فتح باب القبول بمركز التعليم المدمج في جامعة القاهرة
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
أعلن مركز جامعة القاهرة للتعليم المدمج فتح باب القبول للطلاب الجدد الراغبين في الالتحاق ببرامجه المعتمدة من المجلس الأعلى للجامعات للحصول على البكالوريوس والليسانس بنمط التعليم المدمج.
وأوضح مركز جامعة القاهرة للتعليم المدمج أنه لا يشترط السن أو المجموع للالتحاق بالتعليم المدمج بجامعة القاهرة.
ويعد التعليم المدمج في جامعة القاهرة هو النظام المطور والبديل للتعليم المفتوح وهو نظام معترف به عالميًا حيث يعتمد على الدمج بين وسائل التعليم التقليدي والتعليم عن بُعد.
ويدرس حاليا في جامعة القاهرة أكثر من 30 ألف طالب وطالبة بنظام التعليم المدمج.
برامج مركز جامعة القاهرة للتعليم المدمجويتيح مركز جامعة القاهرة للتعليم المدمج للطلاب الجدد الالتحاق بعدد من البرامج الدراسية وهي: بكالوريوس التجارة (علوم الأعمال)، وبكالوريوس التربية للطفولة المبكرة، وليسانس الآداب بتخصصات (الترجمة باللغة الإنجليزية، وعلم النفس وتطبيقاته، وعلم الاجتماع التطبيقي، والنشر والحفظ الرقمي، والدراسات التاريخية وحضارات العالم)، وليسانس دار العلوم في اللغة العربية وآدابها والدراسات الإسلامية.
ويقبل مركز التعليم المدمج في جامعة القاهرة الطلاب من حملة الثانوية العامة والأزهرية وما يعادلها والدبلومات الفنية بشرط مرور عامين دراسيين من حصولهم على مؤهلهم الدراسي، ويستثنى من هذا الشرط المصريون المقيمون بالخارج الحاصلون على المؤهل من الدول المقيمين بها بشرط وجود إقامة سارية، وأبناء محافظتي شمال وجنوب سيناء، والطلاب الوافدون.
كما يقبل مركز جامعة القاهرة للتعليم المدمج الطلاب الحاصلون على مؤهل دبلوم المعاهد فوق المتوسطة والمؤهلات العليا دون التقيد بشرط مرور عامين دراسيين على مؤهلهم.
وتنتشر فروع مركز جامعة القاهرة للتعليم المدمج في محافظات مصر ومنها: المنصورة، والإسكندرية، وكفر الشيخ، وبورسعيد، والسويس، وقنا، والغردقة، وأسوان، والمنيا، وسوهاج، وجنوب سيناء، والوادي الجديد، بالإضافة إلى وكلاء المركز في الدول العربية ومنها: السعودية والكويت والإمارات وقطر وسلطنة عمان.
شروط الالتحاق للتعليم المدمج في جامعة القاهرة١. مرور عامين على الأقل من الحصول على الثانوية العامة وما يعادلها من المؤهلات المتوسطة ويستثنى من هذا الشرط الطلاب المصريين المقيمين بالخارج بشرط وجود إقامة سارية، وأيضا أبناء شمال وجنوب سيناء.
٢. اجتياز اختبار القبول.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة القاهرة التعليم المدمج طلاب جامعة القاهرة المجلس الأعلى للجامعات التعلیم المدمج
إقرأ أيضاً:
جامعة الفيوم تنظم قافلة بيطرية مجانية بقرية بحر أبو المير بمركز إطسا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة الفيوم قافلة بيطرية مجانية في قرية بحر أبو المير بمركز إطسا، وذلك اليوم الخميس، تحت رعاية الدكتور أحمد الأنصاري، محافظ الفيوم، والدكتور ياسر مجدي حتاته، رئيس جامعة الفيوم، وبإشراف الدكتور عاصم فؤاد العيسوي، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وبالتعاون مع الدكتور مصطفى رمضان، مدير مديرية الطب البيطري بالفيوم، والدكتور علي سعد، نقيب الأطباء البيطريين بالفيوم.
أكد الدكتور عاصم العيسوي، أن القافلة تأتي في إطار الدور المجتمعي الذي تلعبه جامعة الفيوم، وحرصها على تعزيز الشراكة مع المجتمع المحلي في مختلف المجالات، لاسيما في مجال الرعاية الصحية البيطرية.
وأضاف أن القافلة تهدف إلى تقديم خدمات بيطرية متكاملة للمربين، بما يسهم في تحسين صحة الحيوانات وزيادة الإنتاجية.
وأشار أن القافلة جاءت بمشاركة عدد من الأطباء البيطريين المتخصصين، حيث تم فحص وعلاج ٥٢١ حالة من الماشية بشكل مجاني، وشملت فحص وعلاج ٢٧٥ حالة مرضية باطنية، مثل حالات التسمم وأمراض الجهاز التنفسي والهضمي، بالإضافة إلى التعامل مع ٨١ حالة مرتبطة بالأمراض التناسلية التي تؤثر على الإنتاج الحيواني، كما تم استخدام جهاز السونار لتشخيص ٤٥ حالة من حالات العقم في الأبقار والجاموس، فضلاً عن تقديم خدمات مكافحة الطفيليات حيث تم علاج ١٢٠ حالة من الديدان المعوية والطفيليات الجلدية كما تم توجيه المربين حول أفضل الممارسات الوقائية والرعاية الصحية.
من جهته أعرب الدكتور مصطفى رمضان، عن تقديره لجهود جامعة الفيوم في تنظيم هذه القوافل البيطرية، مؤكدًا أن هذه المبادرات تسهم بشكل كبير في دعم المربين وتخفيف الأعباء المالية والصحية التي يواجهونها.
وأشار إلى أن الأمراض الطفيلية والتناسلية تعد من أبرز التحديات التي تواجه الثروة الحيوانية في المحافظة، مما يجعل مثل هذه القوافل ضرورية لتحسين الإنتاجية والحفاظ على صحة الحيوانات.
كما أكد الدكتور علي سعد، أن هذه القوافل تأتي في توقيت مناسب، خاصة في ظل التحديات التي تواجه قطاع الثروة الحيوانية، مثل نقص الوعي الصحي بين المربين، مما يعرض الحيوانات لمخاطر صحية تؤثر سلبًا على الاقتصاد المحلي.
وفي الختام أعرب أهالي قرية بحر أبو المير عن امتنانهم لجامعة الفيوم على هذه المبادرة التي تسهم في تحسين أوضاعهم المعيشية.