تطورات خطيرة في 3 حوادث خلال 48 ساعة.. 7 مصابين خلال إطلاق نار في أمريما
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
وقالت رويترز، إن الحادثة وقعت قبل الساعة السادسة مساء السبت بقليل، على بعد تسعة أميال خارج مدينة لندن بولاية كنتاكي، عندما استجاب الضباط لتقارير عن إطلاق نار موجه إلى مركبات تسير على الطريق السريع 75 في مقاطعة لوريل.
وقالت تقارير إعلامية محلية إن الطلقات جاءت من منطقة مشجرة أو جسر علوي.
وذكر رئيس بلدية المدينة راندال ويدل: "إن سبعة أشخاص أصيبوا، يرجى تجنب الطريق السريع 75 حول المخرج 49.
حتى إشعار آخر!.. استخدم طريقا بديلا، ولا تكن في أي مكان في تلك المنطقة". وطلب ويدل من الجميع في المنطقة "الحفاظ على أبوابهم مغلقة بينما هذا الرجل طليق".
ولم تقدم الشرطة أي تفاصيل أخرى حول طبيعة الإصابات. وتم إغلاق جزء من الطريق السريع بالقرب من إطلاق النار في كنتاكي، ولكن أعيد فتحه لاحقا، على الرغم من أن المشتبه به لا يزال طليقا. وبعد نحو ثلاث ساعات من إطلاق النار، حدد مكتب عمدة مقاطعة لوريل "شخصا مثيرا للاهتمام"، حيث قال إنه "مسلح وخطير"، وحذر المواطنين من الاقتراب من الرجل البالغ من العمر 32 عاما.
ونقلت وسائل الإعلام عن ضابط شرطة في ولاية كنتاكي قوله: "لم يتم القبض على المشتبه به حتى الآن، ونحن نحث الناس على البقاء في الداخل".
ولندن هي مدينة صغيرة يبلغ عدد سكانها حوالي 8000 نسمة، وتقع على بعد حوالي 160 كيلومترا شمال غربي فرانكفورت عاصمة الولاية.
ويأتي حادث إطلاق النار بعد أيام من مقتل طالبين ومعلمين، وإصابة تسعة آخرين، في مدرسة ثانوية في ويندر، بولاية جورجيا، وتم توجيه الاتهام إلى طالب يبلغ من العمر 14 عاما ووالده المشتبه في منح ابنه حق الوصول إلى البندقية المستخدمة في إطلاق النار، الذي وقع بعد وقت قصير من بدء العام الدراسي. والجمعة، أعلن قائد شرطة مقاطعة هارفورد جيف غالر في ولاية ماريلاند الأمريكية، مقتل مراهق متأثرا بجروح خطيرة أصيب بها جراء إطلاق نار وقع في مدرسة في مدينة جوباتاون بالولاية
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع تمهل الجيش السوداني 48 ساعة
متابعات ــ تاق برس – أمهلت قوات الدعم السريع جميع المسلحين والمقاتلين داخل مدينة الفاشر عاصمة شمال دارفور غربي السودان، 48 ساعة للتسليم ومغادرة المدينة، مع تعهدها بضمان حسن معاملتهم وإخلاء سبيلهم فورا، على حد قولها.
وأكد الدعم في بيان ممهور باسم المتحدث الرسمي الفاتح قرشي، أن هذا النداء يُعد الفرصة الأخيرة للمقاتلين في صفوف القوات المسلحة السودانية التي وصفتها بـ”المختطفة”، إضافة إلى الحركات المسلحة.
وأشارت إلى أن غالبية هؤلاء إلى أن معظم هؤلاء المقاتلين من أبناء الفئات المهمشة الذين اضطرتهم الظروف إلى الانخراط في القتال بالوكالة، بحسب ما ورد في البيان
ودعت قوات الدعم السريع المسلحين إلى الإسراع بوضع السلاح والتسليم الفوري، محذرةً من أنها لن تتهاون في اتخاذ إجراءات حاسمة بعد انقضاء المهلة المحددة، وأكدت أن التعامل سيكون “رادعًا” تجاه كل من يرفض الاستجابة لهذا النداء.
وتحاول قوات الدعم السريع السيطرة على مدينة الفاشر منذ مايو من العام الماضي، حيث فقدت عددًا من أهم قادتها الميدانيين على تخوم هذه المدينة ضمن هجماتهما التي بلغت أكثر من 150 هجمة، بحسب ما أعلنت القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح.
ويقاتل تحالف من الجيش السوداني والقوة المشتركة لحركات اتفاق سلام جوبا فى مدينة الفاشر بجانب قوات المستنفرين من المدنيين ضد قوات الدعم السريع.
الدعم السريعالفاشر