الثورة نت/..
علق المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية، ناصر كنعاني، على استمرار جرائم الكيان الصهيوني في الضفة الغربية المحتلة.. مؤكداً أن الدول والمؤسسات الدولية ملزمة أخلاقياً وإنسانياً وقانونياً بمنع تكرار جرائم الحرب في هذه المنطقة.

وكتب كنعاني في منشور له عبر حسابه على منصة “اكس” الليلة الماضية.

. قائلاً: “إنه وفقا للأخبار المتداولة فقد انسحب قوات العدو الصهيوني من طولكرم وجنين بعد مرور عشرة أيام من العدوان الهمجي على مدينة جنين ومخيمها وأربعة أيام من العدوان الهمجي على مدينة طولكرم في الضفة الغربية لنهر الأردن في فلسطين المحتلة”.

وأضاف: “إن صور الدمار الجنوني لكافة البنى التحتية العمرانية والخدماتية في قطاع غزة وأيضا في بعض مناطق شمال الضفة الغربية خاصة في جنين وطولكرم، تُظهر بأن الكيان الصهيوني يشعر بخيبة أمل من الانتصار على المقاومة وعلى الشعب الفلسطيني ويتبع استراتيجية “الأرض المحروقة”.

وختم كنعاني منشوره بالقول: “الدول والمؤسسات الدولية ملزمة أخلاقيا وإنسانيا وقانونيا بمنع تكرار جرائم الحرب في الضفة الغربية المرتكبة على يد الكيان الصهيوني”.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الضفة الغربیة فی الضفة

إقرأ أيضاً:

هيئة مغربية تعبر عن استنكارها لتداول أخبار بشأن عبور سفينة أسلحة إلى الكيان الصهيوني عبر ميناء طنجة المتوسط

في إطار ما تم تداوله مؤخرًا في بعض المنابر الإعلامية العالمية والوطنية حول عبور سفينة محملة بالأسلحة، يقال إنها مملوكة لشركة الشحن العالمية ميرسك وتحمل اسم Nexoe Maersk، عبر ميناء طنجة المتوسط في طريقها إلى ميناء حيفا المحتل، عبرت المبادرة المغربية للدعم والنصرة بطنجة عن استنكارها الشديد لهذه الأنباء، داعيةً الجهات المعنية إلى تقديم توضيحات رسمية حول صحة هذه الأخبار.

وقالت المبادرة في بيان لها إنه في حال تأكدت صحة الأنباء المتداولة، ودخلت السفينة أو أي سفينة أخرى محملة بالأسلحة إلى الميناء، فإن ذلك يشكل تطبيعًا غير مقبول مع الكيان الصهيوني، ويعد بمثابة شراكة في الجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة.

وأضاف البيان: “نحن في المبادرة نطالب المسؤولين عن ميناء طنجة المتوسط وكافة السلطات المختصة بتوضيح حقيقة هذه الأخبار بشكل رسمي، إذ لا يمكن السكوت عن أي تعاون مع المحتل الصهيوني الذي يواصل عدوانه على الفلسطينيين”.

وفي سياق متصل، دعت المبادرة جميع سكان مدينة طنجة وكل الغيورين على القضية الفلسطينية إلى اليقظة والتفاعل مع أي تطورات متعلقة بهذه الفضيحة، مُؤكدة على موقفها الثابت في دعم الشعب الفلسطيني ورفض أي شكل من أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني.

وأكدت المبادرة على ضرورة الوقوف ضد أي محاولات لتسهيل مرور الأسلحة التي تُستخدم ضد الفلسطينيين، محذرة من أن ذلك يُعد مشاركة غير مباشرة في ارتكاب الجرائم بحق المدنيين الفلسطينيين.

مقالات مشابهة

  • الرئاسة الفلسطينية: نحذر من مضي العدو الصهيوني في إنشاء محور “موراغ” لفصل رفح عن قطاع غزة
  • "البيجيدي" يندد بـ"تجميل" صورة "الكيان الصهيوني" في أنشطة حكومية
  • هل يخونك شريكك دون أن تشعر؟.. سلوكيات “بريئة” قد تكون بوابة لخيانة حقيقية
  • “تايمز أوف إسرائيل”: نتنياهو يغادر واشنطن بخيبة أمل
  • الضربات اليمنية تجبر حكومة الكيان الصهيوني على إغلاق محطات الركاب في مطار بن غوريون
  • هولندا تعلن تشديد القيود على الصادرات العسكرية إلى الكيان الصهيوني
  • طرد سفير الكيان الصهيوني بإثيوبيا من مقر الاتحاد الإفريقي
  • هيئة مغربية تعبر عن استنكارها لتداول أخبار بشأن عبور سفينة أسلحة إلى الكيان الصهيوني عبر ميناء طنجة المتوسط
  • التجمع يؤيد الإضراب العالمي للتضامن مع غزة.. ويدعو لمواصلة الضغط على الكيان الصهيوني
  • الحكيم: ممارسات الكيان في غزة ولبنان وسوريا جرائم حرب ضد الإنسانية