6 عادات يومية لتحسين الصحة النفسية وتعزيز جودة الحياة
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
يتعرض العديد من الأشخاص لضغوطات وتحديات قد تؤثر على الصحة النفسية بشكل كبير، والحفاظ على صحة نفسية جيدة يعد أمرًا ضروريًا لتحقيق التوازن الشخصي والرفاهية، وهناك مجموعة من العادات اليومية التي يمكن أن تساعد في تحسين الحالة النفسية وتعزيز الشعور بالسعادة والراحة، وفيما يلي سنتناول بعض العادات التي أثبتت فعاليتها في تعزيز الصحة النفسية والعيش بأسلوب حياة أكثر توازنًا وراحة.
1. ممارسة الرياضة بانتظام
- الوصف: النشاط البدني يساعد في إفراز هرمونات السعادة مثل الإندورفين.
- الفائدة: تحسن الرياضة من المزاج وتقلل من أعراض القلق والاكتئاب.
2. التأمل واليوجا
- الوصف: تقنيات مثل التأمل واليوغا تساعد في تهدئة العقل وتعزيز الاسترخاء.
- الفائدة: تعزز من التركيز وتقلل من مستويات التوتر.
3. التواصل الاجتماعي
- الوصف: الحفاظ على علاقات اجتماعية إيجابية والتفاعل مع الأصدقاء والعائلة.
- الفائدة: يساهم في تحسين الشعور بالدعم والانتماء.
4. تنظيم الوقت والنوم الجيد
- الوصف: وضع جدول زمني منظم والنوم الكافي.
- الفائدة: يساعد في تقليل الإجهاد ويعزز من الطاقة والتركيز.
5. تدوين اليوميات
- الوصف: كتابة الأفكار والمشاعر يمكن أن تكون وسيلة فعالة للتعبير عن الذات.
- الفائدة: تساعد في فهم المشاعر بشكل أفضل وتخفف من الضغوط النفسية.
6. القيام بأنشطة مفضلة
- الوصف: ممارسة الهوايات والأنشطة التي تستمتع بها.
- الفائدة: تعزز الشعور بالإنجاز والسعادة.
نصائح إضافية:
- البحث عن الدعم المهني عند الحاجة، مثل استشارة الأطباء النفسيين.
- تخصيص وقت للراحة والتسلية بعيدًا عن ضغوط الحياة اليومية.
تطبيق هذه العادات بانتظام يمكن أن يسهم في تحسين الصحة النفسية وتعزيز جودة الحياة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الصحة النفسية تعزيز الصحة النفسية تحسين الصحة النفسية الصحة النفسیة لتحسین الصحة
إقرأ أيضاً:
تعاون بين الصحة وجامعة نزوى في مجال المختبرات
وقّعت وزارة الصحة اليوم بديوان عام الوزارة اتفاقية تعاون مع جامعة نزوى بشأن إجراء التحاليل المختبرية للأدوية العشبية بمختبر تحليل أدوية دارس.
وقّع الاتفاقية نيابة عن وزارة الصحة سعادة الدكتور أحمد بن سالم المنظري وكيل الوزارة لشؤون التخطيط والتنظيم الصحي، وعن جامعة نزوى الدكتور أحمد بن خلفان الرواحي رئيس الجامعة.
وأوضح الدكتور محمد بن حمدان الربيعي المديرالعام لمركز سلامة الدواء أن الاتفاقية تعكس أهمية تعزيز التعاون بين المؤسسات الأكاديمية ووزارة الصحة، وستُجرى من خلالها التحاليل المختبرية للأدوية العشبية في مختبر أدوية دارس، مما يسهم في ضمان جودة هذه الأدوية وسلامتها، وأيضا تسريع الإجراءات الخاصة بتسجيلها وترخيصها قبل السماح بتداولها في السوق المحلية، مفيدًا أن هذا التعاون يُعد خطوة مهمة نحو تعزيز البحث العلمي وتطوير المنتجات الصحية، ويمكّن من إجراء دراسات دقيقة حول فعالية الأدوية العشبية وسلامتها.
وأشار الدكتور أحمد بن خلفان الرواحي رئيس جامعة نزوى إلى أن هذه الاتفاقية تهدف إلى ضمان جودة الأدوية العشبية وضمان سلامتها وفعاليتها، وأنها جزء من إستراتيجية شاملة لتعزيز البحث العلمي والتطوير في هذا المجال، بهدف دعم الصحة العامة وتعزيز مكانة سلطنة عمان بصفتها مركزًا للتميز في هذا القطاع، مؤكدا أهمية التعاون بين المؤسسات الأكاديمية والهئيات الحكومية لتحقيق أهداف مشتركة مثل تحسين جودة الرعاية الصحية، وأضاف: إن المختبر سيجري التحاليل اللازمة للأدوية العشبية وفقًا لأعلى المعايير العلمية والعالمية، مما سيتيح توفير منتجات آمنة وموثوقة للمستهلكين، وأعرب عن أمله في أن تسهم الاتفاقية في زيادة الوعي بأهمية الأدوية العشبية ودورها في الطب الحديث.
3 مصابين في حادث انقلاب سيارة بأطفيح