البوابة:
2025-04-01@09:52:08 GMT

وفاة الشيخ مامون رحمة احد المطبلين للاسد

تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT

وفاة الشيخ مامون رحمة احد المطبلين للاسد

اعلن في دمشق عن وفاة الشيخ مأمون رحمة، الخطيب السابق للجامع الأموي والذي عرف عنه بانه احد المطبلين والمؤيدين بشكل سافر للرئيس السوري بشار الاسد ونظامه 

وعرف عن الشيخ الراحل انه حول منبر الجامع الاموي وسيلة للدعاية للنظام، ووصف ميليشيات أسد بالأنبياء قبل أن يتم إقالته في عام 2019 دون ذكر الأسباب

وفي احدى خطبه حيث كان يعلق على الطوابير امام محطات الوقود قال انها مناسبة اجتماعية وترفيهية للتعارف بين الناس وتبادل اطراف الحديث وتقديم الضيافة الى بعضهم البعض 

وحسب المصادر فقد قام رحمة بالتحقيق شخصيا مع المقاتلين في منطقة الغوطة وقالت انباء انه دفع ثمن تشبيحه غاليا حيث قتل شقيقه وابنه 

رحمة كان قد مجد القيادتين الروسية والايرانية ووعدهما بارسال جحافل المقاتلين للدفاع عن بلديهما في حال تعرضت للخطر فيما قال عن حسن نصر الله زعيم حزب الله إنه "القائد العملاق وحفيد الإمام الحسين"، ودعا لتقبيل أحذية عناصر ميليشيا حزب الله.

 

مين رح يدافع ع روسيا بعد هلق #مأمون_رحمة pic.twitter.com/uA15zgkaiU

— Bilal بلال (@Bilal_aljaber18) August 10, 2023

 

توفي الخطيب الأسبق للجامع الأموي مأمون رحمة، والذي سخر خطبه طيلة السنوات الماضية للدعاية لزعيم الحشاشين بشار الأسد، وكان مادة دسمة للسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب تصريحاته التشبيحية. pic.twitter.com/ipWNVXKAuC

— Ayman Abdel Nour (@aabnour) August 10, 2023

 

#دمشق
نفق اليوم المدعو مأمون رحمة، بعد حياة قضاها بالتطبيل والتزمير لعصابات الأسد وزعيمها pic.twitter.com/2BPckT6RXX

— نورس للدراسات/ NORS (@NorsForStudies) August 10, 2023

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

الغجر في ديالى.. عزلة قسرية وقدر منسي لا يستحق حتى التفاتة رحمة!

بغداد اليوم – ديالى 

في زاوية منسية غرب بعقوبة، تعيش الطائفة الغجرية في قرية صغيرة تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة، حيث يتوزع ما بين 60 إلى 70 عائلة تحت وطأة الفقر المدقع والتهميش الاجتماعي.

بعد عام 2003، وجدت هذه العائلات نفسها مجبرة على العيش في عزلة قسرية، بعد أن لاحقتها تهديدات مباشرة من الجماعات المتطرفة ونظرات الريبة المجتمعية، مما أجبرها على الانكفاء داخل بيئة قاسية تخلو من أي دعم أو مساندة.

 

تسول وأميّة.. معاناة بلا نهاية

في ظل غياب فرص العمل وانتشار الأمية، بات التسول الخيار الوحيد للعديد من الغجر في ديالى. أبو مسعد، رجل غجري يبلغ من العمر 60 عاما، يعبر عن واقعهم المؤلم قائلا: “مع اقتراب عيد الفطر، لا نشعر بأي فرحة، بل نحاول الابتعاد عن الأنظار خوفا من نظرة المجتمع القاسية إلينا. لم تصلنا أي مساعدات حتى خلال شهر رمضان، رغم أننا جميعا نعيش تحت خط الفقر”.


أما أم نور، ذات الـ45 عاما، فتروي تفاصيل معاناة النساء الغجريات اللواتي يجدن أنفسهن مضطرات للتسول في الأسواق والأزقة، وسط غياب أي مبادرات لدعم أسرهن أو توفير فرص عمل لأبنائهن.


