آخر تحديث: 7 شتنبر 2024 - 3:55 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر مراسلنا،السبت، أن البنك المركزي باع خلال الأسبوع الماضي ولمدة 5 أيام التي فتح بها المزاد إلى مصارف أحزاب الفساد مليارا و 286 مليونا و 141 الفا و 172 دولارا، بمعدل يومي بلغ 257 مليونا و 228 مليونا و 234 دولارا مرتفعة عما سجلة الاسبوع الذي سبقه حيث بلغ مليارا و 113 مليونا و 820 مليونا و 107 دولارات.

وكانت أعلى مبيعات الدولار في اليوم الأحد حيث بلغت المبيعات فيها 279 مليونا و390 ألفا و704 دولارات، فيما كانت أقل المبيعات ليوم الاربعاء حيث بلغت المبيعات فيها 255 مليونا و 233 الفا و 188 دولارا.واشار مراسلنا الى ان مبيعات الحوالات الخارجية خلال الاسبوع الماضي بلغت مليارا و 283 مليونا و91 الفا و172 دولارا بنسبة ارتفاع بلغت 96 % مقارنة بالمبيعات النقدية التي بلغت 48 مليونا و 50 الف دولار.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

الرئيس التونسي: آن أوان تغيير قانون البنك المركزي

طالب الرئيس التونسي قيس سعيد اليوم السبت، بمراجعة قانون البنك المركزي، معززاً التكهنات بتدخل الحكومة في السياسة النقدية للبنك، وإنهاء استقلاليته.

وفي أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي، قدم عشرات من نواب البرلمان التونسي مشروع قانون يجرد البنك المركزي، من الحصرية في تحديد أسعار الفائدة.
وبموجب مشروع القانون لن تكون للبنك المركزي السلطة الحصرية في تعديل أسعار الفائدة أو سياسة الصرف الأجنبي، ولا يجب أن يتخذ مثل هذا الإجراء إلا بالتشاور مع الحكومة، ولكن سيُسمح له بتمويل الخزينة بشكل مباشر.
ومنذ 2016، كانت للبنك المركزي سلطة مطلقة في التحكم في السياسة النقدية والاحتياطيات والذهب، لكن سعيد قال في لقاء مع المحافظ زهير النوري، إنه آن الآوان لمراجعة قانون 2016، وأضاف "نريد بنكاً مركزياً تونسياً وليس كما أراده آخرون بناء على إملاءات من وراء البحار".


وقال سعيد، إن شكاوى كثيرة تصله من رفع أسعار الفائدة. وأبقى البنك المركزي نسبة الفائدة الرئيسية دون تغيير عند 8% منذ 2023 محذراً من مخاطر ضغوط تضخمية.

وفي العام الماضي، قال سعيد إن على البنك أن يقرض مباشرة خزينة الدولة لتجنب القروض المكلفة من البنوك.
وعقب ذلك، وافق البرلمان في ديسمبر (كانون الأول) على قانون يسمح للبنك المركزي بتوفير 2.2 مليار دولار لتمويل مباشر لميزانية 2025، لسداد الديون العاجلة، وهي المرة الثانية في أقل من عام التي تلجأ فيها الحكومة إلى البنك للحصول على أموال.
ويأتي التغيير الكبير المحتمل في قانون البنك المركزي في الوقت الذي تواجه فيه المالية العامة أزمة حادة. وتتجه الحكومة بشكل متزايد إلى التمويل المحلي وسط صعوبات في الحصول على التمويل الخارجي منذ تولى سعيد أغلب السلطات تقريباً في 2021، في خطوة وصفتها المعارضة آنذاك بالانقلاب.


وتتوقع ميزانية 2025 ارتفاع الاقتراض المحلي إلى 7 مليارات دولار من 3.5 مليارات دولار في 2024 بينما تنخفض القروض الخارجية إلى 1.98 مليار دولار، من 5.32 مليارات دولار.

مقالات مشابهة

  • سعيد يدعو لمراجعة قانون البنك المركزي وسط تكهنات بإنهاء استقلاليته
  • الرئيس التونسي: آن أوان تغيير قانون البنك المركزي
  • مبيعات البنك المركزي العراقي تتجاوز مليار دولار خلال الأسبوع الماضي
  • مبيعات جديدة لـ «ايدج» بقيمة 2.9 مليار دولار
  • مبيعات كارفور تهوي أكثر من النصف متأثرة بالمقاطعة لأجل غزة
  • لدعم احتياطاته.. البنك المركزي الصيني يشتري أكثر من 5 أطنان ذهب
  • أكثر من 290 مليون دولار مبيعات المركزي العراقي بمزاد العملة
  • خسائر الاحتلال.. 67 مليار دولار و25 ألف جريح و846 قـ.تيلا
  • ترامب: مبعوثي الخاص للشرق الأوسط قام بعمل رائع خلال الأيام الماضية