بتجرد:
2025-03-18@10:17:46 GMT

بالصور – لحية الأمير ويليام الخفيفة حديث المتابعين

تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT

بالصور – لحية الأمير ويليام الخفيفة حديث المتابعين

متابعة بتجــرد: بعد أسابيع من إثارة حماسة المعجبين الملكيين بشعر ذقن خفيف في مقطع فيديو تم تصويره لأولمبياد باريس 2024، تخلى الأمير ويليام مرة أخرى عن “ماكينة الحلاقة الملكية” في أحدث مشاركاته العامة.

بعد إجازة صيفية مع الأميرة كيت وأطفالهما، عاد وريث العرش البريطاني إلى الأضواء العامة أخيراً بسبب تفاعل كبير حول مظهر لحيته الخفيفة، عندما ذهب إلى معرض “ساتشي” في لندن لمشاهدة معرض “التشرد: إعادة صياغة” الجديد، حيث ارتدى بدلة زرقاء داكنة وقميصًا أزرق فاتحًا.

خلال زيارته، التقى ويليام بفنانين ساهموا في المعرض الذي يهدف إلى تسليط الضوء على تعقيدات الحياة للأشخاص الذين يعانون من التشرد.

“التشرد: إعادة صياغة” هو نتاج تعاون بين معرض ساتشي ومؤسسة إليفن إليفن وبرنامج هومواردز الذي أطلقه ويليام وكيت من خلال المؤسسة الملكية في عام 2023؛ ويمثل البرنامج جهدًا لتشكيل السرد العام حول التشرد ومحاربته.

2024-09-08 Elie Abou Najem مقالات مشابهة مهرجان البندقية.. مخرجة “أمريكية يهودية” تندد بـ”الإبادة الإسرائيلية في غزة”

دقيقتين مضت

دانييلا رحمة تعود إلى المنافسة الرمضانية.. ونادين نجيم تغيب

دقيقتين مضت

غابت عن حفل التكريم.. نيكول كيدمان تحصد جائزة أفضل ممثلة في مهرجان البندقية

دقيقتين مضت











      Privacy Policy | Copyright 2013-2021 Bitajarod All Rights Reserved © | Developed & Managed by XeyoX Interactive إلى الأعلى

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

حديث الذات

يطمح الإنسان دومًا لأن يكون ذا مكانة بارزة، ويحققها في كثير من الأحيان، و يعمل جاهدًا من أجل الوصول إلى هذا النجاح. و ممَّا لا يخفى علينا أن طريق النجاح محفوف بمخاطر و صعوبات كبيرة و كثيره، وتتطلب تعلم الأساليب التي من شأنها التغلب على هذه الصعوبات. و لكن ماذا لو أن هذه المصاعب ليست مرئية، وليست خارجية، إنما داخلية؟
عندما يواجه الأفراد معيقات و صعوبات وأعداء للنجاح، فأنهم يبحثون عن الحلول التي تمكنهم من تجاوز محطة العقبة و المضيُ قُدمًا، ولكن السؤال الذي يطرح ذاته: ماذا لو كان هذا المعيق معيقا داخليا، كحديث الذات مثلاً، حديثاً مدمِّرا يقتات عقل الأفراد و يضعف من قوتهم و إمكاناتهم؟
إن للكلمة قوة عظيمة كلمة تبني آفاقا، وأخرى تدمر ما بُنيَّ .
لذلك، من شأن هذه الكلمات أن تحول بين الأفراد و إمكاناتهم، و بين الوصول إلى الأهداف المرجوة التي يسعون إليها، و ذلك يكمن في طريقة عمل العقل البشري. ويعمل العقل، ويبدع بالمحفزات التي يتلقاها كما أنه يفشل بسبب المدمِّرات أيضا.
وأكثر ما قد يعاني منه الأفراد هو حديث الذات المدمر والذي بشأنه أحداث مثيرات لمستشعرات العقل مع الاستمرار بتكرار الحديث ( أنا قبيح ، أنا فاشل ، أنا حزين ، أنا غبي ) و غيرها الكثير من العبارات التي تقال و تتكرر إلى أن يصل الفرد إلى مرحلة من سيطرة السلبية على حياته و غيابه عن أهدافه الحقيقية، وذلك بسبب ضعف الثقة و تزايد الشكوك في القدرات الكامنة.
إن قوة الحديث الذاتي قوة فعالة و لها تأثير قوي و سريع في سواء كان الحديث سلبيا أو ايجابيا، و تعود الأسباب إلى طريقة ترجمة السلوكيات إلى أقوال تتردد في الذهن بشكل مستمر. و الحل الأمثل لتصدي المدمرات السلبية، هو المواجهة، و التحدث بصوت عال عن النقيض مثلا لو سمعنا صوتًا يقول في ذواتنا إننا فاشلون، فيجب أن نردد النقيض بصوت مرتفع: إننا ناجحون، و هذه إحدى الطرق الفعالة في بناء قاعدة إيجابية في العقل الباطن.

fatimah_nahar@

مقالات مشابهة

  • اشتباكات بالأسلحة الخفيفة بين عناصر مليشيا الدعم السريع بحي “مايو” جنوب الخرطوم
  • حديث الذات
  • الفريق أول المفتش العام للقوات المسلحة الملكية يقوم بزيارة عمل إلى المملكة العربية السعودية
  • بالصور: مستشفى الأمير حمد بن خليفة بغزة يستأنف تقديم خدماته
  • المديرية العامة للسجون والدفاع المدني والمركز الوطني للعمليات الأمنية يشاركون في معرض وزارة الداخلية بمكة المكرمة
  • معرض فيصل الـ13 للكتاب يشهد فعاليات ثقافية وفنية متميزة وإقبالًا جماهيريًا كبيرًا
  • بأقل من دقيقتين.. إعادة النبض لمعتمر في المسجد الحرام
  • إسعاف الهلال الأحمر يعيد النبض لمعتمر جزائري بأقل من دقيقتين
  • ميسي أم رونالدو؟.. الأمير ويليام يختار!
  • بالفيديو.. «الأمير ويليام» يختار الأفضل بين «ميسي ورونالدو»