ليبيا – علق رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان المهتم بأزمة منفذ رأس اجدير مصطفى عبد الكبير، على أزمة المعبر والخسائر التي نتجت عن إغلاقه،بقوله إنه “ستكون لها عواقب وخيمة على السلم الاجتماعي إذا ما استمرت، إذ تدفع الآلاف نحو البطالة في المدن التونسية”.

عبد الكبير وفي تصريح خاص لموقع “إرم نيوز” أشار إلى أن الأخطر من خسارة ملايين الدولارات جراء تعطل الصادرات هو السلم الاجتماعي بسبب خسارة الوظائف، فهناك تونسيون يعملون في ليبيا، وتعطلت عودتهم إليها، إضافة إلى الآلاف الذين أصبحوا يواجهون البطالة منذ أشهر.

وأكد عبد الكبير أنه قبل 18 مارس الماضي كان المشكل ليبيا، وهو مشكل أمني بعد حدوث اشتباكات بين جماعات مسلحة في الجانب الليبي من منفذ رأس اجدير، لكن بعد ذلك تم تصدير المشكل إلى تونس،وفق تعبيره.

وأنهى عبد الكبير حديثه بالقول إنه “يجب على السلطات التونسية التحرك واستخدام كل الأوراق التي بيدها من أجل حل معضلة منفذ رأس اجدير، التي إذا استمرت قد تؤدي إلى احتجاجات في الخريف في المدن الحدودية بشكل خاص.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: منفذ رأس اجدیر عبد الکبیر

إقرأ أيضاً:

منفذ هجوم حيفا شاب درزي يحمل الجنسية الألمانية

أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل أن منفذ هجوم حيفا شاب درزي يحمل الجنسية الألمانية.

وكان قد أعلن عدد من وسائل الإعلام العبرية ، وقوع حادث طعن في حيفا أسفر عن إصابة 6 أشخاص بجروح خطيرة ومتوسطة صباح اليوم الإثنين.

مقالات مشابهة

  • الأسرى والحرب.. لماذا يحرق نتنياهو كل الأوراق؟
  • ألمانيا تكشف هوية وجنسية منفذ دهس مانهايم
  • تغريم شركة 40 ألف ريال لمخالفتها قواعد طرح الأوراق المالية
  • منفذ هجوم حيفا شاب درزي يحمل الجنسية الألمانية
  • مصر: لا مبرر لإغلاق إسرائيل المعابر واستخدام تجويع المدنيين الأبرياء خاصة خلال شهر رمضان
  • نجاحات المتحف المصري الكبير يرويها العالم
  • سلاح المقاومة وإدارة غزة.. معضلة أمام قمة القاهرة
  • الرقابة المالية: 14.3 تريليون جنيه قيمة التداول في البورصة خلال 2024
  • الإطار التنسيقي: لا تأجيل للانتخابات واتهامات خلط الأوراق مرفوضة - عاجل
  • حزب الله يرمي كرة الجنوب في حضن الدولة ومخاوف من معضلة قادمة