صحيفة اليوم:
2025-02-24@08:18:18 GMT

الأحساء.. البحث عن طفل غرق في مستنقع مياه

تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT

الأحساء.. البحث عن طفل غرق في مستنقع مياه

تباشر فرق الدفاع المدني بمحافظة الأحساء، الآن، حادث تعرض طفل يبلغ من العمر 10 سنوات لحادثة غرق في مستنقع مياه.
وهرعت فرق الدفاع المدني والدوريات الأمنية للتعامل مع الواقعة والبحث عن الطفل المفقود.
وحسب المعلومات المتوفرة من مصادر موثوقة، فإن الحادثة وقعت في ساعات ما بعد الظهر اليوم الخميس، عندما قام ثلاثة أطفال بالدخول إلى أحد المجمعات المائية، وتمكن طفلان من النجاة من الغرق، في حين لا يزال البحث جاريًا عن الطفل الثالث الذي لا يزال في عداد المفقودين.


وتواصل الجهود المشتركة بين فرق الدفاع المدني والدوريات الأمنية للبحث عن الطفل المفقود، حيث تم تشكيل فرق بحث مكثفة واستخدام جميع الوسائل والتقنيات المتاحة في عملية البحث.

ويسعى الجميع إلى إنهاء هذه الحادثة بأسرع وقت ممكن وضمان سلامة الطفل المفقود.

أخبار متعلقة "كبيرنا عزيز".. حملة توعوية بحقوق كبار السن في الشرقيةخلال شهر.. تفاصيل جهود الشرقية في معالجة التشوه البصري

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الأحساء الدفاع المدني غرق طفل الأحساء حوادث الغرق

إقرأ أيضاً:

هل إخبار المستفتي للمفتي بالمعصية يُعدُّ من قبيل الجهر بها ؟ دار الإفتاء ترد

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (هل إخبار المستفتي المفتي بالمعصية التي وقع فيها يُعدُّ من قبيل الجهر بالمعاصي؟

وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال، إن إخبار المستفتي المفتي بما ابتُلي به من معصيةٍ لا يعدُّ من قبيل الجهر المذموم بالمعاصي، إذ ينبغي على الإنسان إذا نزلت به حادثة أن يسأل عنها حتى يعرف حكم الشرع فيها.

وذكرت دار الإفتاء، أن الإخبار بالمعصية في هذه الحالة هو من إجراءات بيان الحادثة بيانًا شافيًّا للمفتي، إذا كانت الحادثة المراد معرفة الحكم فيها متعلقة بتلك المعصية، أما الجهر المذموم شرعًا فهو الإعلان عن الوقوع في المعاصي تباهيًا واستهزاء.

وأشارت إلى أن الوقوع في المعاصي ممكن في حق جميع بني آدم إلا من عصمهم الله تعالى، ومن سواهم مُعرَّض للوقوع فيها قلَّت أو كثُرت، والإصرار على الذنوب وعدم التوبة منها مذموم شرعًا، وعواقبه وخيمة، وآثاره سيئة في الدنيا والآخرة، فيجب على الواقع فيها التوبة على الفور، مع الندم والعزم على عدم العود، فعَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وآله وسلم قَالَ: «كُلُّ ابْنِ آدَمَ خَطَّاءٌ وَخَيْرُ الخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ» أخرجه أحمد والترمذي وابن ماجه.

وتابعت دار الإفتاء: ممَّا يعظُم به الذنب المجاهرة به، بأن يرتكب العاصي الذنب علانية، أو يرتكبه سرًّا فيستره الله عزَّ وجلَّ لكنَّه يُخبر به بعد ذلك مستهينًا بسِتْر الله له، فعن أبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «كُلُّ أُمَّتِي مُعَافًى إِلَّا الْمُجَاهِرِينَ، وَإِنَّ مِنَ الإِجْهَارِ أَنْ يَعْمَلَ الْعَبْدُ بِاللَّيْلِ عَمَلًا ثُمَّ يُصْبِحُ قَدْ سَتَرَهُ رَبُّهُ فَيَقُولُ: يَا فُلَانُ قَدْ عَمِلْتُ الْبَارِحَةَ كَذَا وَكَذَا، وَقَدْ بَاتَ يَسْتُرُهُ رَبُّهُ، فَيَبِيتُ يَسْتُرُهُ رَبُّهُ وَيُصْبِحُ يَكْشِفُ سِتْرَ اللهِ عَنْهُ» متفق عليه.

ومن صور الضرورة والحاجة: طلب الفتوى، إذ ينبغي على الإنسان إذا نزلت به حادثة أن يسأل عنها حتى يعرف حكم الشرع فيها، وهذا يكون بإخبار المفتي بعين الحادثة التي ألمت به إخبارًا دقيقًا، إذ الحكم على الشيء فرعٌ عن تصوره، فإذا بيَّن للمفتي ما وقع فيه من المخالفة لا يكون بيانه حينئذٍ مذمومًا إن كان على جهة السؤال والاستفتاء، وإنَّما يكون مذمومًا إن كان على جهة المجاهرة والتباهي والاستهزاء.

مقالات مشابهة

  • الدفاع المدني: نفّذنا خطة استثنائية لضمان السلامة العامة خلال مراسم التشييع
  • الدفاع المدني يشارك أهالي وادي الدواسر الاحتفاء بذكرى يوم التأسيس
  • «الدفاع المدني» تخمد حريقا اندلع داخل شقة سكنية في النزهة
  • عين تموشنت.. البحث عن 3 مفقودين جرفتهم مياه واد عبابسة
  • 35 متطوعاً من الدفاع المدني السوري يصلون قطر في إطار برنامج تدريبي
  • هل إخبار المستفتي للمفتي بالمعصية يُعدُّ من قبيل الجهر بها ؟ دار الإفتاء ترد
  • مجلس النواب يستمع إلى تقرير لجنة الدفاع والأمن بشأن نتائج زيارتها لمصلحة الدفاع المدني
  • البرلمان يستمع إلى تقرير لجنة الدفاع والأمن بشأن نتائج زيارتها لمصلحة الدفاع المدني
  • اختفاء غامض لطفل في مراكش بعد مغادرته المدرسة وعائلته تناشد السلطات بالتدخل العاجل
  • إنجاز طبي في بريطانيا.. علاج مبتكر يعيد البصر لـ4 أطفال