحالفة معها صباح الأحد، السيطرة على مدينة السفيرة وبلدات التايهة والخفسة وخناصر وجبل عزان في ريف محافظة حلب، بالإضافة إلى قرى إثريا ومعان والكبارية والعدنانية وكوكب وكراح وخفسين وبلدة شولين في ريف محافظة حماه، والاستيلاء عليها من سيطرة قوات النظام السوري والميليشيات الموالية لإيران.

وأكد البيان على أهمية تعزيز التنسيق بين دول المجلس لمواجهة التحديات الإقليمية، و"تعزيز التكامل الاقتصادي عبر إقرار خطوات عملية لتحقيق السوق الخليجية المشتركة والاتحاد الجمركي بما يحقق التنمية الشاملة وتعزيز القدرات لدول الخليج". وأكدت الدول "على الأهمية الاستراتيجية للاقتصاد الرقمي باعتباره ركيزة رئيسية تدعم مستقبل التنمية في المنطقة".

وأشار إلى "حرص دول المجلس على تمكين المرأة الخليجية في كافة المجالات وتعزيز الدور الأساسي للشباب، مع الحفاظ على الهوية والموروث الخليجي والثقافة العربية الأصيلة ومنظومة القيم الإسلامية السامية".

وعقب القمة، قال وزير الخارجية، عبدالله اليحيا، إن القمة الخليجية تؤكد عمق العلاقات بين دول المجلس، مشيرا إلى أنها أكدت على أهمية تعزيز العمل المشترك لمواجهة تحديات المنطقة.

واللافت أن البيان لم يتطرق إلى سوريا، حيث يجري هجوم واسع تشنه الفصائل المسلحة، وبعضها مدعوم من تركيا، في شمال سوريا، منذ الأربعاء.

وتمكنت الفصائل من السيطرة على معظم حلب، ثاني كبرى مدن سوريا، والتقدم في محافظتي إدلب (شمال غرب) وحماة (وسط)، وفق فرانس برس. وذكر المرصد السوري، الأحد، أن إدلب بالكامل باتت تحت سيطرة "هيئة تحرير الشام" إلا بعض المناطق أقصى شرق إدلب، وكذلك مدينة حلب باتت تحت سيطرة "الهيئة" إلا أحياء يسيطر عليهم الأكراد.

عسكريا وسياسيا.. سيناريوهات هجوم الفصائل المسلحة في حلب في وقت تواصل فيه فصائل المعارضة السورية المسلحة هجومها الكبير ضد النظام السوري على عدة جبهات في حلب وإدلب وحماة شمالي البلاد، تثار تساؤلات عن حدود السيطرة التي ستكون على الأرض في المرحلة المقبلة، وكذلك الأمر بالنسبة للميدان السياسي، فما هي السيناريوهات التي يتوقعها خبراء ومراقبون؟.

ومن جانبه، هدد الرئيس السوري، بشار الأسد، الأحد، باستخدام "القوة" للقضاء على ما وصفه بـ"الإرهاب".

وقال الأسد خلال تلقيه اتصالا من مسؤول أبخازي، وفق ما نشرت حساب الرئاسة على تيليغرام: "الإرهاب لا يفهم إلا لغة القوة وهي اللغة التي سنكسره، ونقضي عليه بها أياً كان داعموه ورعاتُه".

مقالات مشابهة

  • وزير الكهرباء يبحث التعاون في مشروعات الهيدروجين الأخضر مع سفير هولندا
  • وزير الكهرباء يبحث مع سفير هولندا التعاون فى مجال الطاقة المتجددة
  • وزير الكهرباء يبحث مع سفير هولندا بالقاهرة تعزيز فرص الشراكة والتعاون
  • وزير الكهرباء يبحث مع سفير هولندا تعزيز الشراكة في مشروعات الهيدروجين الأخضر
  • المجر تُقدم منحة دراسية للطلبة الجزائريين
  • فاينانشيال تايمز: السماد الهولندي يثير ضجة داخل الاتحاد الأوروبي
  • لم يتطرق إلى سوريا.. بيان ختامي للقمة الخليجية
  • «وام» تشارك في معرض مصاحب للقمة الخليجية
  • ذوو أسرى إسرائيليين: نتنياهو متحمس للاستيطان بغزة على حساب أبنائنا
  • ذوو أسرى إسرائيليين: نتنياهو متحمس للاستيطان في غزة على حساب أبنائنا