التحقيق في مصرع شاب غرقًا بنهر النيل في الوراق
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
تباشر نيابة شمال الجيزة، التحقيق في مصرع شاب غرقًا بنهر النيل في الوراق.
عدم وجود شبهةوكشفت التحقيقات، بعدم وجود شبهة جنائية في مصرع شاب غرقا بنهر النيل في الوراق.
غرق شابورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة بغرق أحد الأشخاص في نهر النيل، بالوراق.
انتقلت قوة أمنية إلى مكان البلاغ وتبين أن شاب تم تحديد هويته، تعرض للغرق لعدم إجادته السباحة في نهر النيل، وتم الاستعانة برجال الإنقاذ النهري لانتشال جثته، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، تمهيدا لإخطار النيابة المختصة للتحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإجراءات القانونية التحقيق في مصرع شاب عدم وجود شبهة جنائية مصرع شاب غرقا
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«الشيوخ»: حرب الشائعات تستهدف النيل من إنجازات الدولة
قالت النائبة الدكتورة عايدة نصيف، أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، إن انتشار الشائعات والأكاذيب والحملات الممنهجة يمثل تهديدًا خطيرًا للدولة المصرية، خاصة في ظل الظروف الراهنة التي تسعى فيها القيادة السياسية إلى تحقيق نهضة تنموية شاملة، مشيرة إلى أن الحملات المشبوهة لجماعة الإخوان الإرهابية تتسم بتوظيف وسائل الإعلام الحديثة ومنصات التواصل الاجتماعي لنشر الأكاذيب بشكل ممنهج وسريع، مستهدفة بث الفوضى وزرع الشكوك بين أفراد المجتمع.
الجماعات الإرهابية تسعى لتشوية الإنجازات الوطنيةولفتت نصيف، في تصريح خاص لـ«الوطن» إلى أن خطورة تفشي الشائعات تكمن في قدرتها على استغلال القضايا الحيوية والأحداث الجارية؛ إذ تُحرّف الحقائق وتنشر معلومات مغلوطة بهدف تشويه الإنجازات الوطنية وإضعاف الثقة بين المواطن والدولة.
وأكدت أن الدولة المصرية حققت خلال السنوات الأخيرة إنجازات بارزة في مختلف القطاعات؛ بما في ذلك البنية التحتية والاقتصاد والتعليم والصحة، ومع ذلك فإن هذه الحملات المضللة تسعى للتقليل من هذه الإنجازات عبر إشاعة الفشل وافتعال أزمات غير موجودة، ما يؤثر سلبًا على الروح المعنوية للمواطنين ويعطل الجهود المبذولة لتعزيز التنمية.
تاثير شائعات الجامعات الإرهابية يمتد للساحة الدوليةوأضافت عضو مجلس الشيوخ، أن تأثير هذه الشائعات على المستوى المحلي فقط؛ بل تمتد إلى الساحة الدولية؛ إذ تسعى لتشويه صورة مصر أمام المجتمع الدولي والتأثير على الاستثمارات الأجنبية، مشيرة إلى أن زعزعة الأمن والاستقرار الداخلي هدف رئيسي لهذه الجماعات، إذ تستغل أدوات الحرب النفسية لإثارة القلاقل والفتن، مستغلة الأحداث الداخلية والخارجية لإشعال نار التوتر، وبالتالي يصبح من الضروري أن يظل المواطن واعيًا ومدركًا لخطورة الانسياق وراء هذه الأكاذيب، وأن يتحقق من صحة المعلومات من المصادر الرسمية.