#سواليف

أكثر من مليون و150 ألف أردني شاركوا في مقرات #القوائم و #المترشحين.
53٪ نسبة #الحزبيين من #المترشحين المحليين.
تراجع في عدد #الجرائم_الانتخابية المسجلة مقارنة بالانتخابات السابقة.
الأردنيون يتفاعلون مع الانتخابات بإيجابية.

مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها في 10 سبتمبر 2024، تشهد الساحة الوطنية حراكًا انتخابيًا مكثفًا حيث تم رصد ومتابعة ما يقارب 704 مهرجانًا ولقاءً انتخابياً على المستوى المحلي والوطني بمشاركة 1.

150.000 مواطن ومواطنة، حيث كان منهم 553 فعالية على المستوى المحلي، و151 فعالية مرتبطة بالمستوى الوطني.
وقال راصد في بيانه أن هذه الانتخابات شهدت بروزاً لدور المرأة، حيث لم تقتصر مشاركتها على الترشح فقط، بل شملت دعم الحملات الانتخابية والمشاركة في إدارة المقرات الانتخابية وإلقاء الكلمات في المهرجانات، هذه المشاركة الفعّالة عززت من صوت المرأة في المشهد السياسي وساهمت في تحقيق توزان جيد في العملية الانتخابية، كما ساهمت في تقليل العنف ضد النساء وزيادة تفاعل النساء مع الجمهور.
ووفقاً للأرقام التي تم رصدها من فرق راصد تبين أن هذه الانتخابات شهدت تراجعاً في عدد الجرائم الانتخابية المسجلة لدى #الهيئة_المستقلة_للانتخاب إذ كان تعداد الجرائم المسجلة ما يقارب 162 جريمة في انتخابات 2020 بينما بلغت عدد الجرائم الانتخابية المسجلة حتى الآن 92 جريمة انتخابية في انتخابات 2024.
وعلى صعيد متصل بينت عمليات مراجعة نسب المترشحين الحزبيين على الدوائر المحلية أن هناك ارتفاعاً بتلك النسب حيث بلغت 52٪ من مجموع المترشحين على مستوى الدوائر المحلية علماً بأنه كانت نسبة المترشحين الحزبيين 49٪ عند انتهاء مرحلة تسجيل المترشحين بداية شهر آب، كما بينت المعلومات أن الحملات الانتخابية لهذا العام عززت بشكل غير مسبوق تواجد الهويات الحزبية في مختلف المحافظات، وهو ما كان يمثل تحديًا سابقًا للأحزاب في قدرتها على تنظيم مهرجانات ولقاءات على مستوى المحافظات، وعززت الحملات من قدرة الأحزاب على التفاعل مع المواطنين بشكل أوسع، وأصبح هنالك ربط أوثق بين المرشحين الحزبيين المحليين وأحزابهم، مما عزز من تواجد الأحزاب في المحافظات وخلق روابط أقوى بين الناخبين والمرشحين الحزبيين.
وأخيراً فإن راصد يوصي الهيئة المستقلة للانتخاب على ضرورة متابعة سقف الإنفاق للحملات الانتخابية والذي تم تحديده ضمن القانون 100 ألف دينار للقائمة على مستوى الدائرة المحلية، و500 ألف دينار للقائمة على مستوى الدائرة العامة، ونؤكد في راصد على ضرورة تعزيز الرقابة على الإنفاق الانتخابي والتزام القوائم المحلية والوطنية بالحدود القانونية للإنفاق لضمان نزاهة الحملات الانتخابية، كما ونوصي الأحزاب السياسية والمترشحين ضرورة توجيه النقاشات نحو القضايا الهامة، وتقديم الأولويات الوطنية وأولويات المواطنين، وهذا من شأنه أن يعزز الحوار الجاد والفعّال بين المواطنين والمترشحين الحزبيين والمستقلين، ويؤكد راصد على أن نجاح العملية الانتخابية وتعزيز سيادة القانون يعتمد على التزام الجميع، من مرشحين ومواطنين والهيئة المستقلة للانتخاب وكافة مؤسسات الدولة، بالمعايير التي تعزز من النزاهة والشفافية والحرية والعدالة في الانتخابات.

مقالات ذات صلة  موعد الصمت الانتخابي 2024/09/08

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف القوائم المترشحين الحزبيين المترشحين الجرائم الانتخابية الهيئة المستقلة للانتخاب المستقلة للانتخاب على مستوى

إقرأ أيضاً:

