مردة: لم يصل المفوضية أي تمويل حكومي حتى الآن
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
ليبيا – قال عضو مجلس إدارة المفوضية الوطنية للانتخابات “أبوبكر مردة” إنه تكتمل اليوم عملية تسليم بطاقات الناخبين التي بلغت نسبة عالية جداً من الإقبال، على الرغم من الظروف التي مرت بها البلاد مؤخرا جراء أزمة نقص الوقود، خاصة في الجنوب.
مردة أشار في تصريح لمنصة “صفر” إلى أن عملية تسجيل المترشحين للانتخابات البلدية متواصله طوال الأسبوع المقبل.
وأكد أنه لم يصل المفوضية أي تمويل حكومي حتى الآن.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
توقف الدراسة واستنفار حكومي.. مصر تستعد ليوم في قلب رمال الخماسين
تستعد مصر ليوم من تقلبات فصل الربيع، إذ يُتوقع أن تهب غدًا الأربعاء رياح الخماسين محملة بالأتربة، في عاصفة رملية قلما تشهدها البلاد.
الهيئة المصرية العامة للأرصاد الجوية كشفت النقاب عن ملامح منخفض صحراوي خماسي، بدأت طلائعه تزحف من بوابة الجنوب الغربي، حاملة معها موجات رمال مثارة ورياح تتراوح سرعتها بين 70 و80 كم في الساعة، لتضرب محافظات عديدة تبدأ من مطروح والفيوم، وتمتد حتى قلب القاهرة، مرورًا بالصعيد الوسط والجنوب، حيث تصل الرؤية الأفقية في بعض المناطق إلى أقل من 500 متر.تعليق الدراسةوأصدر محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، قرارًا استثنائيًا بتعليق الدراسة غدًا الأربعاء 30 أبريل 2025 في المدارس المصرية، حرصًا على سلامة الطلاب من موجة طقس عاتية، تتجاوز حدود التوقع لتفرض حضورها على القرار والإدارة.
أخبار متعلقة قصة طفل دمنهور.. حالة واقعية من مسلسل "لام شمسية" تثير الجدل في مصرالأونروا: موظفونا تعرضوا للضرب والترويع في سجون الاحتلال .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مصر تستعد لعاصفة رملية ويوم في قلب رمال الخماسين - متداولة
كما أعلنت الحكومة المصرية استنفارًا واسع النطاق؛ فقد وجّهت وزارة التنمية المحلية برفع درجة الاستعداد القصوى في المحافظات المتوقع تأثرها، داعية إلى تفعيل التنسيق بين الإدارات المحلية والقطاعات الحيوية، من الكهرباء إلى الحماية المدنية، ومن الصحة إلى إدارات المرورتحذيرات المروروتحرك جهاز المرور تحرّك مبكرًا، فوزّع سيارات الإغاثة، ونشَر رجالَه على الطرق السريعة والصحراوية، ليس لمجرد تنظيم الحركة، وإنما لحماية الأرواح، كما ورد في البيان، في مواجهة العاصفة الترابية.
وفرض المرور إجراءات استثنائية، بنشر كاميرات مراقبة، وتوصيات مشددة لقائدي المركبات، وتحذيرات من استخدام الهاتف المحمول في أثناء القيادة، وتعليمات صارمة بعدم السير بسرعات جنونية أو عكس الاتجاه.
ومع أن الرؤية الأفقية انخفضت على الأرض، إلا أن الرؤية الاستراتيجية لما جرى كانت واضحة في مقرّات صنع القرار. ومن بين الرمال المثارة، برز مشهد جديد—مصر وهي تختبر جهازها الإداري في مواجهة الطبيعة، لا السياسة، وتنجح في تجاوز اللحظة، على الأقل حتى كتابة هذه السطور.
ف الراحة.