وتضيف أم نور بأسى: “حتى مع تسليط الإعلام الضوء على معاناتنا، يبقى الواقع كما هو، فنحن نورث الفقر لأطفالنا، ومعه تلاحقنا السمعة السيئة رغم براءتنا من أي اتهامات”.

 

تهميش اجتماعي يحاصرهم ومساعدات غائبة

من ناحيته، يؤكد الناشط الحقوقي صلاح أحمد أن عدد العوائل الغجرية في ديالى قد يصل إلى 100 عائلة، جميعها ترزح تحت ظروف مأساوية.


ويشير إلى أن “المجتمع لا يزال يفرض حصارا غير معلن على الغجر، حيث تتجنب الكثير من الجهات مد يد العون لهم خوفا من الشائعات أو الأحكام المسبقة، ما يجعلهم أكثر عزلة وأكثر عرضة للمعاناة”.

في ظل هذا الواقع، تظل الطائفة الغجرية في ديالى عالقة في دوامة من التهميش، حيث الفقر يورث عبر الأجيال، والمجتمع يصرّ على إبقاء هذه الفئة خارج دائرة الاهتمام، وكأنها قدر منسي لا يستحق حتى التفاتة رحمة.

 

تاريخ من الترحال والتهميش

ويعود وجود الغجر في العراق إلى قرون طويلة، حيث عُرفوا بأنهم جماعات متنقلة امتهنت الفنون الشعبية والمهن البسيطة لكسب قوتها. ورغم أنهم جزء من النسيج الاجتماعي للبلاد، إلا أنهم ظلوا يواجهون التمييز والتهميش لعقود، خاصة بعد عام 2003، عندما ازدادت معاناتهم نتيجة النزاعات والتغيرات الأمنية والاجتماعية.

 

بين العزلة والاندماج المرفوض

تقليديا، عاش الغجر في تجمعات مستقلة على أطراف المدن والبلدات، وعملوا في مجالات مثل العزف والغناء، إضافة إلى الحرف البسيطة.

لكن تغيرات المجتمع العراقي، إلى جانب الحروب والصراعات، جعلت أوضاعهم أكثر تعقيدا، حيث فُرضت عليهم قيود اجتماعية صارمة، وحُرموا من حقوق المواطنة الكاملة، بما في ذلك التعليم والرعاية الصحية والعمل.



في محافظة ديالى، كما في مناطق أخرى، زاد الفقر المدقع والجهل من عزلة الغجر، مما دفع معظمهم إلى الاعتماد على التسول، وسط استمرار النظرة الدونية إليهم.

ورغم بعض المحاولات لدمجهم في المجتمع، إلا أن التمييز الاجتماعي حال دون تحقيق ذلك، ليبقوا عالقين بين فقرهم ونبذ المجتمع لهم.

مقالات مشابهة

  • برقية عزاء من السياسي الاعلى في وفاة المناضل الشيخ غالب بن محسن ثوابة
  • عضو المجلس السياسي الأعلى النعيمي يعزّي في وفاة المناضل الشيخ غالب بن محسن ثوابة
  • رئيس مجلس الشورى يعزي في وفاة الشيخ غالب ثوابه
  • الرئيس المشاط يعزّي في وفاة الشيخ علي محمد غوبر
  • شباب بحري يكرم حفظة القرآن الكريم في كفر الشيخ | صور
  • محمد الحوثي يعزي الشيخ يحيى محمد غوبر في وفاة شقيقه
  • الشيخ نعيم قاسم: المقاومة حق مشروع ونحن على العهد يا قدس
  • الغجر في ديالى.. عزلة قسرية وقدر منسي لا يستحق حتى التفاتة رحمة!
  • وكيل مطرانية كفر الشيخ ينفي شائعة وفاة مطران البحيرة
  • تأجيل محاكمة الطبيب المتسبب في وفاة زوجة الشيخ عبد الله رشدي