تذبذب أسعار الذهب بالأسواق المحلية والعالمية

 
شهدت أسعار الذهب بالأسواق المحلية تذبذبا خلال تعاملات اليوم  الإثنين، بفعل التقلبات السعرية المحدودة في سعر الأوقية بالبورصة العالمية، وسط تراجع الدولار وعائدات سندات الخزانة الأمريكية، و تزايد الرهانات بخفض الفيدرالي الأمريكي لأسعار الفائدة بنسبة قد تصل إلى 50 نقطة أساس.
قال المهندس، سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية شهدت حالة من التذبذب المحدود خلال تعاملات امس، حيث تراجعت الأسعار بنحو 10 جنيهات بعد أن افتتحت التعاملات على ارتفاع قدره 5 جنيهات، مقارنة بختام تعاملات نهاية الأسبوع يوم السبت الماضي، ليسجل سعر جرام الذهب عيار 21 مستوى 3470، في حين شهدت الأوقية حالة من التذبذب أيضًا بعد أن سجلت أعلى قمة سعرية جديدة في بداية التعاملات عند 2589 دولارًا، لتتراجع بعدها إلى 2579 دولارًا.
وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 3966 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 سجل 2974 جنيهًا، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 2314 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب نحو 27760 جنيهًا.
وكانت أسعار الذهب بالأسواق المحلية قد ارتفعت بنسبة 2.5 % ، وبقيمة 85 جنيهًا خلال تعاملات الأسبوع الماضي، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 3395 جنيهًا، ولامس مستوى 3500 جنيه، واختتم التعاملات عند مستوى 3480 جنيهًا، في حين ارتفعت أسعار الذهب بالبورصة العالمية، بنسبة 3.3 %، وبقيمة 82 دولارًا، حيث افتتحت الأوقية التعاملات عند مستوى 2497 دولارات، ولامست مستوى 2585 دولارًا واختتمت التعاملات عند مستوى 2579 دولارًا.
أوضح، إمبابي، أن الفجوة بين سعر جرام الذهب بالأسواق المحلية وسعر الجرام بالبورصة العالمية اتسعت لتسجل نحو 55 جنيهًا خلال تعاملات امس وفقًا لسعر الأوقية بالبورصة العالمية وسعر صرف الدولار بالبنك المركزي، والسعر العادل لجرام عيار 24 عند 4021 جنيهًا.
ووفقًا لبيانات آي صاغة، فقد حقق الذهب أرباحًا بقيمة 520 دولارًا، وبنسبة 25.3 % منذ بداية العام، بفعل توقعات إنهاء دورة التشديد النقدي من قبل الفيدرالي الأمريكي، وتزايد مشتريات البنوك المركزية، والطلب القوي على الملاذ الآمن بسبب الصراعات في الشرق الأوسط.
أوضح، إمبابي، أن الرهانات على خفض أسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي، ستظل داعمة لأسعار الذهب، وسط إشارات إلى أن التضخم في الولايات المتحدة آخذ في الانحسار.
أضاف، أن اجتماع 18 سبتمبر الجاري، يعد أحد أهم اجتماعات الفيدرالي الأمريكي هذا العام، وسط توقع واسع النطاق لأول خفض لأسعار الفائدة منذ عام 2020، والإجماع بين المحللين والاقتصاديين على أن خفض أسعار الفائدة أمرًا مؤكدًا تقريبًا.
لفت، إلى البيانات الاقتصادية وتصريحات جيروم باول رئيس الفيدرالي الأمريكي بمؤتمر جاكسون هول في 20 أغسطس الماضي، حول استعداد البنك المركزي لخفض أسعار الفائدة، بجانب تصريحات أعضاء البنك، عززت الاحتمالات بأن التيسير النقدي أصبح وشيكًا.
وأكد رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو أوستان جولسبي مؤخرًا أن الاتجاهات طويلة الأجل في كل من سوق العمل وبيانات التضخم تبرر الانتقال السريع إلى سياسة نقدية أكثر تيسيرًا، وحذر جولسبي من الاستمرار في السياسة النقدية المتشددة، ومخاطرها على سوق العمل.
أشار، إمبابي، أن تقارير مؤشر أسعار المستهلك الأمريكي الأكثر ضعفًا ومؤشر أسعار المنتجين الأسبوع الماضي، عزز من هذا التوجه، حيث قدما دليلاً إضافيًا على تراجع التضخم.
أضاف، أن محاولة الاغتيال الثانية للمرشح الرئاسي الجمهوري دونالد ترامب في ناديه للجولف في فلوريدا اول أمس الأحد، عززت من الطلب على الذهب، وسط حالة من عدم اليقين السياسي في الولايات المتحدة الأمريكية.
لفت، إلى أن الأحداث الجيوسياسية، وتصاعد وتيرة الحرب في منطقة الشرق الأوسط، بجانب الحرب بي روسيا وأوكرانيا، مازالت داعمة للذهب بشكل كبير، إذ يلجأ المستثمرون للذهب للتحوط وقت الأزمات الاقتصادية والحروب.
وتترقب الأسواق اجتماع لجنة السوق المفتوحة بالفيدرالي الأمريكي يومي الثلاثاء والأربعاء 17 و 18 سبتمبر الجاري، لتحديد مصير أسعار الفائدة، وسط حالة من التباين حول وتيرة الخفض، فإما 25 أو 50 نقطة أساس.
كما ستترقب الأسواق يوم الخميس المقبل، قرار السياسة النقدية لبنك إنجلترا؛ وطلبات البطالة الأسبوعية في الولايات المتحدة، في حين يصدر قرار السياسة النقدية لبنك اليابان يوم الجمعة المقبل، والتي قد تؤدي إلى تعرض الأسواق لحالة من التقلبات.

مقالات مشابهة

  • تذبذب أسعار الذهب بالأسواق المحلية والعالمية
  • نائب كردي يطالب عدم التساهل مع الأحزاب الرئيسية في الإقليم بشأن الانتخابات
  • حملات الهيئة القومية لسلامة الغذاء التفتيشية على الأسواق بالمحافظات
  • مفوضية الانتخابات:إنطلاق الحملة الانتخابية لبرلمان الإقليم ستحدد الأسبوع المقبل
  • المستقلة للانتخاب: إدانة مرشح فاز بالانتخابات بجناية الرشوة
  • عاجل | المحكمة الإدارية بتونس: هيئة الانتخابات ملزمة بتنفيذ قرار المحكمة إعادة إدراج 3 مرشحين رئاسيين رفضتهم الهيئة
  • حتى الفائز اعترض على نتائجها.. هل الانتخابات الرئاسية الجزائرية ضحية لـالمؤامرة؟
  • عضو البرلمان الأوروبي يشيد بالتطور في العملية الانتخابية النيابية بالأردن
  • كل ما تريد معرفته عن الانتخابات الرئاسية التونسية.. منافسة بين 3 مرشحين
  • هل الانتخابات الرئاسية الجزائرية ضحية لـالمؤامرة؟