الصحة: 69% من أطفال قطاع غزة تلقوا الجرعة الأولى من لقاح شلل الأطفال
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
قالت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الأحد 8 سبتمبر 2024، إن 69% من أطفال قطاع غزة "من عمر يوم وحتى 10 سنوات" تلقوا الجرعة الأولى من لقاح شلل الأطفال.
وأوضحت الوزارة، في بيان لها، أنه بعد مرور 7 أيام على انطلاق الجولة الأولى من حملة التطعيم ضد مرض شلل الأطفال، تم التلقيح حتى وصل هذا العدد، وذلك ضمن الحملة المستمرة في محافظتي دير البلح وخان يونس والمناطق المجاورة، حتى مساء اليوم الأحد.
وأشارت إلى أن عدد الأطفال الذين تلقوا الجرعة الأولى بلغ حتى مساء أمس السبت ٤٤١٫٦٤٧ طفلاً، بينهم 49٪ من الإناث، و51٪ من الذكور.
وأوضحت أن الجولة الأولى من حملة التطعيم تُستكمل في محافظتي غزة والشمال، وطواقم وزارة الصحة الفلسطينية، و" الأونروا "، ومنظمة الصحة العالمية، و"اليونيسيف تواصل الجهود في حملة التطعيم رغم عدوان الاحتلال المتواصل على القطاع، وفي ظل خطر كبير على تنقلها بين مراكز التطعيم.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: الأولى من
إقرأ أيضاً:
أمير الباحة يستضيف أطفال جمعية الأطفال ذوي الإعاقة على مائدة السحور
المناطق_واس
استضاف صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة، عددًا من أطفال ومنسوبي مركز جمعية الأطفال ذوي الإعاقة بالمنطقة، على مائدة السحور، بحضور عدد من المسؤولين وأهالي المنطقة في جوٍّ من الألفة والتواصل الاجتماعي.
وأشاد سموه خلال الاستقبال بالدور الكبير والجهود المتميزة التي تبذلها جمعية الأطفال ذوي الإعاقة على مدار أكثر من 46 عامًا، مؤكدًا أنها كانت ولا تزال ركيزة أساسية في التأهيل والتعليم، وتمكينهم من الاعتماد على أنفسهم، وإعدادهم ليكونوا أفرادًا فاعلين وقادرين على المساهمة الإيجابية في بناء مجتمعهم ووطنهم.
أخبار قد تهمك أمير الباحة يتسلم التقرير السنوي لفرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمنطقة 11 مارس 2025 - 4:20 مساءً أمير الباحة يعزي في وفاة شيخ قبيلة بالخزمر 9 مارس 2025 - 5:39 مساءًوأشار إلى الدعم الكبير الذي توليه القيادة الحكيمة -أيدها الله- لهذه الفئة الغالية من المجتمع، حيث تم توفير جميع الإمكانيات المادية والفنية والبشرية لخدمتهم، وتمكينهم من المشاركة الفاعلة في المجتمع، بما يتوافق مع أهداف رؤية المملكة 2030 الطموحة.
وأكد سموه أن الرؤية قد أولت اهتمامًا خاصًا بذوي الإعاقة، من خلال تعزيز دورهم، ودمجهم بشكل كامل في المجتمع، وتأهيلهم لمواجهة التحديات، وتذليل جميع الصعوبات التي قد تعترض طريقهم، بالإضافة إلى تسخير كل الإمكانيات المتاحة لضمان حصولهم على حياة كريمة ومستقبل مشرق.