إل جي تتباهى بشاشاتها القابلة للتمدد على منصة عرض الأزياء
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
أعلنت الشركة أن شاشات إل جي القابلة للتمدد التي رأيناها لأول مرة في معرض CES 2023 قد ظهرت للجمهور مرة أخرى في عرض أزياء.
ظهرت التقنية - التي تطلق عليها إل جي الآن Stretchable - كجزء من مفاهيم الملابس والحقائب في أسبوع الموضة في سيول 2025.
تمت إضافة الشاشات إلى مقدمة الملابس والأكمام وحقائب اليد التي صممها المصممان الكوريان يون هي بارك وتشونج تشونج لي.
قال بارك: "لقد تمكنا من تصميم مفاهيم أزياء مستقبلية بمواد جديدة لم تكن موجودة من قبل".
يمكن سحب الشاشات القابلة للتمدد وثنيها ولفها، لذا فهي تذهب إلى أبعد من الشاشات القابلة للثني والالتواء المستخدمة في الهواتف الذكية القابلة للطي. لجعلها أكثر ليونة، قامت إل جي ببناء مادة الركيزة من السيليكون المماثل لتلك المستخدمة في العدسات اللاصقة، مع مصابيح microLED أصغر من 40 ميكرومترًا لمصدر الضوء. وتشير شركة إل جي إلى أنه يمكن تمديدها من 12 إلى 14 بوصة أو حوالي 20 بالمائة.
كانت التكنولوجيا القابلة للارتداء المرنة ميزة تم البحث فيها كثيرًا في مجال الموضة وحتى أشياء مثل عباءات الإخفاء. أنشأت حكومة كوريا الجنوبية مشروعًا وطنيًا لاختبار إمكاناتها التجارية لأنواع جديدة من التكنولوجيا القابلة للارتداء عبر صناعات متعددة. كان التحدي الرئيسي هو جعلها أشبه بالقماش بدلاً من البلاستيك الصلب، ولكن يبدو أن إل جي قد حلت المشكلة جزئيًا على الأقل.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
استشاري نفسي: «توحد الموبايل» خطر يهدد الأطفال.. والإدمان السلوكي يقود للعنف ومشكلات تعلم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور نور أسامة، استشاري نفسي وتعديل سلوك، إن الإدمان السلوكي هو سلوك قهري يمارسه الفرد بشكل لا إرادي حتى يصبح جزءًا من روتينه اليومي، وقد يؤدي إلى تدمير حياة الفرد وسلوكه الاجتماعي والمعرفي.
خطورة الإدمان السلوكي الناتج عن الإفراط في استخدام الشاشات
وحذر «أسامة» خلال لقائه مع الإعلامية راندا فكري، ببرنامج «الحياة انت وهي» المذاع عبر قناة الحياة، اليوم، من خطورة الإدمان السلوكي الناتج عن الإفراط في استخدام الشاشات، مؤكدًا أن استخدام الهواتف الذكية لفترات طويلة أصبح يشكّل تهديدًا حقيقيًا للصحة النفسية والسلوكية، خاصة لدى الأطفال والمراهقين.
وكشف استشاري الصحة النفسية أن هناك تجربة ألمانية صنفت الإفراط في استخدام الإنترنت أو الشاشات عمومًا، كنوع من الإدمان السلوكي يطلق عليه اسم «توحد الموبايل»، موضحًا أن الشخص الذي يقضي أكثر من 32 ساعة أسبوعيًا أمام شاشة الهاتف يعتبر مدمنًا لهذا السلوك.