عودة خطر كوفيد.. إعلان عاجل من الصحة العالمية بشأن فيروس كورونا
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، إنه تم تسجيل نحو 1.5 مليون إصابة بـ فيروس كورونا حول العالم خلال الفترة من 10 يوليو إلى 6 أغسطس، مشيرة إلي أن عدد الإصابات ارتفع بنسبة 80% مقارنة بالأيام الـ28 السابقة.
وحسب شبكة “آر تي” الروسية، أوضحت الصحة العالمية، أنه تم تسجيل 149210 حالة إصابة و2560 حالة وفاة في العالم خلال 4 أسابيع.
وأشارت إلي أن فيروس كورونا لا يزال يمثل تهديدا كبيرا على الرغم من انتهاء حالة الطوارئ، التي أعلنتها منظمة الصحة العالمية في 5 مايو.
ولفتت الانتباه إلى زيادة انتشار متحور "أوميكرون" من فيروس كورونا حيث تم رصده منذ 9 أغسطس في 48 دولة.
وأمس، قال مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، إن المنظمة تراقب العديد من متحورات كورونا بما فيها "EG.5" المنتشر في الولايات المتحدة وبريطانيا.
رئيس الصحة العالمية يكشف حقيقة ترشحه لمنصب الأمين العام للأمم المتحدة منظمة الصحة العالمية تعلن مراقبتها للمتحور الجديد "EG.5" من كوروناوفي هذا الصدد، يثير قلق خبراء الصحة في جميع أنحاء العالم متحور فرعي جديد، يُعرف باسم "EG.5"، والذي أصبح الأكثر انتشارا في عدة دول، بما في ذلك الولايات المتحدة وبريطانيا، حسب ما ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منظمة الصحة العالمية الصحة العالمية كورونا فيروس كورونا منظمة الصحة العالمیة فیروس کورونا
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: الاحتلال دمر 59% من الخدمات الطبية في قطاع غزة (فيديو)
قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، إن القطاع الطبي يجب أن يُعتبر بعيدًا عن الأهداف العسكرية، فهو قطاع خدمي معترف به بموجب معاهدة جنيف التي تحمي الأشخاص الذين لا يشاركون في القتال سواء المدنيون والمسعفون وموظفو الإغاثة.
الصحة العالمية: قلق عميق إزاء توقف نظام الأكسجين في مستشفى كمال عدوان تسجيل أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القرود بالولايات المتحدة.. منظمة الصحة العالمية تحذروأضافت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية: «شهدنا خلال الفترة الماضية تداعيات خطيرة أثرت على الفرق الطبية، مما استدعي ضرورة وقف الاعتداءات التي تستهدف هذا القطاع، وكذلك وقف الهجمات على المستشفيات».
لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكريةوتابعت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «وفقًا للقانون الإنساني الدولي، لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكرية، حتى في حال وجود بعض الشكوك، فلا ينبغي أن تكون هناك انتهاكات تؤدي إلى تدمير المؤسسات الطبية وبنيتها التحتية، على سبيل المثال شهد قطاع غزة تداعيات مروعة، حيث تم تدمير 59% من الخدمات الطبية، وتعرضت البنية الأساسية لأضرار جسيمة».
وأردفت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «مع نقص الوقود وتدمير مولدات الكهرباء، أصبح من المستحيل توفير الطاقة اللازمة لتشغيل هذه المؤسسات والمراكز الطبية، ورغم أن هناك عديد من الأفراد يعملون بجد على الأرض لتقديم الخدمات الطبية، إلا أن هذا لا يكفي إذ يجب التعاون مع جميع الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات فعالة وجادة».