قالت وزارة الداخلية الأردنية، إن الجهات الرسمية باشرت التحقيق في حادثة إطلاق النار التي وقعت على الجانب الآخر من جسر الملك حسين بحسب وكالة أنباء الأردن "بترا".
وذكرت وسائل إعلام إن السلطات أغلقت الجسر في الاتجاهين، لإجراء التحقيقات حول الواقعة.
أخبار متعلقة جرائم الاحتلال.. شهداء في قصف استهدف تجمعًا للفلسطينيين بالنصيراتأزمة السودان.

. رابطة العالم الإسلامي تؤكد ضرورة فتح معابر إضافيّةومن جانبها، نقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، عن المدير العام للإدارة العامة للمعابر والحدود نظمي مهنا قوله إن "الحركة على معبر الكرامة، الجسر المؤدي من الضفة الغربية إلى الأردن وبالعكس، متوقفة تماما حتى اللحظة ولا تفاصيل أخرى حول إعادة تشغيله".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس وكالات الأردن إطلاق النار جسر الملك حسين

إقرأ أيضاً:

اتهامات تحرش تقصي جاستن بالدوني من وكالة WME

متابعة بتجــرد: قرّرت إدارة وكالة “WME” التخلّي عن الممثل والمخرج الأميركي جاستن بالدوني، الذي كان يعمل فيها كمنتج أيضاً، صباح يوم السبت، بعد شكوى التحرّش الجنسيّ التي قدّمتها زميلته في فيلم “It Ends With Us” ضدّه، بحسب مصادر لموقع “ديدلاين”. 

وتقدّمت ليفلي بشكوى مكوّنة من 10 دعاوى، يوم الجمعة، إلى إدارة الحقوق المدنية في كاليفورنيا، تتّهم فيها بالدوني وشركة إنتاجه “وايفر ستوديوز”، وآخرين مشاركين في فيلم “It Ends With Us” بـ “التحرش الجنسيّ” و”جهد منسق لتدمير سمعتها”.

وقد وصف بالدوني، من خلال محاميه برايان فريدمان، هذه الادّعاءات بأنّها “كاذبة تماماً وشائنة ومتعمّدة بقصد الإيذاء العلنيّ وإعادة صياغة رواية في وسائل الإعلام”.

وتتضمّن الشكوى التي قدّمتها ليفلي تفاصيل “بيئة العمل العدائية التي كادت أن تعرقل إنتاج الفيلم”، وحملة “التحريض” متعدّدة الجوانب التي يُزعم أنّ بالدوني وشركته شنّوها ضدّها، بعد إصدار الفيلم المقتبس عن كتاب كولين هوفر.

ومن بين المطالب التي طُرحت في الشكوى بسبب سلوك بالدوني: عدم عرض مقاطع فيديو عارية لنساء أمام لبليك، عدم ذكر الإدمان المزعوم عن “إدمان بالدوني” السابق على المواد الإباحية، عدم الاستفسار عن وزن بليك، وعدم التطرّق إلى ذكر والد بليك المتوفّى. بالإضافة إلى عدم عرض أيّ مشاهد أو تفاصيل خارج نطاق السيناريو الذي وافقت عليه ليفلي عند توقيعها على المشروع.

وبحسب الدعوى، أرادت بليك فيلماً أكثر تفاؤلاً حول قدرة شخصيتها على الصمود، وفقاً لخطّة التسويق، بينما أراد بالدوني أن يكون التركيز على العنف المنزلي واختار الخروج عن النصّ المحدّد.

وتدّعي ليفلي أنّ بالدوني والشركة انخرطوا بعد ذلك في حملة “تلاعب اجتماعي” لـ”تدمير” سمعها. وتتضمن الدعوى رسائل نصية من مسؤول العلاقات العامة لبالدوني إلى مسؤول العلاقات العامة للأستوديو، تقول إنَّ بالدوني “يريد أن يشعر بأنّه يمكنه القضاء على (ليفلي)”، مع تعليق: “لا يمكننا كتابة أنّنا سندمرها”.

وقالت ليفلي لـ”تي أم زي”: “آمل أن يساعد تحرّكي القانوني في إزاحة الستار عن هذه التكتيكات الانتقامية الشريرة، لإيذاء الأشخاص الذين يتحدّثون عن سوء السلوك، ويساعد في حماية الآخرين الذين قد يتمّ استهدافهم”.

main 2024-12-22Bitajarod

مقالات مشابهة

  • اتهامات تحرش تقصي جاستن بالدوني من وكالة WME
  • المقاومة: وقف إطلاق النار بغزة أقرب من أي وقت مضى
  • دشنه الملك غازي …إعادة افتتاح الجسر القديم في الموصل
  • 11 قتيلا وعشرات الجرحى إثر حادث دهس في سوق بألمانيا.. والسلطات تعتقل المتهم
  • مفاجأة جديدة في حادث الدهس بألمانيا.. والسلطات تكشف جنسية مرتكب الواقعة
  • قطار يدهس يوتيوبر خلال توثيق مغامرته
  • طائر يرعب الجزائريين.. والسلطات تحذر من شراسته
  • لقاء مرتقب بين مسئولين أمريكيين والسلطات السورية الجديدة بعد سقوط بالأسد
  • انقلاب مركبة يعرقل السير كلياً على جسر خيطان والفروانية
  • بعد إطلاق سراح المحتجزين الفرنسيين ببوركينافاسو..ماكرون يشكر الملك محمد السادس على الوساطة