#سواليف
أكدت حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )، أن #العملية_البطولية التي نفذها نشمي من #نشامى_الأردن، رد طبيعي على المحرقة التي ينفذها #العدو_الصهيوني النازي بحق أبناء شعبنا في غزة والضفة الغربية المحتلة ومخططاته في التهجير وتهويد المسجد الأقصى.
وشددت الحركة في تصريح صحفي اليوم الأحد، على أن عملية معبر الكرامة هي تأكيد على رفض الشعوب العربية للاحتلال وجرائمه، وأطماعه في فلسطين والأردن، ووقوفها بقوة مع شعبنا ومقاومته الباسلة دفاعاً عن القدس والأقصى.
وقالت الحركة: “إننا إذ نزف الشهيد البطل منفذ العملية؛ لندعو شعوب أمتنا العربية والإسلامية إلى الانتفاض رفضاً للعدوان وحرب الإبادة ضد شعبنا في قطاع غزة، والهجمة المسعورة ضد شعبنا في الضفة الأبية”.
مقالات ذات صلة الحراكي جميل الحجاج .. للمرة الثانية منعت من زيارة الزعبي 2024/09/08وأضافت: “غزة التي تدافع عن الأمة في وجه الصهاينة، وتخوض معركة قاسية شارفت على العام، تستنفر الأمة وكل أحرار العالم لتهب في وجه الاحتلال دعما لغزة والقدس والضفة ودفاعا عن كرامة أمتنا وأمنها القومي”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس العملية البطولية نشامى الأردن العدو الصهيوني
إقرأ أيضاً:
قائد أنصار الله يكشف عن الطرف الأول المسؤول على عملية اغتيال “الصماد”
الجديد برس|
قال قائد حركة أنصار الله، عبد الملك الحوثي، الأحد، إن “العدوان الأمريكي” الذي نفذه النظام السعودي وقوى إقليمية في مارس 2015 يعود لسببين.
وأوضح الحوثي في كلمة متلفزة بمناسبة الذكرى السنوية للصماد، أن السبب الأول هو “النهج التحضري الإيماني الجهادي لثورة شعبنا في 21 سبتمبر”، مشيرا إلى أن “الأعداء لا يقبلون ولا يطيقون بأن يكون شعبنا حرا عزيزا مستقلا على أساس من انتمائه الإيماني وهويته الإيمانية”.
وأضاف أن استقلال اليمن يعني “فقد الأعداء سيطرتهم عليه وعلى موقعه الجغرافي المهم وعلى ثرواته النفطية والغازية”.
وبشأن السبب الثاني للحرب على اليمن، ذكر قائد أنصار الله أنه يعود لـ”موقف شعبنا المنسجم مع هويته الإيمانية تجاه قضايا أمته الكبرى وفي مقدمتها القضية الفلسطينية”.
وأكد أن “العدوان على بلدنا كان بتحريض وإسهام إسرائيلي وبإشراف أمريكي تام”، موضحا أن الدور السعودي كان للتنفيذ والتمويل وتقديم “مئات المليارات من الدولارات للخزانة الأمريكية”.
وحول الفصائل الموالية للتحالف في اليمن، قال عبد الملك الحوثي إن دورها “كان هو القتال ضد شعبهم لتمكين أعدائه من احتلاله والسيطرة عليه وإخضاع الشعب للأمريكي وأدواته الإقليمية”.
وذكر أن “الأمريكي أشرف على العدوان على البلد بشكل كامل وهو المتحمل الأول لوزر العدوان وما كان فيه من جرائم القتل والإبادة والتدمير الشامل لبلدنا”، معتبرا أن “الأمريكي هو المسؤول الأول ويشترك معه في المسؤولية أدواته الإقليمية في الاستهداف للشهيد الرئيس صالح علي الصماد”.